الأسئلة الشائعة مشاكل القراءة و الكتابه للطفل .....
يعاني الكثير من التلاميذ من مشاكل في القراءة والكتابة، والتي تكون نتيجةً لأسباب مختلفة. سوف نتناول الأسباب التي تؤدي إلى كلٍ من الضعف القرائي والكتابي، و كذلك مجموعة من الاقتراحات التي تساعد على التخفيف من هذه المشكلة.
يعاني الكثير من الطلاب ولا سيما تلاميذ المرحلة الابتدائية من مشكلة ضعف القدرة على القراءة
لأسباب متعددة أهمها:_
عوامل جسميه:
عدم النضج الكافي من الناحية الجسديه أو العقليه أو الانفعاليه.
مشاكل بصرية عند التلميذ، كقصر أو طول النظر
مشاكل سمعية كضعف السمع👂فهذا يعيق عليه عملية سمع كلمة معينة وبالتالي التأثير على عملية القراءة ككل.
عوامل تربويه:
عدم القدرة على تركيب الجمل بالشكل الصحيح.
أسلوب تعليم القراءة الخاطئ منذ البداية.
اتباع أسلوب الضغط على التلميذ من أجل تحسين عملية القراءة.
إضافةً إلى ضعف القدرة على تحليل الكلمات أو الجمل وبالتالي فهم معناها بالشكل الصحيح.
عوامل نفسيه:
عدم اهتمام التلميذ بالقراءة أو التعلم.
عدم الانتباه أثناء الشرح .
ضعف ثقة التلميذ بنفسه وفيما يكتبه، فتراه متردداً في الكتابة.
عدم التركيز ونقص في القدرات العقلية كمستوى الذكاء
مقترحات علاجيه للضعف القرائي والكتابي
هناك العديد من الخطوات والنصائح التي يمكن اتباعها لتخطي هذه المشكلة، وبالتالي زيادة القدرة على القراءة والكتابة ومن أبرزها ما يلي:
القيام بتقييم شخصي للطفل، حتى تتعرفوا على الضعف الموجود عنده و بالتالي علاجه.
تحديد أسباب الضعف عنده، حتى يتم تحديد المهارات المطلوب استخدامها لعلاج هذا الضعف.
تدوين الأخطاء على شكل قوائم، ومن ثم توجيه الطفل لقرائتها وكتابتها.
اتباع أسلوب الربط بين تحليل الصوت للكلمة الخارجة وبالكتابي لها
تشجيع الطفل على القراءة أمام الجميع وعدم التردد أو الخوف.
تشجيع الطفل على ضرورة إصلاح أخطائه، وعدم الخجل منها حتى لو تكررت.
وأخيراً يجب أن تقوم بإجراء تقويم أسبوعي للطفل لدراسة مدى التحسن في قدراتهم أو حتى التراجع فيها،
يعاني الكثير من التلاميذ من مشاكل في القراءة والكتابة، والتي تكون نتيجةً لأسباب مختلفة. سوف نتناول الأسباب التي تؤدي إلى كلٍ من الضعف القرائي والكتابي، و كذلك مجموعة من الاقتراحات التي تساعد على التخفيف من هذه المشكلة.
يعاني الكثير من الطلاب ولا سيما تلاميذ المرحلة الابتدائية من مشكلة ضعف القدرة على القراءة
لأسباب متعددة أهمها:_
عوامل جسميه:
عدم النضج الكافي من الناحية الجسديه أو العقليه أو الانفعاليه.
مشاكل بصرية عند التلميذ، كقصر أو طول النظر
مشاكل سمعية كضعف السمع👂فهذا يعيق عليه عملية سمع كلمة معينة وبالتالي التأثير على عملية القراءة ككل.
عوامل تربويه:
عدم القدرة على تركيب الجمل بالشكل الصحيح.
أسلوب تعليم القراءة الخاطئ منذ البداية.
اتباع أسلوب الضغط على التلميذ من أجل تحسين عملية القراءة.
إضافةً إلى ضعف القدرة على تحليل الكلمات أو الجمل وبالتالي فهم معناها بالشكل الصحيح.
عوامل نفسيه:
عدم اهتمام التلميذ بالقراءة أو التعلم.
عدم الانتباه أثناء الشرح .
ضعف ثقة التلميذ بنفسه وفيما يكتبه، فتراه متردداً في الكتابة.
عدم التركيز ونقص في القدرات العقلية كمستوى الذكاء
مقترحات علاجيه للضعف القرائي والكتابي
هناك العديد من الخطوات والنصائح التي يمكن اتباعها لتخطي هذه المشكلة، وبالتالي زيادة القدرة على القراءة والكتابة ومن أبرزها ما يلي:
القيام بتقييم شخصي للطفل، حتى تتعرفوا على الضعف الموجود عنده و بالتالي علاجه.
تحديد أسباب الضعف عنده، حتى يتم تحديد المهارات المطلوب استخدامها لعلاج هذا الضعف.
تدوين الأخطاء على شكل قوائم، ومن ثم توجيه الطفل لقرائتها وكتابتها.
اتباع أسلوب الربط بين تحليل الصوت للكلمة الخارجة وبالكتابي لها
تشجيع الطفل على القراءة أمام الجميع وعدم التردد أو الخوف.
تشجيع الطفل على ضرورة إصلاح أخطائه، وعدم الخجل منها حتى لو تكررت.
وأخيراً يجب أن تقوم بإجراء تقويم أسبوعي للطفل لدراسة مدى التحسن في قدراتهم أو حتى التراجع فيها،