إيوان كسرى
ترجع شهرة إيوان كسرى حسبما أفادت العديد من كتب التاريخ بأن نار الفرس التى- كانت موقدة دائما فى الإيوان -عند ولادة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أنطفأت النار وأنشق حائط الإيوان ومازال هذا الشق موجود حتى الآن كما قام المسلمون حينما فتحوا العراق بتحويل الإيوان لمسجد ، جدير بالذكر أن الإيوان تم بنائه فى عهد كسرى الأول، المعروف بأنوشِروان (الروحِ الخالدة )عام 540م ويتكون من جزأين وهما المبنى نفسه و القوس الذي بجانبه ، ويعرف محليا أيضا بإسم سلمان باك نسبة للصحابى الجليل سلمان الفارسى رضي الله عنه المدفون هناك، يقع إيوان كسرى فى مدينة قطسيفون في منطقة المدائن في محافظة واسط .
ترجع شهرة إيوان كسرى حسبما أفادت العديد من كتب التاريخ بأن نار الفرس التى- كانت موقدة دائما فى الإيوان -عند ولادة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أنطفأت النار وأنشق حائط الإيوان ومازال هذا الشق موجود حتى الآن كما قام المسلمون حينما فتحوا العراق بتحويل الإيوان لمسجد ، جدير بالذكر أن الإيوان تم بنائه فى عهد كسرى الأول، المعروف بأنوشِروان (الروحِ الخالدة )عام 540م ويتكون من جزأين وهما المبنى نفسه و القوس الذي بجانبه ، ويعرف محليا أيضا بإسم سلمان باك نسبة للصحابى الجليل سلمان الفارسى رضي الله عنه المدفون هناك، يقع إيوان كسرى فى مدينة قطسيفون في منطقة المدائن في محافظة واسط .