• منتديات شباب الرافدين .. تجمع عراقي يقدم محتوى مميز لجميع طلبة وشباب العراق .. لذا ندعوكم للانضمام الى اسرتنا والمشاركة والدعم وتبادل الافكار والرؤى والمعلومات. فأهلاَ وسهلاَ بكم.

..موسوعة كامله لآمثال الشعبية متجدد

الإهداءات
  • غزل من الغزل:
    من البداية لا تكسر أحداً ، فالإعتذار لا يُشفي الجروح …
  • غزل من الغزل:
    خفَف حمولة قَلبك بالتخَلي ؛ ليسَ كُل شيء يَستحق الأهتمام✨
  • غزل من الغزل:
    "الردود والاهتمام والقهوة، لا أحد يحبها باردة."- جبران خليل جبران ।📗
  • غزل من قلب الغزل:
    ✨ ‏لا تتمسك بشيء ليس له رغبة فيك ، فالأشياء الجميلة تبقى معك دائماً بالرضا وليس بالإجبار، ‏الكرامة كنز 🦋
يا حامل اذكر حلا



أصله أن قوما تحملوا وهم في سفر


فشدوا عقد حبلهم الذي ربطوا به متاعهم



فلما نزلوا عالجوا متاعهم فلم يقدرون على حله ألا بعناء


فلما أرادوا أن يحملوه قال بعضهم:


يا حامل اذكر حلا


يضرب مثلا للنظر في العواقب
 
المثل::::




* { وإن يبغي عليك قومك .. لا يبغي عليك القمر } *





قصة المثل....




قال المفضل بن محمد: بلغنا أن بني ثعلبه ابن اسعد بن ضبه في الجاهليه

تراهنوا على الشمس والقمر ليلة اربع عشر

فقالت طائفه : تطلع الشمس .. والقمر يرى

وقالت طائفة : بل يغيب القمر قبل ان تطلع الشمس

فاختلفوا فيما بينهم..........

فتراضوا برجل جعلوه بينهم ..

فقال منهم : ان قومي يبغون علي ........

فقال لهم العدل :

* { وإن يبغي عليك قومك .. لا يبغي عليك القمر } *


فذهب كلامه مثلا
 
مثل / بين حانة ومانة ضيعنا لحانا:

كان لرجل زوجتين أحدهما شابه واسمها حانة واخرى عجوز وأسمها مانة وكان الرجل ملتحي خالطها الشيب فعندما كان يأتي زوجته الشابه تطلب منه نتف الشيب من لحيته لكي يبدو شابا امامها فيفعل ارضاء لها وعندما يأتي زوجته العجوز تطلب منه نتف الشعر الأسودلكي يعطيه الشيب وقارا فيفعل ذلك ارضاء لها وبعد ان تكرر هذا بين زوجتيه حانة ومانة لم يبق له شعر في لحيته فقال: بين حانة ومانة ضيعنا لحانا
 
رضا الناس غاية لا تدرك ‘‘ ..

يقال إن جحا أخذ ولده وحماره ذات يوم وأراد أن يخفف عن الحمار فلم يركب هو ولم يركب ولده
ترك الحمار يمشي أمامهم وهم يمشون خلفه .. وراه الناس هو ولده على هذه الحالة
فأشاروا اليهم وقالوا انظرةا الى هؤلاء اللؤماء الذين يوفرون مالهم ويشقون أنفسهم
ويتركون الحمار ويمشون على أقدامهم .. !!

فلما سمعوا هذا الكلام ركبوا الحمار جميعا ومروا بجماعة اخرى فأشاروا اليهم
وقالوا انظروا الى هؤلاء الناس الذين ليس في قلوبهم رحمة ولا شفقة .. فلا يكفيهم أن يركب
واحد منهما بل هم يحملون الحمار فوق ما يحتمل ويركبون جميعا .. !!

وسمع جحا ولده هذا الكلام .. فنزل الإبن من فوق ظهر الحمار وبقي عليه والده وصار الولد
يمشي خلف الحمار والده راكب . ومروا بجماعة اخرى وهم على هذا الحالة فأشاروا اليهم
وقال بعضهم لبعض انظروا الى هذا الأب القاسي القلب الذي يركب ويرتاح ويترك ولده
يشقى ويتعب . !!

وسمع جحا ولده هخذا الكلام فنزل جحا من فوق ظهر الحمار .. وركب ولده وصار جحا يمشي خلفهما
ومروا بجماعة وهم على هذه الحالة .. فقال بعضهم لبعض انظروا الى هذا الولد العاق الذي يركب الحمار ويترك والده يمشي خلفهما ..

وقال جحا لولده بعد أن مرت هذه الفصول من الرواية . أرأيت يا ولدي أن رضا الناس غاية لا تدرك ‘‘
فذهبت هذه الكلمة مثلا .. في أن الناس لا مطمع في السلامة من شرورهم .. مهما حذر المرء
ومهما احتاط .. وانما التفاوت بين الناس في أن بعضهم مقل من هذه وبعضهم مستكثر ..
بعضهم تأتيه تلك القوارع فلا تعدو الجلد .. وبعضهم تأته من نوع يخترق الجلد والللحم وقد يخترق
مع هذين العظم . !!
 
