بعد جوجل مع ستاديا ومايكروسوف مع xCloud وإنفيديا مع خدمتها السحابية، تتجه شركة سامسونج نحو قطاع الألعاب السحابية عبر خدمة خاصة تتوفر على أجهزة التلفاز الخاصة بها.
ووفقًا لبعض التقارير، فقد لمحت سامسونج في مؤتمر المطورين الخاص بها إلى العمل على شيء شبيه، لكن موقع ING أشار لكونها منصة ألعاب سحابية ستعمل على أجهزة التلفاز الخاصة بالشركة دون الحاجة لعتاد قوي وأجهزة مخصصة.
تبدو الشركة الكورية وكأنها ترغب بتحويل أجهزة التلفاز إلى منصات ألعاب دون حاجة مستخدميها لشراء أجهزة أخرى مع عتاد قوي لخوض هذه التجربة، وهو ما سيمنحها ميزة قوية أمام المنافسين في قطاع الألعاب وفي نفس الوقت في قطاع التلفاز كونها ستمثل خطوة لضرب عصفورين بحجر واحد للمستخدمين
وتُعد هذه التجربة هي الثانية من نوعها لسامسونج التي سبق وتعاونت مع Gaikai لبناء خدمة سحابية قبل 10 سنوات تقريبًا، لكن سوني استحوذت على الأخيرة لتطلق من خلالها خدمة PlayStation Now. إلا أن المنافسة القوية في قطاع الخدمات السحابية في قطاع الألعاب تشجع سامسونج على خوض غمار الخدمات السحابية بطريقة أخرى هذه المرة مستغلة موقعها في قطاع أجهزة التلفاز وانتشار أجهزتها بين المستخدمين في كافة أرجاء العالم.
يُشار أنه من غير المعروف فيما إذا كانت الشركة ستوفر خدماتها على أجهزة أخرى مثل الهواتف الذكية لاحقًا أما ستكتفي بأجهزة التلفاز الخاصة بها فقط.
ووفقًا لبعض التقارير، فقد لمحت سامسونج في مؤتمر المطورين الخاص بها إلى العمل على شيء شبيه، لكن موقع ING أشار لكونها منصة ألعاب سحابية ستعمل على أجهزة التلفاز الخاصة بالشركة دون الحاجة لعتاد قوي وأجهزة مخصصة.
تبدو الشركة الكورية وكأنها ترغب بتحويل أجهزة التلفاز إلى منصات ألعاب دون حاجة مستخدميها لشراء أجهزة أخرى مع عتاد قوي لخوض هذه التجربة، وهو ما سيمنحها ميزة قوية أمام المنافسين في قطاع الألعاب وفي نفس الوقت في قطاع التلفاز كونها ستمثل خطوة لضرب عصفورين بحجر واحد للمستخدمين
وتُعد هذه التجربة هي الثانية من نوعها لسامسونج التي سبق وتعاونت مع Gaikai لبناء خدمة سحابية قبل 10 سنوات تقريبًا، لكن سوني استحوذت على الأخيرة لتطلق من خلالها خدمة PlayStation Now. إلا أن المنافسة القوية في قطاع الخدمات السحابية في قطاع الألعاب تشجع سامسونج على خوض غمار الخدمات السحابية بطريقة أخرى هذه المرة مستغلة موقعها في قطاع أجهزة التلفاز وانتشار أجهزتها بين المستخدمين في كافة أرجاء العالم.
يُشار أنه من غير المعروف فيما إذا كانت الشركة ستوفر خدماتها على أجهزة أخرى مثل الهواتف الذكية لاحقًا أما ستكتفي بأجهزة التلفاز الخاصة بها فقط.
