الــــــــــــ❤ــــــروح ...
تمعنت النظر في تقاسيم روحك ..تخيلت عالم الجنة امام عيني ..شدتني اليك نسمات روحك الدافئة ..
أخذتني الى عالمي الهادئ .. عالم العشق البريء .. عالم يشبه الطير في تغريده ..
يشبه الطير عندما يرفف بحرية في جوهِ الممتع.. يشبهه عندما يتراقص ويتلاعب في جناحيه مع قطرات المطر ..
وجدت في مخيلتي شيئا .. يرسم تفاصيل صورة ..كطير نورس ببياض الثلج ..كالبدر في تقاسيمه الرائعة .. يبعث نوراً يضيئ به عالمي ..
أخذني الصمت حينما نظرت له ..لا أجيد الوصف سوى تسميته ب ملاك الروح الأرضي .. أخجلني النظر في عينيه الساحرتان ..
لاأجيد النظر سوى لمحة بصر ..ذبت عشقا داخل نرجسية عينه.. أذهلت بشدة فيما رأيته من هدوء .. وحكايات ومشاعر مقيدة داخل هذه العينان الفاتنتان ..
أخذت كلماتي تتسارع لترجمة هذه النظرة القاتلة .. الحديث معه ممتع للغاية ..يسحرني و يقنعني كلامه ..يتوقف بي الزمن عند قرأة كلماته ..
اجد فيها كل مااحتاجه من النصح والعبر ..استوحي منه الكثر فالكثر ..لا اضيع دقيقة من الزمن عندما يتحدث..كل الحواس جالسة تترقب كلماته الثاقبه لجميع حواسي ..
أحب كل حرف ينطق به ..ان يكون هادئ او قاسي يسعدني به .. يجعل قلبي يبتسم دائما ..
أخذ قلبي ينطق شوقا لعبير نسمات عطره.. تبعثرت أحرف ابجديتي.. أحاول تجميعها لتكوين كلمةً تصف حالة العشق ..الذي كسر كل كلماتي المدونة في أنسجة حاستي الناطقة ..
صغرت مقابيل النطق بكلمة.. لوصف ذرات حبي الثائرة في داخلي .. وجدت كل جزءٌ فية ينطق شعوراً مختلفة عن الجزء الأخر ..
لكن الشعور يوصف والوصف يكمن في الحان أحرفه الناطقة.. في معزوفة قيثارة صوته الهادئة ..
أذهلني صوته ياترى هل هذا الصوت لهذه الروح الناعمة .. أصاب احرفي الناطقة الأنجماد حين رأيت كلماته ..فماذا عن صوته أخذني الى عالم الخيال ..
حرت بأي لغة ان اترجمه..
تشابكت علية الأوصاف ..كلماته تخرق كل حواسي ..صوته يقتلني هيامنا به ..
فكيف عن لقائه ياترى ..
سأذوب فيه عشقا..
تمعنت النظر في تقاسيم روحك ..تخيلت عالم الجنة امام عيني ..شدتني اليك نسمات روحك الدافئة ..
أخذتني الى عالمي الهادئ .. عالم العشق البريء .. عالم يشبه الطير في تغريده ..
يشبه الطير عندما يرفف بحرية في جوهِ الممتع.. يشبهه عندما يتراقص ويتلاعب في جناحيه مع قطرات المطر ..
وجدت في مخيلتي شيئا .. يرسم تفاصيل صورة ..كطير نورس ببياض الثلج ..كالبدر في تقاسيمه الرائعة .. يبعث نوراً يضيئ به عالمي ..
أخذني الصمت حينما نظرت له ..لا أجيد الوصف سوى تسميته ب ملاك الروح الأرضي .. أخجلني النظر في عينيه الساحرتان ..
لاأجيد النظر سوى لمحة بصر ..ذبت عشقا داخل نرجسية عينه.. أذهلت بشدة فيما رأيته من هدوء .. وحكايات ومشاعر مقيدة داخل هذه العينان الفاتنتان ..
أخذت كلماتي تتسارع لترجمة هذه النظرة القاتلة .. الحديث معه ممتع للغاية ..يسحرني و يقنعني كلامه ..يتوقف بي الزمن عند قرأة كلماته ..
اجد فيها كل مااحتاجه من النصح والعبر ..استوحي منه الكثر فالكثر ..لا اضيع دقيقة من الزمن عندما يتحدث..كل الحواس جالسة تترقب كلماته الثاقبه لجميع حواسي ..
أحب كل حرف ينطق به ..ان يكون هادئ او قاسي يسعدني به .. يجعل قلبي يبتسم دائما ..
أخذ قلبي ينطق شوقا لعبير نسمات عطره.. تبعثرت أحرف ابجديتي.. أحاول تجميعها لتكوين كلمةً تصف حالة العشق ..الذي كسر كل كلماتي المدونة في أنسجة حاستي الناطقة ..
صغرت مقابيل النطق بكلمة.. لوصف ذرات حبي الثائرة في داخلي .. وجدت كل جزءٌ فية ينطق شعوراً مختلفة عن الجزء الأخر ..
لكن الشعور يوصف والوصف يكمن في الحان أحرفه الناطقة.. في معزوفة قيثارة صوته الهادئة ..
أذهلني صوته ياترى هل هذا الصوت لهذه الروح الناعمة .. أصاب احرفي الناطقة الأنجماد حين رأيت كلماته ..فماذا عن صوته أخذني الى عالم الخيال ..
حرت بأي لغة ان اترجمه..
تشابكت علية الأوصاف ..كلماته تخرق كل حواسي ..صوته يقتلني هيامنا به ..
فكيف عن لقائه ياترى ..
سأذوب فيه عشقا..