غـائبي: أنـت مـن بـكت الـحروف لـرحيله أنـت مـن أرتشف الـليـل لــ صمته وأنـت مـن تـرنمت بـك جـنوناً بـين رقصـاتي حـتى وقـعت أرضـاً أنـت وحـسب وأن سألتني لأخـبرتك أن حـياتي باتـت فـوضى من سموفنية التـمرد وأنـي عشقتك للـحد الـذي جـعلني لأ أراى أحـداً لا أسمع صـوتاً لاأشـعر حتمـاً ومـاذا أجـهل ياحـروفي حمـاقتي ألـمي أم عشقي الـمحرم مـاذا أصبحت تـائه بين الـسطور أبـحث عـن مـلاذي ولا أجـده أبــداً