كشف أطباء من مبادرة CHI الصحية الخيرية وجامعة كريتون الأميركية عن نتائج أحدث الأبحاث المتعلقة بالفئات التي تستطيع الحصول بشكل آمن على لقاحات مضادة لفيروس كورونا المُستجد، وفقا لما نشره موقع NBC Nebraska.
قبل وأثناء وبعد الحمل
أشار الأطباء إلى النتائج، التي توصلت إليها أبحاث أجرتها الكلية الأميركية لأطباء أمراض النساء والولادة، وهي جمعية مهنية للأطباء المتخصصين في التوليد وأمراض النساء في الولايات المتحدة وتأسست عام 1951، والتي تنص على أن اللقاح آمن تمامًا للحوامل أو من تعتزمن الإنجاب، وبعد الحمل مباشرة.
وقال الباحث وطبيب متخصص في الأورام النسائية دكتور روبن فارياس آيزنر: إن "الخبر السار هو أن الكلية الأميركية لأمراض النساء والتوليد جنبًا إلى جنب مع العديد من المؤسسات الأخرى تتفق بشكل تام وتوصي بأن اللقاح آمن تمامًا أثناء الحمل ومثالي تمامًا لمن يحاولن الحمل وآمن تمامًا بعد الإنجاب مباشرة".
وأوضح دكتور آيزنر أنه كانت هناك مخاوف بشأن ما إذا كان اللقاح يسبب العقم أو يمكن أن يسبب أي نوع من العيوب الخلقية، ولكن أكد الباحثون أن لقاحا موديرنا وفايزر لا يدخلان نواة الخلية، مما يعني أنه لا يحدث أي تغيرات جينية.
وقال دكتور آيزنر: "إنها مجرد جزء صغير من المعلومات الجينية المتعلقة باللقاح الذي يتم إعطاؤه"، شارحًا أن اللقاح لا يشتمل على فيروس سارس-كوف-2 حي أو نشط أو حتى مشتقًا من الفيروس بأي شكل من الأشكال. ولا يوجد أي استخدام لأي شيء يمكن أن يتسبب في رد فعل أو تعزيز الفعالية".
نفس الآثار الجانبية
وحول الآثار الجانبية المحتملة، قال دكتور آيزنر إنها الآثار الجانبية نفسها، التي ربما يتعرض لها أي شخص آخر يحصل على اللقاح، بما يشمل التهاب الذراع أو بعض التعب في الأيام التالية. وأردف قائلًا إن الأم المرضعة يمكنها الحصول على اللقاح في أمان تام، موضحًا أن هناك قدرا ضئيلا من المناعة تنتقل إلى الطفل.
قبل وأثناء وبعد الحمل
أشار الأطباء إلى النتائج، التي توصلت إليها أبحاث أجرتها الكلية الأميركية لأطباء أمراض النساء والولادة، وهي جمعية مهنية للأطباء المتخصصين في التوليد وأمراض النساء في الولايات المتحدة وتأسست عام 1951، والتي تنص على أن اللقاح آمن تمامًا للحوامل أو من تعتزمن الإنجاب، وبعد الحمل مباشرة.
وقال الباحث وطبيب متخصص في الأورام النسائية دكتور روبن فارياس آيزنر: إن "الخبر السار هو أن الكلية الأميركية لأمراض النساء والتوليد جنبًا إلى جنب مع العديد من المؤسسات الأخرى تتفق بشكل تام وتوصي بأن اللقاح آمن تمامًا أثناء الحمل ومثالي تمامًا لمن يحاولن الحمل وآمن تمامًا بعد الإنجاب مباشرة".
وأوضح دكتور آيزنر أنه كانت هناك مخاوف بشأن ما إذا كان اللقاح يسبب العقم أو يمكن أن يسبب أي نوع من العيوب الخلقية، ولكن أكد الباحثون أن لقاحا موديرنا وفايزر لا يدخلان نواة الخلية، مما يعني أنه لا يحدث أي تغيرات جينية.
وقال دكتور آيزنر: "إنها مجرد جزء صغير من المعلومات الجينية المتعلقة باللقاح الذي يتم إعطاؤه"، شارحًا أن اللقاح لا يشتمل على فيروس سارس-كوف-2 حي أو نشط أو حتى مشتقًا من الفيروس بأي شكل من الأشكال. ولا يوجد أي استخدام لأي شيء يمكن أن يتسبب في رد فعل أو تعزيز الفعالية".
نفس الآثار الجانبية
وحول الآثار الجانبية المحتملة، قال دكتور آيزنر إنها الآثار الجانبية نفسها، التي ربما يتعرض لها أي شخص آخر يحصل على اللقاح، بما يشمل التهاب الذراع أو بعض التعب في الأيام التالية. وأردف قائلًا إن الأم المرضعة يمكنها الحصول على اللقاح في أمان تام، موضحًا أن هناك قدرا ضئيلا من المناعة تنتقل إلى الطفل.