العائلة -الأسرة- العربية والمجتمع العربي مر بتغيرات ذات أهمية بالغة ألقت بظلها على تركيبته العضوية،
ففي الوقت الذي كان مجتمعنا قبل بضع سنوات مجتمعا قرويا محافظا على المبنى الأسري التقليدي،
حيث كانت الأسرة النواة التي تدور حولها كل القضايا الحياتية و الاجتماعية،
نراه يمر في السنوات الأخيرة في تطور سريع في مجالات ونواحي مختلفة
مثل البنية الفردية الأسرية
والبنية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية،
مما أدى إلى تفتت و إضعاف العلاقات و الروابط بين أبناء الأسرة الواحدة،
وهذا بدوره أدى إلى إخلال في توازن داخل الأسرة وخارجها1
ففي الوقت الذي كان مجتمعنا قبل بضع سنوات مجتمعا قرويا محافظا على المبنى الأسري التقليدي،
حيث كانت الأسرة النواة التي تدور حولها كل القضايا الحياتية و الاجتماعية،
نراه يمر في السنوات الأخيرة في تطور سريع في مجالات ونواحي مختلفة
مثل البنية الفردية الأسرية
والبنية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية،
مما أدى إلى تفتت و إضعاف العلاقات و الروابط بين أبناء الأسرة الواحدة،
وهذا بدوره أدى إلى إخلال في توازن داخل الأسرة وخارجها1