من : غزل..ᥫ᭡
يَارب لُطفك بقلوبِنا وأحوالِنا وأيامِنا، واجعلْ لَنا فيها من الخيرِ الكَثير، وتولّ ما في قلوبِنا بفضلِك وسعتِك يا وهابَ السّعة♥️🕊
من : غزل..ᥫ᭡
ياهلا فيك @Gardi نورتي مكانك .. الحمد الله على كل حال .. 🌺🕊
  • من : غزل..ᥫ᭡
    يَارب لُطفك بقلوبِنا وأحوالِنا وأيامِنا، واجعلْ لَنا فيها من الخيرِ الكَثير، وتولّ ما في قلوبِنا بفضلِك وسعتِك يا وهابَ السّعة♥️🕊
  • من : غزل..ᥫ᭡
    ياهلا فيك @Gardi نورتي مكانك .. الحمد الله على كل حال .. 🌺🕊
  • منتديات شباب الرافدين .. تجمع عراقي يقدم محتوى مميز لجميع طلبة وشباب العراق .. لذا ندعوكم للانضمام الى اسرتنا والمشاركة والدعم وتبادل الافكار والرؤى والمعلومات. فأهلاَ وسهلاَ بكم.
Moon

مناعتك النفسية..تخلصك من أمراضك الجسدية.

Moon

مؤسسة المنتدى وصاحبة الإمتياز

عضو في شباب الرافدين
السمعة: 100%
2018-08-28
2,360
861
117
العراق
جوهرة
დ19,128
FB_IMG_1540033585375.jpg


مناعتك النفسية..تخلصك من أمراضك الجسدية.



دور العوامل النفسية في الشفاء من الأمراض العضوية.

تتكامل جوانب الشخصية الجسدية منها، و الاجتماعية، و النفسية لتشكل هذا التكوين الفريد الذي يميز كل شخص عن سواه.

فالشخصية هي ذلك البنيان المنظم، والوحدة المتكاملة التي تتفاعل فيها المكونات الجسمية والعقلية والاجتماعية والنفسية، تتسم بالاستمرارية والثبات، وهي نتيجة نوعين من الوراثة، الوراثة الطبيعية والوراثة الاجتماعية.



حيث يبين الواقع أن الفرد عندما يقوم بنشاطاته الحيوية، إنما يسلك مسلكاً محدداً ويستخدم أسلوباً معيناً. فهو أثناء تناوله لطعامه وشرابه، يراعي قواعد معروفة ويستعين بأدوات محددة. كما أنه يعبر عن فرحه أو حزنه بأساليب مألوفة. وتؤلف تلك القواعد والأدوات والأساليب الجانب الاجتماعي من سلوك الفرد.

إلا أن المشاعر والأحاسيس التي نملكها تجاه أنفسنا هي التي تكسبنا الشخصية القوية المتميزة أو الشخصية السلبية الجامدة.

لذلك من الأهمية بمكان توجيه الأفراد إلى تعميق بواعث نضج الشخصية من أعماق الذات، وليس من خلال البيئة الخارجية، لأن ذلك يضمن قوتها ، واستمرارية نضجها وتماسكها.



ذلك أن تفعيل نضج الشخصية من خلال المحيط الخارجي، وإهمال الأعماق الداخلية، يجعل الفرد رهناً لتقييمات الآخرين وأهوائهم، وربما سبب له ذلك صدمات نفسية على المدى البعيد، وأحدث خللاً بيناً في شخصيته، واستقرارها أمام الآخرين.

من هنا تتضح أهمية العوامل الاجتماعية و انعكاساتها في الحالة النفسية لكل منا و بالتالي قدرتها على تسيير سلوكاتنا في الكثير من المواقف الحياتية .من هذه المواقف الطريقة التي نتقبل بها أوجاعنا و أمراضنا العضوية، سواء بعين الرضا و القبول ، و السعي للإعلان عنها و مواجهتها بالأسلوب الصحيح، أم بالتنكر لها و رفضها و عدم الاعتراف بها، و محاولة إخفائها عن الآخرين و حتى عن أنفسنا أحيانا .

و تكون النتيجة عدم مواجهتها بالطريقة الصحيحة و العزوف عن الذهاب إلى الطبيب، و ربما ضعف الاستجابة للعلاج الدوائي حتى عند تناوله بسبب هذا الرفض النفسي لحالتنا الصحية. و السؤال الآن :

:1- ما هي الأسباب التي تدعونا لإخفاء أمراضنا العضوية؟؟

ج1: - الخوف من فقدان المكتسبات ( الأسرية، المهنية، المادية).

- النظرة المجتمعية (شفقة، ضعف قبول التعامل مع المريض)

- شرخ صورة الذات نتيجة التشوهات المعرفية ( التعميم، التضخيم) .

- الشعور بالذنب و المعتقدات الخاصة ( العقوبة الإلهية، مس الجن).



2- كيف نتقبل أمراضنا العضوية من أجل تحقيق أكبر فائدة من العلاج الدوائي؟؟

ج2: - تعديل التشوهات المعرفية لدينا.

- امتلاك القدرة على تقبل المساعدة ، و استبدال النشاطات المعتادة.

- استثمار الطاقة الروحية.

3- ما هي الأمراض الأكثر استجابة للعلاج النفسي؟؟

ج3: - اضطرابات الشخصية .

- الأمراض الجسدية النفسية المنشا ( الربو، الحساسية، القرحات، السرطانات، آلام الظهر، الصرع،الشلل النصفي ..)
 
إشعار - Mention رد
شكرا ورد
تم
 
إشعار - Mention رد
شكرا جزيلا موون
تحيتي
 
إشعار - Mention رد
مراحب بيكم
 
إشعار - Mention رد
&107^
 
إشعار - Mention رد
Similar threads الاكثر مشاهدة عرض المزيد
عودة
أعلى أسفل