• منتديات شباب الرافدين .. تجمع عراقي يقدم محتوى مميز لجميع طلبة وشباب العراق .. لذا ندعوكم للانضمام الى اسرتنا والمشاركة والدعم وتبادل الافكار والرؤى والمعلومات. فأهلاَ وسهلاَ بكم.

مدونتي انا والحياة

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع نور الشمس
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • الردود الردود 98
  • المشاهدات المشاهدات 5K
لو كنت أملك أن أهديك عيني لوضعتها بين يديك
لو كنت أملك أن أهديك قلبي
لنزعته من صدري وقدمته إليك
لو كنت أملك أن أهديك عمري لسجلت أيامي باسمك
لكن لا أملك سوى الكلمات الكثيرة من صادق التعبيرات
فلتكن هي هديتي إليك .
 
أتمنى لو كنت دموعك لأني سأولد في عينيك
وأدرج على خديك وأموت على شفتيك
أما لو كنت دموعي لما بكيت أبداً خشية أن أفقدك
 
الى الانسان الذي احببته حباً لا يوصف
الى من تربع في قلبي وجعل حبه وساماً على صدري
الى من يعيش ليلي ونهاري الى فارسي وفتى احلامي
الى من نقشته الاقدار في قلبي وحفرت اسمه في عقلي
وعروقي
الى الذي تهوااااه الروح والجسد واليه تركن الاهات والوئام
الى من قضيت معه اسعد لحظات حياتي
اليك ...يا من تغار منه الشمس والقمر وكل البشر اليك يا اغلى من عمري
 
اقسم ..........
انني لااااااااا ولن اقدر على ان احس اذا كانت الحياة خالية منك
يا من يعانقني بشوقة وحنانه يامن يهدهد صرخات قلبي واشتياقي
بالشوق
والامل
والحنان
 
جنة أحلامي (قلبك)
أسعد أيامي (قربك)
احلي كلام (أحبك )
يالدنيا عندي (حبك)
 
خدك فراولة وشفايفك توت و أنا من غيرك عقلي
يفوت نفسي في بوسة بعدين أموت
*نشريت من هوي كاسك وتعطرت يرحيق أنفاسك
حسدت كل من شافك وقتلت كل من باسك

*أسمك بقلبي أنكتب بحروف من نور و ذهب وخذ منى
ها الوعد أنى أحبك الآبد
*أنا و أنت شجره توت أنت فرع ذهب وأنا فرع يا توت واللي
يفرقنا يا رب يموت
 
اغضب فأنت رائع حقاً حين تثور ، أغضب فلولا الموج ما تكونت بحور

اغضب كن عاصفاً كن ممطراً ، فأن قلبي دائماً غفور

كل دمعه من عينى تنزل باسمك وكل دقه بقلبى تقول بحبك
 
اللهم أجرنَا من جهنم وحرها
اللهم حّرم وجوهنا وأجسدنا عليها

يَا رب عاملنا برحمتك ولا تعاملنا بعدلك
وتحاوز عن ذنوبنا وسيئاتنا ولا تؤاخذنا بذنوبنا

وإجعلنا ووالدينا وإياكم من ورثةِ جنةُ النعيم
 
إذا بلغت القمة فوجه نظرك إلى السفح لترى من عاونك فى الصعود إليها وانظر إلى السماء ليثبت الله أقدامك عليها
 
لا تسمح لأحد أن يأخذ الأولوية في حياتك...
عندما تكون أنت خياراً ثانوياً في حياته...
 
عودة
أعلى أسفل