• منتديات شباب الرافدين .. تجمع عراقي يقدم محتوى مميز لجميع طلبة وشباب العراق .. لذا ندعوكم للانضمام الى اسرتنا والمشاركة والدعم وتبادل الافكار والرؤى والمعلومات. فأهلاَ وسهلاَ بكم.

..موسوعة كامله لآمثال الشعبية متجدد

«رِغِيفْ مِنْ تِفَالِي يِعَدِّلْ حَالِي» التِّفال (بكسر أوله): يريدون به الثِّفال (بالمثلثة)، وهو ما يجعل تحت الرحى لوقاية ما ينزل منها ولم نسمعه منهم إلَّا في الأمثال ونحوها، والمراد: رغيف أجمع دقيقه من ثفالي بكدي وتعبي يكفيني ويستقيم به حالي ويغنيني عن السؤال. يُضرَب للشيء القليل يحصله الشخص بكده فيغنيه عما عند الناس.
 
«الرَّقَّاصْ يِشَخْشَخْ وِالْحَجَرْ وَاقِفْ» الرقاص: خشبة في الطواحين تقعقع. والشخشخة: يريدون بها هنا القعقعة؛ أي: نسمع قعقعة الرقاص ونرى الطاحون لا يدور. يُضرَب للجعجعة بلا عمل.
 
رَكِّ الْحِيطَهْ عَلَى قَالِبْ» الرك (بفتح الأول وتشديد الكاف): السند يستند إليه. والقالب هنا قالب الطوب؛ أي: الآجرة. والحيطة (بالإمالة): الحائط، والمراد أن الحائط إنما يستند ويقوم على آجرة. يُضرَب في أن العظيم إنما يقوم بالحقير
 
«اِلرَّك مُوشْ عَلَى صِيدِ الْغُر، اِلرَّك عَلَى نَتْفُهْ» الرك: السند يستند إليه. والغُر (بضم أوله): من طيور البلاد البحرية يعسر نتف ريشه عند تهيئته للطبخ. يُضرَب للشيء يُفْرَح بحوزه وفيه صعوبة تحتاج في تذليلها إلى مهارة للانتفاع به، وانظر: «صيد الغر ولا نتفه» في الصاد المهملة.
 
«رِكِبِ الْخَلِيفَهْ وِانْفَضِّ الْمُولِدْ» المراد بالخليفة: خليفة الطريقة المنسوبة إلى السيد أحمد البدوي — رضي الله عنه، والعادة أنه يركب في موكب كبير في آخر أيام المولد. يُضرَب للأمر مضى وانقضى.
 
«رَكِّبْتُهْ وَرَايَا حَطِّ إِيدُهْ فِي الْخُرْجْ» حطَّ بمعنى: وضع. والإيد (بكسر الأول): اليد. والخُرْج معروف، وهو شبه جوالق بشقين يُجعل على الدابة فوق الإكاف أو السرج، وتحمل فيه الأمتعة ونحوها؛ أي: أشفقت عليه وأركبته ورائي فجازاني بسرقة ما في خرجي. يُضرَب لمن يصنع المعروف مع غير أهله ويدنيه فيتوصل بذلك إلى السرقة منه. وهو مثل قديم في العامية رأيته في مجموع مخطوط مرويًّا بالخطاب؛ أي بلفظ: «ركبتك ورايا حطيت إيدك في الخرج.» وبهذه الرواية أورده الأبشيهي في «المستطرف»،٩ ويُروَى: «ركبناه ورانا …» إلخ. ويُروَى: «ركبتك ورايا يا أعرج العرج، سرقت اللي في الخرج.» وهي رواية من يقصد التسجيع
 
«رِيحْةِ الْبِر وَلَا عَدَمُهْ» أي: لَأَنْ نستنشق رائحة البِرِّ إذا لم نحصل عليه خير لنا من أن نُحْرَم منه جملة، وهم يعبرون بريحة الشيء عن الأثر الطفيف منه، فالمراد: قليل من البر خير من عدمه.
 
«الرَّيِّس فِي حْسَابْ وِالنَّوْتِي فِي حْسَابْ» الريس: الرئيس، والمراد به: رُبَّان السفينة. والنَّوْتِي: المَلَّاح. يُضرَب للشخصين تختلف وجهة الرأي بينهما، ويجهل كلاهما ما يريد صاحبه.
 
«قَابِلِ الْقُرعْ عَلَى سُوقِ الطَّوَاقِي» الطواقي جمع طاقية، وهي عندهم قَلَنْسُوَةٌ خفيفة تُعْمَلُ من البَزِّ. والقُرْع في مدة القَرَع لا يَلْبَسُون إلا الطواقي من الجلد أو اللبد، فهم لا يُوجَدون في سوق الطواقي المعروفة. يُضرَب للشيء المُسْتَبْعَد حصوله، فهو في معنى قولهم: «في المشمش.» والمثل قديم كان معروفًا عند العامة في زمن الراغب الأصفهاني، وأورده في محاضراته برواية: «طريق الأقرع على أصحاب القلانس
 
القائمة الجانبية للموقع
خرّيج وتبحث عن عمل؟
تعيينات العراق
هل أنت من عشاق السفر حول العالم؟
إكتشف أجمل الأماكن
هل أنت من عشاق التكنولوجيا؟
جديد التكنولوجيا
عودة
أعلى أسفل