قصة مثل
رجع بخفي حنين

كان حنين إسكافيا فساومة أعرابي على خفين فاختلفا ,
فأراد حنين أن يغيظ الأعرابي , فأخذ أحد الخفين
وطرحه في الطريق , ثم ألقى الاخر في مكان اخر,
فلما مر الأعرابي بأحدهما قال ما أشبهه بخف حنين
ولو كان معه الاخر لأخذته, ثم مشى فوجد الاخر,
فترك حماره وعاد ليأتي بالخف الأول, وكان حنين
يكمن له فسرق الحمار . وعاد الأعرابي إلى قومه
فسألوه لماذا رجعت بدون الحمار... فأجابهم لقد
رجعت بخفي حنين.
 
وافق شن طبقه


رغب شن ان يكمل نصف دينه بالزواج واخذ يبحث عن شريكة لحياته تتمتع بالعقل الراجح فتاة لماحة ثرية بالمعرفة والقدرة ان تكون شريكة لحياته فقيل له انه سيجد حاجته في اهل المدينة فقرر السفر اليها ، وفي بداية الطريق لقي شن رجلا مسنا وساله هل انت في طريقك الى المدينة وساله بعد ان رد عليه المسن انه من اهل المدينة ومتجها اليها .
- هل تركب ، ام اركب انا ؟
- فاستغرب الرجل المسن سؤاله وقال كلنا راكب ، ماذا تسال ؟
وفي اليوم الثاني شاهدا اناسا يحصدون الزرع
فسال شن : يا ترى هل اكل الناس زرعهم ؟
فاجابه كيف اكلوا الزرع وهم ما زالو يحصدونه ؟
وفي عصر ذلك اليوم مرا بجنازة
قال شن لرفيق دربه : رحمة الله عليه هل تعتقد انه حي ؟
رد المسن باستغراب: في كفنه محمولا وكيف يكون حيا ؟
وقبل الوصول الى المدينة بانت مشارفها فسأله شن قائلا : كيف حال البعيد هل اصبح قريبا ؟
واستغرب المسن مره اخرى ولم يكلف نفسه عناء الرد .
ايام مضت وهاهما في المدينة النورة وعندما وصلا الدار
قال له شن : دعني احمل عنك متاعك وكيف حال الاثنتين ؟
بالرغم من ان المسن كان يظن ان شن ابله الا ان كرم الضيافة حتم عليه ان يدعوه الى داره لتناول العشاء ؟
ثم كان سؤاله : كيف حال الجماعة هل تفرقوا؟
ومرة اخرى يستغرب المسن ولم يكلف نفسه عناء الرد .
ثم دخلا الدار فقص المسن على ابنته حديث ضيفه الغريب الاطوار ، كما حدثها عن بلاهة وغرابة طبعه واخبرها عن حسن اخلاقه وشكله واردف ولكنني اظنه ابله ولما استفسرت ابنته عن سبب ظنه هذا ، اعاد لها اسئلته الغريبة التي طرحها عليه في الطريق فقالت له ابنته بل انه رجل ذكي يا والدي
فعندما سالك هل تركب ام اركب ، قصد به هل تبدأ الحديث ام ابدأ أنا
وحينما سألك عن الزرع كان يقصد هل باعه اصحابه قبل حصاده وصرفوا قيمته
اما سؤاله حول الجنازة والميت هل هو حي قصد هل له ابن يخلفه ويحيي ذكره
ولدى سؤاله عن حال الاثنين هل اصبحوا ثلاثة اراد الاستفسار عن قدميك هل انت بحاجة الى رجل ثالثة وهي العصا لتستعين بها في المشي
اما ما قصد بسؤاله عن الجماعه تفرقوا او تجمعوا فكان غرضه الاطمئنان عن اسنانك هل تفرقت ام مازالت قوية
وعندما سالك عن البعيد فكان يقصد الاستفسار عن بصرك هل ضعفت رؤيتك للبعيد
وعندما سمع الشيخ المسن شرح ابنته وتفسريها للاسئلة التي كان يطرحها عليه شن اثناء الطريق عرف قيمته وقال بلهجة تشوبها السماحة والاعتذار لقد ظلمتك يا سيدي قبل ان اعرف تفسير اسئلتك واخبره ان ابنته هي التي كشفت له غموض هذه الاسئلة .
وعندما قدمت ابنة الشيخ المسن الطعام ، وجدها ممشوقة القوام جميلة الملامح ناصعة البياض تشع من عينيها ملامح الفطنة والذكاء فقال شن لمضيفه انا يا سيدي من اسياد قبيلة طي اذا كانت ابنتك تقبل بزواجي فانا اطلب يدها .
فتمت الموافقة واصبح المثل ينطبق عليهما تماما ( وافق شن طبقة
 
