محلية: الفرات: نيوز} تَتجه وزارة العمل والشؤون الاجتماعية لتوسيع رقعة الشمول بالإعانات الى مليون و500 الف اسرة بالاعانات خلال السنوات الثلاث المقبلة، بينما حذرت من اصدار بطاقة ذكية خاصة بمنح مبلغ الاعانة غير اصولية.
وقالت رئيسة الهيئة الاجتماعية في الوزارة هدى سجاد في حولرصحفي، ان "ستراتيجية الهيئة للحد من الفقر للأعوام الثلاثة المقبلة، بعد ان تجاوزت 29 % هي توسيع رقعة الشمول بالحماية الاجتماعية الى 500 الف اسرة في العام الواحد، الا ان ذلك يحتاج الى تغطية مالية من وزارة المالية"، مشيرة الى ان "مدينة بغداد فيها اكبر عدد من الاسر المستفيدة من مبلغ الاعانة الاجتماعية تتوزع بين (150) الف اسرة للرجال و(110) الاف اسرة للنساء الى جانب الاف المستحقين الذين لم يتم شمولهم".
واضافت ان "اهمية تنفيذ الستراتيجية الحكومية لاعداد موازنة لهيئة الحماية الاجتماعية للسنوات الثلاث المقبلة بالتعاون مع وزارتي التخطيط والمالية للقضاء على الفقر وتجفيف بؤرته"، لافتة الى "ضرورة تأهيل الفئات القادرة على العمل وتدريبهم حسب متطلبات السوق لتقليل البطالة
وتوفير مبالغ الاعانة لمن هم اكثر استحقاقا من العاجزين غير القادرين على العمل".
وبينت رئيسة الهيئة ان "مشروع الوزارة الاصلاحي لتصحيح مسار الحماية الاجتماعية ومراكز التأهيل وضرورة تحديث قاعدة بيانات موحدة ورصينة بين الدوائر والمؤسسات لتصنيف العاطلين القادرين عن العمل من غيرهم"، منوه بان "تنفيذ هذا المشروع سيوفر مشاريع عديدة للشباب الباحثين عن عمل لتمكينهم اقتصادياً ممن هم مسجلون ضمن قاعدة بيانات الوزارة وتوفير مبالغ اضافية تمكن الوزارة من شمول اعداد اخرى من العاجزين بالحماية الاجتماعية".
واوضحت سجاد أن "الهيئة وجهت بعدم اصدار اية بطاقة ذكية خاصة بمنح مبلغ الاعانة الا بكتاب رسمي موجه الى الشركة العالمية للبطاقة الذكية منعا لاستغلال ممن هم دون خط الفقر من قبل ضعاف النفوس، لاسيما بعد اصدار بطاقات لبعض المواطنين من قبل بعض المكاتب الخاصة"
وقالت رئيسة الهيئة الاجتماعية في الوزارة هدى سجاد في حولرصحفي، ان "ستراتيجية الهيئة للحد من الفقر للأعوام الثلاثة المقبلة، بعد ان تجاوزت 29 % هي توسيع رقعة الشمول بالحماية الاجتماعية الى 500 الف اسرة في العام الواحد، الا ان ذلك يحتاج الى تغطية مالية من وزارة المالية"، مشيرة الى ان "مدينة بغداد فيها اكبر عدد من الاسر المستفيدة من مبلغ الاعانة الاجتماعية تتوزع بين (150) الف اسرة للرجال و(110) الاف اسرة للنساء الى جانب الاف المستحقين الذين لم يتم شمولهم".
واضافت ان "اهمية تنفيذ الستراتيجية الحكومية لاعداد موازنة لهيئة الحماية الاجتماعية للسنوات الثلاث المقبلة بالتعاون مع وزارتي التخطيط والمالية للقضاء على الفقر وتجفيف بؤرته"، لافتة الى "ضرورة تأهيل الفئات القادرة على العمل وتدريبهم حسب متطلبات السوق لتقليل البطالة
وتوفير مبالغ الاعانة لمن هم اكثر استحقاقا من العاجزين غير القادرين على العمل".
وبينت رئيسة الهيئة ان "مشروع الوزارة الاصلاحي لتصحيح مسار الحماية الاجتماعية ومراكز التأهيل وضرورة تحديث قاعدة بيانات موحدة ورصينة بين الدوائر والمؤسسات لتصنيف العاطلين القادرين عن العمل من غيرهم"، منوه بان "تنفيذ هذا المشروع سيوفر مشاريع عديدة للشباب الباحثين عن عمل لتمكينهم اقتصادياً ممن هم مسجلون ضمن قاعدة بيانات الوزارة وتوفير مبالغ اضافية تمكن الوزارة من شمول اعداد اخرى من العاجزين بالحماية الاجتماعية".
واوضحت سجاد أن "الهيئة وجهت بعدم اصدار اية بطاقة ذكية خاصة بمنح مبلغ الاعانة الا بكتاب رسمي موجه الى الشركة العالمية للبطاقة الذكية منعا لاستغلال ممن هم دون خط الفقر من قبل ضعاف النفوس، لاسيما بعد اصدار بطاقات لبعض المواطنين من قبل بعض المكاتب الخاصة"
