العرب تسمي الشيء بإسم غيره، اذا كان مجاورًا له، او كان منه بسبب؛
كتسميتهم المطر بالسماء لأنه ينزل منها،
وفي القرآن:
[يرسل السماء عليكم مدرارًا] أي المطر،
وكما قل جلّ إسمه:
[إني أراني أعصِرُ خمرًا] أي عنبًا،
وكما يقال: عفيفُ الإزار، أي عفيف الفَرْج،
ومن سنن الغرب وصف الشيء بما يقع فيه او يكون منه، كما قال تعالى:
[في يومٍ عاصِفٍ] أي: يوم عاصِف الريح،
وكما تقول: ليلٌ نائم، أي يُنامُ فيه، وليلٌ ساهر، أي: يُسهرُ فيه.
كتسميتهم المطر بالسماء لأنه ينزل منها،
وفي القرآن:
[يرسل السماء عليكم مدرارًا] أي المطر،
وكما قل جلّ إسمه:
[إني أراني أعصِرُ خمرًا] أي عنبًا،
وكما يقال: عفيفُ الإزار، أي عفيف الفَرْج،
ومن سنن الغرب وصف الشيء بما يقع فيه او يكون منه، كما قال تعالى:
[في يومٍ عاصِفٍ] أي: يوم عاصِف الريح،
وكما تقول: ليلٌ نائم، أي يُنامُ فيه، وليلٌ ساهر، أي: يُسهرُ فيه.