قامت أزمة فيروس كورونا المستجد بتشتيت شعور سكان العالم وعلاقتهم بالوقت،
بالنسبة للبعض ممن استمتعوا بالعمل من منازلهم، فإن الأيام مرت سريعا،
أما الآخرون ممن يحبون السفر أو يرغبون بزيارة أحبائهم فإن الوقت بدا وكأنه لن يمر أبدا.
لقد اخترعت الساعات لمساعدتنا في قياس مضي الوقت،
لكن في بعض الأحيان قد نشعر بأنه كلما حدقنا فيها بدا وكأن كل ثانية تمضي أطول من السابقة.
ووفقا لعلماء الأعصاب، فإن مهمة قياس الوقت وإدراكه لا تقع على عاتق عضو أو نظام معين في أجسادنا،
بل إن علماء النفس حددوا العديد من العوامل المسؤولة عن إدراكنا للوقت،
بعضها قد تفسر السبب وراء شعورنا المرتبط بالوقت بالأخص لهذا العام.
بالنسبة للبعض ممن استمتعوا بالعمل من منازلهم، فإن الأيام مرت سريعا،
أما الآخرون ممن يحبون السفر أو يرغبون بزيارة أحبائهم فإن الوقت بدا وكأنه لن يمر أبدا.
لقد اخترعت الساعات لمساعدتنا في قياس مضي الوقت،
لكن في بعض الأحيان قد نشعر بأنه كلما حدقنا فيها بدا وكأن كل ثانية تمضي أطول من السابقة.
ووفقا لعلماء الأعصاب، فإن مهمة قياس الوقت وإدراكه لا تقع على عاتق عضو أو نظام معين في أجسادنا،
بل إن علماء النفس حددوا العديد من العوامل المسؤولة عن إدراكنا للوقت،
بعضها قد تفسر السبب وراء شعورنا المرتبط بالوقت بالأخص لهذا العام.