وهذه الكلمات هي كلمات عربية أصيلة , والعرب تركوا استخدامها لغرابتها ووحشيتها .
ومن باب الفائدة نسرد إليكم بعض من هذه الكلمات مع توضيح معانيها .
نبدء مع الكلمتين التاليتين
( تكأكأتم , افرنقعوا ) من قول عيسى بن عمر النحوي , وقد سقط عن دابته , فاجتمع الناس حوله
فقال : ( مالكم تكأكأتم علىّ كتكأكئكم على ذي جنه افرنقعوا )
فمعنى " تكأكأتم " اجتمعتم ومعنى " افرنقعوا " انصرفوا
يقول متعجباً : مالكم اجتمعتم علىّ كأجتماعكم على ذي جنون تنحوا عني .
ومنه أيضاً لفظ ( رَخاخ ) فى قولهم : نحن فى رَخاخ من العيش , أي في سعة ورغد
- ( نُقاخ ) وتعني الماء العذب في قول الشاعر
وأحمق ممن يكرع الماء قال لي .:. دع الخمر واشرب من نُقاخ مبرد
-( الجرشى ) وتعني النفس في قول أبي الطيب المتنبي
يمدح سيف الدولة :
مبارك الاسم أغرّ اللقب .:. كريم الجرشى شريف النسب
- ( المثعنجر ) وتعني البحر ومن ذلك قوله نقنق الضفدع في المثنعجر
- ( العرين , والصُمادح ) العرين تعني اللحم والصُمادح تعني الماء الخالص ومنه قول القائل
أكلت العرين وشربت الصُمادح
- ( اطلخم ) اشتد ومن ذلك قوله اطلخم الأمر
- ( السمادج ) وتعني اللبن ومن ذلك قول القائل " أسمع جعجعة وأنا أشرب السمادج "
- ( عصبصب , هِلَّوف , السجسج ) العصبصب تعني شديد الحر , والهِلَّوف هو الذي
يستر غمامه شمسه , والسجسج الأرض ليست سهلة ولا صلبة ومن ذلك قول القائل
" يوم عصبصب وهِلّوف ملأ السجسج طلا " .
نعود لنقول هذه الكلمات غريبة المعنى , غليظة في السمع , كريهة على الذوق ,
غير مستساغة , يمجها الذوق ولا يرغبها , ولذلك ترك العرب استخدامها .
ومن باب الفائدة نسرد إليكم بعض من هذه الكلمات مع توضيح معانيها .
نبدء مع الكلمتين التاليتين
( تكأكأتم , افرنقعوا ) من قول عيسى بن عمر النحوي , وقد سقط عن دابته , فاجتمع الناس حوله
فقال : ( مالكم تكأكأتم علىّ كتكأكئكم على ذي جنه افرنقعوا )
فمعنى " تكأكأتم " اجتمعتم ومعنى " افرنقعوا " انصرفوا
يقول متعجباً : مالكم اجتمعتم علىّ كأجتماعكم على ذي جنون تنحوا عني .
ومنه أيضاً لفظ ( رَخاخ ) فى قولهم : نحن فى رَخاخ من العيش , أي في سعة ورغد
- ( نُقاخ ) وتعني الماء العذب في قول الشاعر
وأحمق ممن يكرع الماء قال لي .:. دع الخمر واشرب من نُقاخ مبرد
-( الجرشى ) وتعني النفس في قول أبي الطيب المتنبي
يمدح سيف الدولة :
مبارك الاسم أغرّ اللقب .:. كريم الجرشى شريف النسب
- ( المثعنجر ) وتعني البحر ومن ذلك قوله نقنق الضفدع في المثنعجر
- ( العرين , والصُمادح ) العرين تعني اللحم والصُمادح تعني الماء الخالص ومنه قول القائل
أكلت العرين وشربت الصُمادح
- ( اطلخم ) اشتد ومن ذلك قوله اطلخم الأمر
- ( السمادج ) وتعني اللبن ومن ذلك قول القائل " أسمع جعجعة وأنا أشرب السمادج "
- ( عصبصب , هِلَّوف , السجسج ) العصبصب تعني شديد الحر , والهِلَّوف هو الذي
يستر غمامه شمسه , والسجسج الأرض ليست سهلة ولا صلبة ومن ذلك قول القائل
" يوم عصبصب وهِلّوف ملأ السجسج طلا " .
نعود لنقول هذه الكلمات غريبة المعنى , غليظة في السمع , كريهة على الذوق ,
غير مستساغة , يمجها الذوق ولا يرغبها , ولذلك ترك العرب استخدامها .