في ظل التقدم التقني في العصر الحالي ظهرت صور من الاجرام ترتبط بالتقنيات و قد تزايدت معدلات هذه الجرائم في الآونة الاخيرة و ان تفاقم الجرائم الالكترونية يشكل تهديدا
مباشرا لأكثر المرافق العلمية و المصالح الخاصة و يقوض الامن الاجتماعي ويمثل عدوانا على حقوق الافراد ويعد الاثبات من اهم التحديات التي تواجه الجريمة الالكترونية وخصوصا
جريمة الابتزاز الالكتروني حيث ان اكتشاف الجريمة الالكترونية ليس بالأمر السهل حيث ان اثباتها امر يحيط به الكثيرمن الصعاب فجريمة الابتزاز الالكتروني تقع خارج اطار الواقع المادي
الملموس لكونها ترتكب باستخدام الانترنت و اجهزة الاتصال الذكية وان الادلة الالكترونية التي ظهرت حديثا تقوم على اسس علميه بحته تتضمن حقائق ثابته تساعد في اثبات نسبة
الجريمة و الاثبات في الجرائم التقليدية يختلف عن الاثبات في الجرائم الالكترونية و هذه الخصوصية تتجلى في ان الدليل الرقمي يميز الجريمة الالكترونية مما يلقي بالعراقيل
والصعوبات امام السلطات المختصة بالإثبات و يعتبر البحث عن الادلة هو الهدف الذي تسعى اليه انظمة العدالة ومع ارتفاع معدلات جرائم الابتزاز الالكتروني فان على المواطن ان
يتعامل بحذر مع الاجهزة الالكترونية الحديثة ومنها عدم ارسال الصور الشخصية لأي شخص و مهما كانت الثقة خوفا من سرقة حسابه وعدم الاحتفاظ بالصور الشخصية في برامج
الدردشة و ضرورة اختيار كلمة مرور صعبة تتكون من ارقام وحروف و عدم قبول صداقة من اشخاص مجهولين وعدم فتح الرسائل التي تمثل روابط اذ تتضمن تلك الرسائل فايروسات
لاختراق الحساب و التهكير وعدم الدخول على المواقع غير المعروفة و مواقع الاعلانات المشبوهة ومواقع التعيين و الوظائف وهي مواقع وهميه ونجد من الضروري تحديث
المعلومات و تغيير الرقم السري بين فترة واخرى ووضع الحماية الكافية له بالأرقام والحروف وعدم تداول البيانات الشخصية و السرية الخاصة بالأسرة و كذلك بيانات البطاقة
الائتمانية و عدم تقديم المستمسكات الرسمية والصور الشخصية الا التأكد من الجهات الرسمية حيث ان الكثير من حالات الابتزاز الالكتروني يعود للأخطاء التي يرتكبها الضحية ناجمة
عن الجهل و قلة الحبرة باستخدام التقنيات والدليل الرقمي هو الدليل الماخؤذ من اجهزة الحاسوب وهو يكون على شكل مجالات مغناطيسية او نبضات كهربائية ممكن تجميعها
وتحليلها باستخدام برامج وتطبيقات وتكنولوجيا خاصة وان هذة البيانات او المعلومات التي تتمكن من ان تثبت بان جريمة ما وقعت او وجود صلة بين الجريمة والجاني ويرجع السبب
الى تسمية الدليل الرقمي الى ان البيانات داخل وسط الجريمة الافتراضي سواء كانت صور او تسجيلات تأخذ شكل ارقام داخل اجهزة الحاسوب بتشفير معين وان الدليل الرقمي يتم
التوصل اليه من قبل الجهات المختصة وتقديمة للقضاء فالدليل الرقمي له بيئته الخاصة التي يوجد فيها وهي بيئة افتراضية حيث انه يتميز بالطبيعة الفنية ويتم استنساخ الدليل
الرقمي من العالم الافتراضي ويتم ذلك بوسائل علمية عن طريق المعامل المعلوماتية ويتميز الدليل الناتج عن الاجهزة الالكترونية بالسرعة العالية عند حركتها في شبكة الاتصال
ويستطيع الخبير نسخ الدليل الرقمي عدة نسخ بحيث تكون مطابقة للأصل وتتمتع بحجية الاثبات و القيمة العلمية كالأصل نفسه وهذا ما يميز الدليل الرقمي عن الادلة التقليدية وهذه
الطريقة فيها ضمانة من التلاعب والعبث والتحريف بالأصلي وعن طريق الدليل الرقمي يسهل على الجهات المختصة مراقبة المجرم الالكتروني و البحث عنه ومعرفة معلوماته
الشخصية والدليل الرقمي لا يرى عن طريق الحواس الطبيعية للإنسان لا نه يتكون من نبضات كهربائية لا يمكن لمسها فهو دليل غير ملموس أي غير مادي وهناك صعوبات تواجه
السلطات بالإثبات عن طريق الدليل الرقمي منها سهولة محو الدليل وعرقلة الوصول الى الدليل والضخامة في حجم المعلومات .
