تُخفي بعض “الأطعمة اليومية” التي نأكلها في طياتها صفاتٍ خطيرة بدرجة مهلكة ومع ذلك يتجاهل
معظم الناس هذه الطبيعة الخطيرة.
هيا نلقي نظرة على بعض أصناف الموت البطيء التي تُقدم في الأطباق!
والتي ترتبط غالبًا بأمراض القلب. قد تكون هناك عواقب ضارة أخرى له غير مخاطر الإصابة بالنوبات
القلبية وهي تتعلق بالرضاعة الطبيعية: في الواقع تقلل الدهون المتحولة الموجودة في
السمن من جودة الحليب الذي تقدمينه لمولودك الجديد، بالإضافة إلى زيادة مستويات
الأنسولين لديك والتي تزيد حتى مع تناول كمية صغيرة فقط من هذا المنتج. نحن نعلم
أن السمن النباتي لذيذ عند الطهي، ولكن فقط ينبغي أن تضع في اعتبارك كلاً من الطعم
والمخاطر قبل الإفراط في استخدامه!
بالإضافة إلى ذلك هناك العديد من الإضافات الأخرى التي تحوِّل الصودا من بديل بسيط
للماء إلى أحد “الأغذية” الأكثر فتكًا. لماذا؟ الأمر سهل. لا يمكن لعقلك الشعور بالإشباع
بمشروبات الصودا السكرية، لذلك ستستمر في إضافة سعرات حرارية فارغة إلى إجمالي
السعرات الحرارية اليومية، دون أي تأثير إيجابي على صحتك. يتم تحويل الكميات الكبيرة
من السكريات غير الضرورية مثل الفركتوز بواسطة الكبد إلى جلوكوز، ثم يخزنها الجسم على
شكل دهون! نعم، نعلم أنك تحب مشروبات الصودا، بفضل الدوبامين الذي هو بالتأكيد أحد
أسباب حبك لها! إذا كنت بحاجة إلى تناول مشروب فلا يوجد شيء أفضل من العصائر الطازجة
التي تصنعها بنفسك، تمنحك الطاقة والكثير من الفيتامينات والمعادن.
معظم الناس هذه الطبيعة الخطيرة.
هيا نلقي نظرة على بعض أصناف الموت البطيء التي تُقدم في الأطباق!
السمن النباتي
تم إدراج السمن النباتي في هذه القائمة بسبب النسبة العالية التي يحتويها من الدهون المتحوِّلة،والتي ترتبط غالبًا بأمراض القلب. قد تكون هناك عواقب ضارة أخرى له غير مخاطر الإصابة بالنوبات
القلبية وهي تتعلق بالرضاعة الطبيعية: في الواقع تقلل الدهون المتحولة الموجودة في
السمن من جودة الحليب الذي تقدمينه لمولودك الجديد، بالإضافة إلى زيادة مستويات
الأنسولين لديك والتي تزيد حتى مع تناول كمية صغيرة فقط من هذا المنتج. نحن نعلم
أن السمن النباتي لذيذ عند الطهي، ولكن فقط ينبغي أن تضع في اعتبارك كلاً من الطعم
والمخاطر قبل الإفراط في استخدامه!
الصودا
المياه الغازية والنكهات ومواد التحلية هي أهم 3 مكونات لهذا المشروب المشهور عالميًا!بالإضافة إلى ذلك هناك العديد من الإضافات الأخرى التي تحوِّل الصودا من بديل بسيط
للماء إلى أحد “الأغذية” الأكثر فتكًا. لماذا؟ الأمر سهل. لا يمكن لعقلك الشعور بالإشباع
بمشروبات الصودا السكرية، لذلك ستستمر في إضافة سعرات حرارية فارغة إلى إجمالي
السعرات الحرارية اليومية، دون أي تأثير إيجابي على صحتك. يتم تحويل الكميات الكبيرة
من السكريات غير الضرورية مثل الفركتوز بواسطة الكبد إلى جلوكوز، ثم يخزنها الجسم على
شكل دهون! نعم، نعلم أنك تحب مشروبات الصودا، بفضل الدوبامين الذي هو بالتأكيد أحد
أسباب حبك لها! إذا كنت بحاجة إلى تناول مشروب فلا يوجد شيء أفضل من العصائر الطازجة
التي تصنعها بنفسك، تمنحك الطاقة والكثير من الفيتامينات والمعادن.