أثار عرض جوي أقيم مؤخرا في أستراليا، حالة من الفزع، بعدما اقتربت طائرة بوينغ من برج شاهق، واعتقد الأشخاص بداخله أنهم قد تعرضوا لهجوم، على غرار اعتداءات 11 سبتمبر في نيويورك.
وبحسب ما نقلت صحيفة "ميرور" البريطانية، فإن القوات المسلحة الأسترالية كانت تقيم عرضا جويا بطائرة "بوينغ سي 17" في إطار مهرجان محلي.
وحظي فيديو يوثق اقتراب الطائرة بتفاعل واسع في المنصات الاجتماعية، لكن الآراء تضاربت بشأن الشكل الاحتفالي.
وقال منتقدون إن الطائرة مرت على بعد أمتار قليلة من البرج الشاهق، وبالتالي فإن كارثة كانت ستقع لو أن من يقود الطائرة وقع في سهو أو ارتباك.
وأشار أحد المعلقين إلى أنه كان من المرجح أن يلقى البرج الأسترالي مصير برج التجارة العالمي بمدينة نيويورك الأميركية في 2001.
وأضاف رافضوا العرض المخيف أن ثمة طرقا أخرى لإقامة الحدث الجوي دون بث الرعب في نفوس أناس يواصلون العمل داخل مكاتبهم.
وفي غضون ذلك، قال مدافعون عن العرض إن طيارين محترفين أشرفوا على العرض الجوي، وبالتالي ليس ثمة مجال للمقارنة بين اعتداء مُتعمد وحدث فني عابر.
وبحسب ما نقلت صحيفة "ميرور" البريطانية، فإن القوات المسلحة الأسترالية كانت تقيم عرضا جويا بطائرة "بوينغ سي 17" في إطار مهرجان محلي.
وحظي فيديو يوثق اقتراب الطائرة بتفاعل واسع في المنصات الاجتماعية، لكن الآراء تضاربت بشأن الشكل الاحتفالي.
وقال منتقدون إن الطائرة مرت على بعد أمتار قليلة من البرج الشاهق، وبالتالي فإن كارثة كانت ستقع لو أن من يقود الطائرة وقع في سهو أو ارتباك.
وأشار أحد المعلقين إلى أنه كان من المرجح أن يلقى البرج الأسترالي مصير برج التجارة العالمي بمدينة نيويورك الأميركية في 2001.
وأضاف رافضوا العرض المخيف أن ثمة طرقا أخرى لإقامة الحدث الجوي دون بث الرعب في نفوس أناس يواصلون العمل داخل مكاتبهم.
وفي غضون ذلك، قال مدافعون عن العرض إن طيارين محترفين أشرفوا على العرض الجوي، وبالتالي ليس ثمة مجال للمقارنة بين اعتداء مُتعمد وحدث فني عابر.
