كيف يُعاقب الطالب المشاكس في الدول الاوروبية
المعلم في كثير من الدول الأوروبية وأمريكا أيضًا بين موقفين أحلاهما مر, فهو محاصر بالقانون الذي يمنع العقاب الجسدي منعًا باتًا، من جهة، وبالطلبة المشاكسين والعدوانيين وغير المؤدبين من جهة أخرى ، بينما يرى الدكتور ألفن فروم أن سياسة ضرب الطفل انهزامية، لأنه:
- يجعل الطفل يخاف من ضاربه ويكرهه.
- يعلم الطفل الطاعة العمياء بدلا من المناقشة والفهم والتقبل عن اقتناع.
- إن التعبير عن المزاج الانفعالي في أثناء الضرب يعطي الطفل أنموذجًا سيئًا للاقتداء به.
- الضرب القاسي هو أدنى الأساليب التربوية مهارة وأصالة.
- وجد في بعض الأحيان أن الضرب يزيد الطفل عنادًا وبذلك يثبت السلوك الذي نسعى إلى تغييره.
- إن هدف التربية هو تصحيح الأفكار و السمو بالرغبات لينشأ عنها سلوك مستقيم لا تعديل السلوك ظاهريًا فقط.
والسؤال كيف يعاقب الطالب المشاكس أو المخالف أو سيئ السلوك في تلك المدارس ما دام الضرب ممنوعًا؟ والجواب هو في البدائل التي تتفنن المدرسة في إيجادها وتطويرها للحصول على أكبر تأثير في ردع التلاميذ وأهمها:
- عقوبة احتجاز الطالب لساعات متفاوتة بعد نهاية الدوام وحرمانه من العودة إلى البيت أسوة ببقية الطلاب.
- حرمانه من الرحلات المدرسية والأنشطة اللاصفية.
- حرمانه من المباريات الرياضية.
- توبيخه وتعنيفه بالكلام.
إدخاله في نظام (التقرير) الذي يكون أصفر أو أحمر حسب الحالة وفي هذا النظام يكون على الطالب جمع تواقيع كل المعلمين كي يشهدوا بأن سلوكه قد بدأ يتحسن يوما بعد يوم .
المعلم في كثير من الدول الأوروبية وأمريكا أيضًا بين موقفين أحلاهما مر, فهو محاصر بالقانون الذي يمنع العقاب الجسدي منعًا باتًا، من جهة، وبالطلبة المشاكسين والعدوانيين وغير المؤدبين من جهة أخرى ، بينما يرى الدكتور ألفن فروم أن سياسة ضرب الطفل انهزامية، لأنه:
- يجعل الطفل يخاف من ضاربه ويكرهه.
- يعلم الطفل الطاعة العمياء بدلا من المناقشة والفهم والتقبل عن اقتناع.
- إن التعبير عن المزاج الانفعالي في أثناء الضرب يعطي الطفل أنموذجًا سيئًا للاقتداء به.
- الضرب القاسي هو أدنى الأساليب التربوية مهارة وأصالة.
- وجد في بعض الأحيان أن الضرب يزيد الطفل عنادًا وبذلك يثبت السلوك الذي نسعى إلى تغييره.
- إن هدف التربية هو تصحيح الأفكار و السمو بالرغبات لينشأ عنها سلوك مستقيم لا تعديل السلوك ظاهريًا فقط.
والسؤال كيف يعاقب الطالب المشاكس أو المخالف أو سيئ السلوك في تلك المدارس ما دام الضرب ممنوعًا؟ والجواب هو في البدائل التي تتفنن المدرسة في إيجادها وتطويرها للحصول على أكبر تأثير في ردع التلاميذ وأهمها:
- عقوبة احتجاز الطالب لساعات متفاوتة بعد نهاية الدوام وحرمانه من العودة إلى البيت أسوة ببقية الطلاب.
- حرمانه من الرحلات المدرسية والأنشطة اللاصفية.
- حرمانه من المباريات الرياضية.
- توبيخه وتعنيفه بالكلام.
إدخاله في نظام (التقرير) الذي يكون أصفر أو أحمر حسب الحالة وفي هذا النظام يكون على الطالب جمع تواقيع كل المعلمين كي يشهدوا بأن سلوكه قد بدأ يتحسن يوما بعد يوم .