اللامتعين
من أهلنا
الخوف.... ايحاء ليس، له يد لنصافحه، وهو تهديد لا منطقي يمنح لنا رد فعلي ذات انفعال ثابت ومتكرر
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هكذا نحتت... خفقان قلبها صيف صارخ بشغف الوصال... وخريف... حين يهجر حيّز وجودها من مرأى العين.... وربيع عينيها حين تبتسم عيناها بلا انقطاع... وشتوية الجسد حين تنخرط في هواجسها الى كهف الاغترابالصيف.... صراخ بلا انقطاع
الخريف.... الجندي المجهول للفصول
الربيع.... قيلولة الظهيرة المنعشة
الشتاء.... جزيرة مأهوهة بالوحدة.
ان كان الصيف هو صراخ بلا انقطاعهكذا نحتت... خفقان قلبها صيف صارخ بشغف الوصال... وخريف... حين يهجر حيّز وجودها من مرأى العين.... وربيع عينيها حين تبتسم عيناها بلا انقطاع... وشتوية الجسد حين تنخرط في هواجسها الى كهف الاغتراب
الشوق لاهب جدا وأجيجه لا يلبث ان يخفت قليلا ثم على حين غفلة يتوهج. تلك الحمى المزمنة منقطعة النظير ان كان قلبها بالفعل متوجها بالكل نحو محبوبه. هذا الادمان يسري في عروق الوجدان ويصبح جزءاً لا يتجزأ من تفاصيل يومه ودقائق طقوسهان كان الصبف هو صراخ بلا انقطاع
وهي نحتت خفقان قلبها صيف صارخ
فهل سيكون الصراخ هذه المرة بلا انقطاع ايضأً !!
هل ستحتمله ؟؟ اظن انه سينهكها جداا ..
يومه ودقائق طقوسها.
الاطلال متحف الذاكرة نستذكر بها خلجات ارواحنا الضائعة لنعيد لها رونق التجدد والحياة بحلة جديدة.... ارى عدة اوجه لجمالك وهنا الوجه الاروع. دام حبر قلمك نابضا بك دومابينما كانت الشوارع فارغة..
عثرتُ في جيب سِترتي
على أغنية قَديمة
حين سَمِعتُها،
امتلأ المكان بِنا.
حكاية
وما حجم اقلامنا جميعاالاطلال متحف الذاكرة نستذكر بها خلجات ارواحنا الضائعة لنعيد لها رونق التجدد والحياة بحلة جديدة.... ارى عدة اوجه لجمالك وهنا الوجه الاروع. دام حبر قلمك نابضا بك دوما