- #1
5.00 نجوم
1 تقييم
- المقيّمين
قد يكون سبب الإصابة بالبرود العاطفي ناجمًا عن التعرض لصدمة نفسية أو عاطفية عميقة للغاية إلى درجة اعتقاد الفرد بأن العالم قد أصبح مكانًا خطرًا للعيش فيه، وقد يكون سبب ذلك ناجمًا عن التعرض لصدمة أو موقف مهدد للحياة أو مخيف أو عنيف للغاية ويصعب نسيانه، كما يُمكن للتوتر الشديد أن يكون سببًا في حدوث الصدمة النفسية، وهذا الأمر يظهر كثيرًا عند الأفراد الذين يعيشون في المقاطعات أو الأحياء التي يكثر فيها القتال والعنف والتنمر
أسباب البرود العاطفي عند الرجل ترجع أسباب البرود أو الخدر أو الانفصال العاطفي إلى رغبة الرجل أحيانًا في الانفصال عاطفيًا عن الآخرين أو المواقف الاجتماعية، بينما يُمكن لرجال آخرين أن يقعوا ضحية للبرود العاطفي لأسباب خارجة عن إرادتهم أو رغباتهم، وعلى العموم يُمكن ذكر أسباب البرود العاطفي كما يأتي[٣]: الاختيار الذاتي: يميل بعض الأفراد إراديًا إلى الانفصال عن المواقف العاطفية التي تتضمن اختلاطًا أو مواجهة مع أشخاص آخرين مثيرين للمشاكل او الكراهية، وهذا بالطبع أمرٌ اختياري وقد يكون إيجابيًا لدرء خطر الوقوع في المشاكل والحفاظ على الهدوء. نتيجة لاعتداء في الماضي: يُمكن للبرود العاطفي لدى بعض الأفراد أن يكون ناجمًا عن التعرض لحوادث اعتداء مؤلمة أو مؤسفة في الماضي أثناء سنوات الطفولة، وعادةً ما يلجأ هؤلاء الأفراد إلى البرود العاطفي كوسيلة للتأقلم مع مجريات الحياة، ويُمكن للبرود العاطفي أن يكون ناجمًا عن الإهمال أو الحرمان العاطفي الذي يتعرض إليه الطفل أثناء سنوات حياته الأولى؛ فمن المعروف أن الطفل يحتاج إلى ترابط عاطفي كبير مع والديه أو مقدم الرعاية، وفي حال لم يجد ذلك، فإنه سيتعود في المستقبل على عدم توقع الحصول على العاطفة من أحد. الإصابة ببعض الأمراض النفسية: يُعد البرود العاطفي أحد العلامات الدالة على الإصابة ببعص الأمراض النفسية،
أسباب البرود العاطفي عند الرجل ترجع أسباب البرود أو الخدر أو الانفصال العاطفي إلى رغبة الرجل أحيانًا في الانفصال عاطفيًا عن الآخرين أو المواقف الاجتماعية، بينما يُمكن لرجال آخرين أن يقعوا ضحية للبرود العاطفي لأسباب خارجة عن إرادتهم أو رغباتهم، وعلى العموم يُمكن ذكر أسباب البرود العاطفي كما يأتي[٣]: الاختيار الذاتي: يميل بعض الأفراد إراديًا إلى الانفصال عن المواقف العاطفية التي تتضمن اختلاطًا أو مواجهة مع أشخاص آخرين مثيرين للمشاكل او الكراهية، وهذا بالطبع أمرٌ اختياري وقد يكون إيجابيًا لدرء خطر الوقوع في المشاكل والحفاظ على الهدوء. نتيجة لاعتداء في الماضي: يُمكن للبرود العاطفي لدى بعض الأفراد أن يكون ناجمًا عن التعرض لحوادث اعتداء مؤلمة أو مؤسفة في الماضي أثناء سنوات الطفولة، وعادةً ما يلجأ هؤلاء الأفراد إلى البرود العاطفي كوسيلة للتأقلم مع مجريات الحياة، ويُمكن للبرود العاطفي أن يكون ناجمًا عن الإهمال أو الحرمان العاطفي الذي يتعرض إليه الطفل أثناء سنوات حياته الأولى؛ فمن المعروف أن الطفل يحتاج إلى ترابط عاطفي كبير مع والديه أو مقدم الرعاية، وفي حال لم يجد ذلك، فإنه سيتعود في المستقبل على عدم توقع الحصول على العاطفة من أحد. الإصابة ببعض الأمراض النفسية: يُعد البرود العاطفي أحد العلامات الدالة على الإصابة ببعص الأمراض النفسية،
التعديل الأخير بواسطة المشرف: