رفع الأثقال في الشيخوخة يؤدي إلى أكثر من مجرد الحفاظ على قوة عضلاتك – ترجمة* محمد جواد آل السيد ناصر الخضراوي
Weight Lifting in Old Age Does More Than Just Keep Your Muscles Strong
(David Nield – بقلم: ديفيد نيلد)
ملخص المقالة:
كشف بحث علمي جديد أن ممارسة رياضة رفع الأثقال قادرة على تقوية الروابط بين الأعصاب والعضلات، حتى في السنوات الأخيرة من حياتنا، مما يحمي الخلايا العصبية الحركية في النخاع الشوكي – وهو أمر ضروري لجسم يعمل بشكل جيد. وفي الواقع، نبدأ في فقدان الكتلة العضلية قبل سن الأربعين، ويرجع ذلك جزئيًا إلى انخفاض ألياف العضلات الذي يحدث عندما تنهار الخلايا العصبية الحركية – الخلايا في الدماغ والحبل الشوكي التي تطلب من أجسامنا التحرك. ولا يمكن إيقاف هذا التراجع، لكن الدراسة الجديدة تظهر أنه يمكن إبطاؤه بشكل كبير.
( المقالة )
كشف بحث علمي جديد في رفع الأثقال عن رؤيتين: أن هذه الممارسة قادرة على تقوية الروابط بين الأعصاب والعضلات، وأن هذه التقوية يمكن أن تحدث في السنوات الأخيرة من حياتنا.
وشمل البحث العلمي 38 رجلاً مسنًا يتمتعون بصحة جيدة بمتوسط عمر 72 عامًا، وطُلب منهم إجراء دورة تدريبية مكثفة إلى حد ما لمدة 16 أسبوعًا في رفع الأثقال تتضمن تمارين ضغط الساق وتمديد الساق وتمارين تجعيد الساق وتمرينين للجزء العلوي من الذراع. ومجموعة أخرى من 20 رجلاً مسنًا يتمتعون بصحة جيدة، بمتوسط عمر 72 مرة، لم يمارسوا تمرين الأثقال، واستخدموا كمقارنة تحكم.
وحدثت جلسات تمرين الأثقال ثلاث مرات في الأسبوع، وبعد شهرين (في منتصف التجربة)، أمكن رؤية الاختلافات في حجم العضلات واللياقة البدنية. وجمع الباحثون خزعات عضلية، ووجدوا تغيرات يمكن اكتشافها في المؤشرات الحيوية.
ومن الوخز في الظهر إلى آلام الركبتين، كان المؤشر هو أن تمرين الأثقال يمكن أن يبطئ بعض هذا الانهيار بين العضلات والجهاز العصبي، دون عكسه فعليًا. ويقترح الباحثون أن البدء في وقت مبكر من الحياة يمكن أن يكوّن “احتياطيات” يمكن للجسم أن يعتمد عليها.
ويقول سوندنبرو: “تُظهر الدراسة أنه على الرغم من أنك بدأت متأخرًا في الحياة، فلا يزال بإمكانك إحداث فرق”. ويضيف: “بالطبع، كلما بدأت مبكرًا، كان ذلك أفضل، لكن لم يفت الأوان أبدًا – حتى لو كان عمرك 65 أو 70 عامًا. ولا يزال بإمكان جسمك الاستفادة من تمرين الوزن الثقيل”.
Weight Lifting in Old Age Does More Than Just Keep Your Muscles Strong
(David Nield – بقلم: ديفيد نيلد)
ملخص المقالة:
كشف بحث علمي جديد أن ممارسة رياضة رفع الأثقال قادرة على تقوية الروابط بين الأعصاب والعضلات، حتى في السنوات الأخيرة من حياتنا، مما يحمي الخلايا العصبية الحركية في النخاع الشوكي – وهو أمر ضروري لجسم يعمل بشكل جيد. وفي الواقع، نبدأ في فقدان الكتلة العضلية قبل سن الأربعين، ويرجع ذلك جزئيًا إلى انخفاض ألياف العضلات الذي يحدث عندما تنهار الخلايا العصبية الحركية – الخلايا في الدماغ والحبل الشوكي التي تطلب من أجسامنا التحرك. ولا يمكن إيقاف هذا التراجع، لكن الدراسة الجديدة تظهر أنه يمكن إبطاؤه بشكل كبير.
( المقالة )
كشف بحث علمي جديد في رفع الأثقال عن رؤيتين: أن هذه الممارسة قادرة على تقوية الروابط بين الأعصاب والعضلات، وأن هذه التقوية يمكن أن تحدث في السنوات الأخيرة من حياتنا.
وشمل البحث العلمي 38 رجلاً مسنًا يتمتعون بصحة جيدة بمتوسط عمر 72 عامًا، وطُلب منهم إجراء دورة تدريبية مكثفة إلى حد ما لمدة 16 أسبوعًا في رفع الأثقال تتضمن تمارين ضغط الساق وتمديد الساق وتمارين تجعيد الساق وتمرينين للجزء العلوي من الذراع. ومجموعة أخرى من 20 رجلاً مسنًا يتمتعون بصحة جيدة، بمتوسط عمر 72 مرة، لم يمارسوا تمرين الأثقال، واستخدموا كمقارنة تحكم.
وحدثت جلسات تمرين الأثقال ثلاث مرات في الأسبوع، وبعد شهرين (في منتصف التجربة)، أمكن رؤية الاختلافات في حجم العضلات واللياقة البدنية. وجمع الباحثون خزعات عضلية، ووجدوا تغيرات يمكن اكتشافها في المؤشرات الحيوية.
ومن الوخز في الظهر إلى آلام الركبتين، كان المؤشر هو أن تمرين الأثقال يمكن أن يبطئ بعض هذا الانهيار بين العضلات والجهاز العصبي، دون عكسه فعليًا. ويقترح الباحثون أن البدء في وقت مبكر من الحياة يمكن أن يكوّن “احتياطيات” يمكن للجسم أن يعتمد عليها.
ويقول سوندنبرو: “تُظهر الدراسة أنه على الرغم من أنك بدأت متأخرًا في الحياة، فلا يزال بإمكانك إحداث فرق”. ويضيف: “بالطبع، كلما بدأت مبكرًا، كان ذلك أفضل، لكن لم يفت الأوان أبدًا – حتى لو كان عمرك 65 أو 70 عامًا. ولا يزال بإمكان جسمك الاستفادة من تمرين الوزن الثقيل”.