كأي غريب ، طرق الباب
فكان السؤال التقليدي
منهو انته ؟
منهو انته .. ؟ منهو انته .. ؟
او چالغريب … اعرضِت عني !!
.. اوضيعت قلبي .. ورجفته
آنه ، من جافاه خله
مانصح وياه وقته
آنه زين .. وشين .. لأجلك
غلّست عنه وحملته
كوّرت .. حسرات قلبي
وشوقي بين چلاي جبته
وجيتك .. بتلّه دليل ..
المايعن .. وشكثر لمته
جيتك .. وجرني الهوى ..
وطاعة ذليل الشوك طعته
وچنت اظنك ..
طيب وچفك على الطيبات فلته
حسبّت لسه على حالك ..
أريحي وذاك الوفي انته
حسّبت غم الوقِت ..
يا رخص الحساب الحسبته
جيتك و حسبالي اخو ..
وسمت الاخو .. يطلب بدِرْتَه
يا ونين المانفع ..
جارد صخر من مات ، لاخته
و ياحسرتي الطوّلت ..
ومقضّي ليل اجفاك .. سكته
صابر .. وذوّب سواد العين ..
صبري .. و ما جزعته
وانته ابد ما جنك انته
حتى يومن قوضّت قلبي وبلايا وداع عفته ..!!
وآنه جيتك .. واليجيلك بزوم عاني لشوفتك ..
ليه ما عرفته ؟
لا تلقيته ! .. بسلام احباب ..
ومحاضن حضنته
ولا بجيت لحالته ..
اولا نشّفت بايدك دمعته
ولاقطعت النفس منه ،
وطردةالضايع طردته
ولا نشدته !
هذا المتاني الوفى !
.. هلبت يناهي .. عرفت قصته
يا ندمته ، يا فشلته اشقد تعب ؟
تالي ابجحف مكسور .. بعته!