الدراهم مراهم


يحكى أن رجلا تافها كان لا يقيم أهمية لكرامته، فأباح لنفسه ممارسة أعمال مشينة من أجل الحصول على المال، فجاءه أحد أفراد عائلته من باب الحرص على سمعة العائلة لأنه أحد أفرادها، وطلب منه أن يمتنع عن ممارسة تلك الأعمال المشينة التي لا تليق بشخصه وعائلته،




فطلب منه الجلوس وأحضر ورقة وكتب عليها كلمات غير لائقة ومن ثم أحضر ورقة نقدية معينة وجعلها فوق تلك الكلمات بحيث أخفت تلك الورقة النقدية الكلمات المشينة، وسأله: هل ترى ما كتب؟ (وهي عبارات مشينة ينعتونه بها). فأجابه: كلا. فقال له: الدراهم مراهم، فالمراهم تشفي الجروح ولا تبقي لها أثرا، كذلك الدراهم تخفي العيوب والصفات غير الحسنة وذهب قوله مثلا يضرب لأثر المال في قيمة الإنسان. وقد ورد في العربية أمثال تتضمن المعنى نفسه كقولهم: (الدراهم كالمراهم تجبر العظم الكسير)، وقولهم: (الدراهم لجروح الدهر مراهم). وقد اتسع استخدام المثل فصار يضرب به للرجل الذي تحسنت أحواله وأوضاعه المعيشية ونسى ما عاناه من ظروف صعبة وما قاساه من وطأة العوز والحرمان وقد ضمن بعض الشعراء المثل هذا بأبيات من الشعر:
وقائلة ما العلم والحكم والحجا
وما الدين والدنيا فقلت الدراهم
تداوي جراح العيب حتى تزيلها
فما هي في التحقيق إلا مراهم
وقال اخر:
الدراهم كالمراهم تجبر العظم الكسير
ولو تبات بجلد واوي يصبح الواوي أمير
 
جزاء سنمار
سنمار رجل رومي بنى قصر الخورنق بظهر الكوفة، للنعمان بن امرئ القيس كي يستضيف فيه ابن ملك الفرس، الذي أرسله أبوه إلى الحيرة والتي اشتهرت بطيب هوائها، وذلك لينشأ بين العرب ويتعلم الفروسية، وعندما أتم بناءه، وقف سنمار والنعمان على سطح القصر،

فقال النعمان له: هل هناك قصر مثل هذا القصر؟

فأجاب كلا،

ثم قال: هل هناك بناء غيرك يستطيع أن يبني مثل هذا القصر؟

قال: كلا،

ثم قال سنمار مفتخرا: ألا تعلم أيها الأمير أن هذا القصر يرتكز على حجر واحد، وإذا أزيل هذا الحجر فإن القصر سينهدم،

فقال: وهل غيرك يعلم موضع هذا الحجر؟

قال: كلا، فألقاه النعمان عن سطح القصر، فخر ميتا.

وإنما فعل ذلك لئلا يبني مثله لغيره، فضربت العرب به المثل بمن يجزى بالإحسان الإساءة.
 
المثل : ....تأبى ذلك بنات لببي...


قصة المثل::


أصله أن رجلا" تزوج,وله أم كبيره,فقالت له المرأة:لا أنا ولا أنت حتى تخرج هذه العجوز عنا .
فاحتملها,وأتى بها واديا" كثير السباع ,فرمى بها فيه ,
ثم مر بها متنكرا"
, وهي تبكي,فقال لها مايبكيك؟!
فقالت:طرحني ابني ههنا وذهب ,فأنا أخاف أن يفترسه الأسد.
فقال لها:أتبكين له,وقدفعل بك ما فعل؟

فقالت الأم ذلك ( تأبى ذلك بنات لببي )


(( لببي: أفكاري وموداتي,واللبب:الصدر))


يضرب المثل لمن يود من لا يوده .كأنه مجبول على ذلك.
 
المثل ::

*.( بين حانة ومانة ضيعنا لحانا ).**



قصة المثل::


كان لرجل زوجتين أحدهما شابه واسمها حانة واخرى عجوز وأسمها مانة .

وكان الرجل ملتحي لحيته خالطها الشيب،

فعندما كان يأتي زوجته الشابه تطلب منه نتف الشيب من لحيته لكي يبدو شابا امامها فيفعل ارضاء لها،

وعندما يأتي زوجته العجوز تطلب منه نتف الشعر الأسود لكي يعطيه الشيب وقارا
فيفعل ذلك ارضاء لها،

وبعد ان تكرر هذا بين زوجتيه حانة ومانة لم يبق له شعر في لحيته

فقال:( بين حانة ومانة ضيعنا لحانا )
 
القائمة الجانبية للموقع
خرّيج وتبحث عن عمل؟
تعيينات العراق
هل أنت من عشاق السفر حول العالم؟
إكتشف أجمل الأماكن
هل أنت من عشاق التكنولوجيا؟
جديد التكنولوجيا
عودة
أعلى أسفل