#الچرخٓچي ١٩٣٣م..
هو الحارس الليلي والذي كان وجوده في المحلة رمز للأمان .. بمجرد أن تنطلق صافرته في ظلام الليل الدامس يشعر الناس بالطمأنينة فيغفون نائمين بلا وجل أو خوف . بالإضافة الى ذلك كان يستقبل العائدين ليلاً من العمل أو السكارى الذين تلفظهم حانات الخمر والملاهي الليلية ، حيث يتولى هذا الرجل الأمين الساهر على راحة المواطنين إيصالهم إلى بيوتهم.
وعادة في كل سنة وفي صبيحة اول ايام الاعياد (الفطر المبارك والاضحى) يزور (الچرخچي) اهالي المحلة ليقدم لهم التهاني بمناسبة العيد حي.
هو الحارس الليلي والذي كان وجوده في المحلة رمز للأمان .. بمجرد أن تنطلق صافرته في ظلام الليل الدامس يشعر الناس بالطمأنينة فيغفون نائمين بلا وجل أو خوف . بالإضافة الى ذلك كان يستقبل العائدين ليلاً من العمل أو السكارى الذين تلفظهم حانات الخمر والملاهي الليلية ، حيث يتولى هذا الرجل الأمين الساهر على راحة المواطنين إيصالهم إلى بيوتهم.
وعادة في كل سنة وفي صبيحة اول ايام الاعياد (الفطر المبارك والاضحى) يزور (الچرخچي) اهالي المحلة ليقدم لهم التهاني بمناسبة العيد حي.
