( نبذة عن الشاعر أبو نواس )
أبو نواس هو أبو علي الحسن بن هانئ بن عبد الأول بن الصباح الحكمي المذحجي، من أبٍ عربيٍّ دمشقيٍّ[2] وأمٍ من الأحواز[3][4][5]، ولد في مدينة الأحواز من بلاد عربستان سنة (145هـ / 762م).[6].
توفي في عام 199 هـ، الموافق لعام 813 م، وقد وافته المنية قبل أن يدخل المأمون إلى بغداد، وقد قيل إنه توفي في السجن، وقال آخرون أنه توفي في بيت إسماعيل بن نوبخت، أما عن سبب وفاته فيقال بأنه مات مسموماً، حيث سممه إسماعيل بن نوبخت ليتخلص من سلاطة لسانه.
تعلم الكثير من الشاعر خلف الأحمر، الذي كان من الشعراء الكبار والمعروفين، فأخذ عنه العلم والأدب والثقافة، حيث كان للشاعر خلف الأحمر طريقة رائعة ومبتكرة في قول الشعر، وكان يطلب من أبي نواس أن يحفظ الكثير من القصائد وثم ينشأها ويحفظ غيرها قبل نسيانها.
ملك ناصية الأدب والشعر وهو في الثلاثين من عمره، وكان على اطلاع كبير قي علوم القرآن والأحاديث، كما كان غزير العلم والمعرفة.
تعرض كثيراً للحبس في زمن هارون الرشيد، وذلك لان شعره امتلأ بالمجون وذكر الخمر، كما كان يتغزل بالغلمان في شعره.
أبو نواس هو أبو علي الحسن بن هانئ بن عبد الأول بن الصباح الحكمي المذحجي، من أبٍ عربيٍّ دمشقيٍّ[2] وأمٍ من الأحواز[3][4][5]، ولد في مدينة الأحواز من بلاد عربستان سنة (145هـ / 762م).[6].
توفي في عام 199 هـ، الموافق لعام 813 م، وقد وافته المنية قبل أن يدخل المأمون إلى بغداد، وقد قيل إنه توفي في السجن، وقال آخرون أنه توفي في بيت إسماعيل بن نوبخت، أما عن سبب وفاته فيقال بأنه مات مسموماً، حيث سممه إسماعيل بن نوبخت ليتخلص من سلاطة لسانه.
تعلم الكثير من الشاعر خلف الأحمر، الذي كان من الشعراء الكبار والمعروفين، فأخذ عنه العلم والأدب والثقافة، حيث كان للشاعر خلف الأحمر طريقة رائعة ومبتكرة في قول الشعر، وكان يطلب من أبي نواس أن يحفظ الكثير من القصائد وثم ينشأها ويحفظ غيرها قبل نسيانها.
ملك ناصية الأدب والشعر وهو في الثلاثين من عمره، وكان على اطلاع كبير قي علوم القرآن والأحاديث، كما كان غزير العلم والمعرفة.
تعرض كثيراً للحبس في زمن هارون الرشيد، وذلك لان شعره امتلأ بالمجون وذكر الخمر، كما كان يتغزل بالغلمان في شعره.