مباشرا لأكثر المرافق العلمية و المصالح الخاصة و يقوض الامن الاجتماعي ويمثل عدوانا على حقوق الافراد ويعد الاثبات من اهم التحديات التي تواجه الجريمة الالكترونية وخصوصا
جريمة الابتزاز الالكتروني حيث ان اكتشاف الجريمة الالكترونية ليس بالأمر السهل حيث ان اثباتها امر يحيط به الكثيرمن الصعاب فجريمة الابتزاز الالكتروني تقع خارج اطار الواقع المادي
الملموس لكونها ترتكب باستخدام الانترنت و اجهزة الاتصال الذكية وان الادلة الالكترونية التي ظهرت حديثا تقوم على اسس علميه بحته تتضمن حقائق ثابته تساعد في اثبات نسبة
الجريمة و الاثبات في الجرائم التقليدية يختلف عن الاثبات في الجرائم الالكترونية و هذه الخصوصية تتجلى في ان الدليل الرقمي يميز الجريمة الالكترونية مما يلقي بالعراقيل
والصعوبات امام السلطات المختصة بالإثبات و يعتبر البحث عن الادلة هو الهدف الذي تسعى اليه انظمة العدالة ومع ارتفاع معدلات جرائم الابتزاز الالكتروني فان على المواطن ان
يتعامل بحذر مع الاجهزة الالكترونية الحديثة ومنها عدم ارسال الصور الشخصية لأي شخص و مهما كانت الثقة خوفا من سرقة حسابه وعدم الاحتفاظ بالصور الشخصية في برامج
الدردشة و ضرورة اختيار كلمة مرور صعبة تتكون من ارقام وحروف و عدم قبول صداقة من اشخاص مجهولين وعدم فتح الرسائل التي تمثل روابط اذ تتضمن تلك الرسائل فايروسات
لاختراق الحساب و التهكير وعدم الدخول على المواقع غير المعروفة و مواقع الاعلانات المشبوهة ومواقع التعيين و الوظائف وهي مواقع وهميه ونجد من الضروري تحديث
المعلومات و تغيير الرقم السري بين فترة واخرى ووضع الحماية الكافية له بالأرقام والحروف وعدم تداول البيانات الشخصية و السرية الخاصة بالأسرة و كذلك بيانات البطاقة
الائتمانية و عدم تقديم المستمسكات الرسمية والصور الشخصية الا التأكد من الجهات الرسمية حيث ان الكثير من حالات الابتزاز الالكتروني يعود للأخطاء التي يرتكبها الضحية ناجمة
عن الجهل و قلة الحبرة باستخدام التقنيات والدليل الرقمي هو الدليل الماخؤذ من اجهزة الحاسوب وهو يكون على شكل مجالات مغناطيسية او نبضات كهربائية ممكن تجميعها
وتحليلها باستخدام برامج وتطبيقات وتكنولوجيا خاصة وان هذة البيانات او المعلومات التي تتمكن من ان تثبت بان جريمة ما وقعت او وجود صلة بين الجريمة والجاني ويرجع السبب
الى تسمية الدليل الرقمي الى ان البيانات داخل وسط الجريمة الافتراضي سواء كانت صور او تسجيلات تأخذ شكل ارقام داخل اجهزة الحاسوب بتشفير معين وان الدليل الرقمي يتم
التوصل اليه من قبل الجهات المختصة وتقديمة للقضاء فالدليل الرقمي له بيئته الخاصة التي يوجد فيها وهي بيئة افتراضية حيث انه يتميز بالطبيعة الفنية ويتم استنساخ الدليل
الرقمي من العالم الافتراضي ويتم ذلك بوسائل علمية عن طريق المعامل المعلوماتية ويتميز الدليل الناتج عن الاجهزة الالكترونية بالسرعة العالية عند حركتها في شبكة الاتصال
ويستطيع الخبير نسخ الدليل الرقمي عدة نسخ بحيث تكون مطابقة للأصل وتتمتع بحجية الاثبات و القيمة العلمية كالأصل نفسه وهذا ما يميز الدليل الرقمي عن الادلة التقليدية وهذه
الطريقة فيها ضمانة من التلاعب والعبث والتحريف بالأصلي وعن طريق الدليل الرقمي يسهل على الجهات المختصة مراقبة المجرم الالكتروني و البحث عنه ومعرفة معلوماته
الشخصية والدليل الرقمي لا يرى عن طريق الحواس الطبيعية للإنسان لا نه يتكون من نبضات كهربائية لا يمكن لمسها فهو دليل غير ملموس أي غير مادي وهناك صعوبات تواجه
السلطات بالإثبات عن طريق الدليل الرقمي منها سهولة محو الدليل وعرقلة الوصول الى الدليل والضخامة في حجم المعلومات .