أثناء زيارة الفنان سمير صبري إلى لندن، لمقابلة مع القنصل المصري الدكتور حسن البشير، أحد الفنادق، وجد الفنانة ليلى مراد، ليتنهز الفرصة ويجرى حوارًا صحفيًا معها.
سأل سمير صبري، ليلى: "لماذا تركتي الفن؟"، لتجيب النجمة: "الله حقق لي أغلى أمنية في حياتي وكانت أكبر من حبي لنفسي وللفن، أن أكون أمَّا وهي أمنية لم تتحقق من زوجي الأول أنور وجدي، لأنه لم يكن ينجب،
ولا تتخيل حجم السعادة حين منحني الله أشرف وزكي، لم أكن أريد فعل شيء يشغلني عنهما".
أضاف صبري: "لكن عبدالحليم كان نفسه يعمل معك، هل توقف مشروع الفيلم السينمائي بينكما؟، لترد ليلى: "على الرغم من إني مضيت العقد وبالفعل العندليب ذهب لفينيسا وصور بعض اللقطات كجزء من دعاية الفيلم، ولكن حدث موقف جعلني اترك الفيلم والفن بأكمله".
تابع الفنان سمير صبري: "تقصدي على حكاية بليغ حمدي وأغنية تخونوه؟"، لترد فورًا ليلى: "بليغ عمل الأغنية لي وكانت مناسبة لأحداث الفيلم، وبالفعل عملت بروفات على الأغنية حتى سمع عبدالحليم اللحن صدفة وتمسك به وأصر أن يغنيها في فيلم "الوسادة الخالية".
استكملت ليلة حديثها: "طلب من بليغ أن يلحن أغنية ثانية ليا، وعندما عرفت الموضوع وبالصدفة من عازف الكمان أحمد الحفناوي ومن بليغ نفسه ومن كاتب الأغنية إسماعيل الحبروك صعبت عليّ نفسي جدًا، الأغنية كانت عاجباني وكنت أنتظر أن يستأذن عبدالحليم مني على الأقل قبل أن يأخذ الأغنية وكنت سأوافق، لكنه لم يفعل".
سأل سمير صبري، ليلى: "لماذا تركتي الفن؟"، لتجيب النجمة: "الله حقق لي أغلى أمنية في حياتي وكانت أكبر من حبي لنفسي وللفن، أن أكون أمَّا وهي أمنية لم تتحقق من زوجي الأول أنور وجدي، لأنه لم يكن ينجب،
ولا تتخيل حجم السعادة حين منحني الله أشرف وزكي، لم أكن أريد فعل شيء يشغلني عنهما".
أضاف صبري: "لكن عبدالحليم كان نفسه يعمل معك، هل توقف مشروع الفيلم السينمائي بينكما؟، لترد ليلى: "على الرغم من إني مضيت العقد وبالفعل العندليب ذهب لفينيسا وصور بعض اللقطات كجزء من دعاية الفيلم، ولكن حدث موقف جعلني اترك الفيلم والفن بأكمله".
تابع الفنان سمير صبري: "تقصدي على حكاية بليغ حمدي وأغنية تخونوه؟"، لترد فورًا ليلى: "بليغ عمل الأغنية لي وكانت مناسبة لأحداث الفيلم، وبالفعل عملت بروفات على الأغنية حتى سمع عبدالحليم اللحن صدفة وتمسك به وأصر أن يغنيها في فيلم "الوسادة الخالية".
استكملت ليلة حديثها: "طلب من بليغ أن يلحن أغنية ثانية ليا، وعندما عرفت الموضوع وبالصدفة من عازف الكمان أحمد الحفناوي ومن بليغ نفسه ومن كاتب الأغنية إسماعيل الحبروك صعبت عليّ نفسي جدًا، الأغنية كانت عاجباني وكنت أنتظر أن يستأذن عبدالحليم مني على الأقل قبل أن يأخذ الأغنية وكنت سأوافق، لكنه لم يفعل".