ومن وكَّلَ لها الجبر والتفويض ؟؟
شظايا ثلجية
- بادئ الموضوع اللامتعين
- تاريخ البدء
يخلو بأرادته ام قسرا ؟؟
في القسر استكانة ومهانة والسكوت عنه اراديا مجبنة. لذا وجبت الارادة كضرورة للتتغيير
الانتظار... يسرق زمن النشوة ويمنح فرصة لتبرعم الامنية... انا لا انتظر بل استحوذ على غنيمة اللحظة.
احدى مبررات الحريق المحمودة.... ان نمحو ذكرياتنا البيضاء برماد التناسي.
الحب... جذر لا بذر.
وجود... لافكرة طارئة....
لا وطن للزهايمر فيه
ولاتطفل للاحساس منه.
وجود... لافكرة طارئة....
لا وطن للزهايمر فيه
ولاتطفل للاحساس منه.
سلمت الانامل روعة
الا ان النكسة كل النكسة ان لا تتشخصي في طيفي كل يوم
تلك القضمة لقطعة البسكويت من نواجذ فمها... كانت تعزف سلما موسيقا على اوتار قلبي الولهة
اياك ان تساوم الانتظار فيصرع حلمك
كان الشبع طافحا حين حدقت بهاتين العينين ما جعلني الغي كل تمعن فيما تبقى من محياها.
تلك الفوضى... سببها جفاء بلا معنى... خط قدره على افئدتنا وسبب البلوى... نختلف نعم... ولكن لا ننتفض ولا نسأم... نستمر لعمق الاواصر لا لبديهة التواصل
رقي وعذوبة الكلمات
الاسترخاء.... هو انقطاع شهيق الوعي
هو النوم باليقظة . عقلك متوقف ورئتيك تتنفس
على أريكة الصمت.... متُ صاخباً
عشيقة حلكة الظلام... خمرة منزوية عن عالم الصحو
أقبلت.... وكأنها تنوب عن كل حرمان آسن واجهته في قدري. هذا العِوضْ أزاح ذلك العطش القسري ورضب فؤادي بتلك الاطلالة العفوية. تمشي الهوينا بأجفان نصف منكسة بفعل حياء خضب قلبها للافصاح عن مستتر فقد فصاحته لرهبة اللقاء الاول. كل ما هو جديد مربك والثقة لن تكون دخيلة لايقافه وصداه بتلك الارتعاشة الخفيفة للانامل واهتزازات القلب العذري.فلا تبخلو عن هذا القربان لصقل الغرام
انا الضامر بين حيرة عينيها.....
فكيف ستجدي لوعتي الظاهرة
فكيف ستجدي لوعتي الظاهرة