• منتديات شباب الرافدين .. تجمع عراقي يقدم محتوى مميز لجميع طلبة وشباب العراق .. لذا ندعوكم للانضمام الى اسرتنا والمشاركة والدعم وتبادل الافكار والرؤى والمعلومات. فأهلاَ وسهلاَ بكم.

همسات كلمات

  • بادئ الموضوع 2x2
  • تاريخ البدء
  • 1471

2x2

استثنائي بإمتياز
إداري سابق
2019-05-04
978
العراق
جوهرة
დ2,009
الجنس
ذكر
من داخل احدهم عبقت كلماتهُ شُذرأ تتساقط كأنها نجومأ لامعة
وكانت يزن هي حلقة الوصل الاولى


في تمام هذه الاوقات المضلمه...! وبرحاب الليل ..!خلف النجوم وماوراء القمر ...!بعيدا عن الاضواء وعن صخب العالم...! هاربه من الضجيج وتفاهة هذا الكون...! حيث انا ونفسي فقط ...!بدأت رحلتي مع كتابات لطالما حبستها في صدري...! حان الوقت لكي تتحرر ...! سـ تهاجر من روحي بعدما خلفت الكثير من الفتات والحطام بين اضلعي...! هنا حيث لا احد يرى او يقرأ اوجاعي لا احب لاحد ان يقرأني لا حاجه لي بتعليقاتكم السخيفه عفوا هذا قلبي وليس منشورا في الفيس بوك ...!لقد سئمت من اجتماعيتكم الزائفه ...!ان اكتم افضل بكثير من الجهر..! يكفيني من العالم انه لم ينصفني ابدا ...!لست بحاجة لشفقة احد او انه يسمعني لغايه او يلاطفني او يجاملني
انا لا احتاج الي كل هذا لا اريد من احد شيئ فقط اتركوني وحدي...اتركوني بمفردي انا وكتاباتي فقط .....!

فـ لـقد سـئـمت...."

"‏مُشكلتي أني أحاول التفكير بكل شيء دفعة واحدة، لا أستطيع إيقاف غليان الأفكار، ولا كبح المواضيع من التسرب في آن واحد، كما لا أستطيع إخماد النار التي تأبى إلا أن تندلع بكل التفاصيل التافهة والمهمة، والنتيجة تشتت، صخب أفكار، أزمة تركيز، وبركان فوق رأسي على وشك الإنفجار".

وماذا يعني أن تعيش بين الكتب!؟ يعني أن تتخلص من تفاهة العالم الذي يسير من هراء إلى هراء ، ويسقط في الهاوية!

إنني لا أكف عن طلب المنطقية في أغلب الأمور ، وهذا أمر لا يعجب الكثير ؛ لكن ما المغزى من خلق الله لعقولنا حينما لا يكون هناك إلتزام ، وثبات و عطاء و حقوق و واجبات ، لماذا لم يخلقنا تائهين بفراغ لا نهاية له و سواد بصيرة و بحار بلا مرسى.!!

على أي حال، ربما ليس هناك حلول للمجتمع البشري، سيظل حاله دائما جثث وأنقاض فهو لم يتعلم ابدًا، يعيد نفس الأخطاء الفادحة مرارًا وتكرارًا، مجرد راحة ومكاسب قصيرة الاجل مقابل ألم طويل الأمد.

‏اليس البقاء في غرفتك لوحدك برفقة اشيائك المفضلة افضل من هراء هذا العالم بالخارج؟

-
صباح_الخير لنفسي ولأمثالي الذين اثقلتهم الحياة...

كـم هي هائلة وعظيـمة الشجـاعة التي يتطلبهـا النهـوض من السرير كل صبـاح لمـواجهـة الاشياء نفسهـا مرارا وتكرارا .
ولو كانوا يعرفونك حقًا لعرفوا أن تغيرك هذا لم يأتي من فراغ، لعلموا أنك متعب ومثقل جدًا، وأنك مررت بظروف كان ثمنها غاليًا من نفسك. لكنهم يعرفون فقط أنك أصبحت إنسانًا آخر، ويعرفون كيف يستنكرون ذلك منك ويلومونك عليه بإحتراف، هذا ما يعرفونه فقط .

لست يأئسه لست حزينه لا انا لست متشائمه انما مستهزئه بكل مايحدث ليس هناك مايثير الدهشه لدي....!
ربما تعبيري في الكتابه مشمئز قليل او ان الذي يقرأءه يود ان ينتحر لا يرى اي سلاسة امل في الحروف لكنني صادقه جدا في ما اكتب ليس كلاما منمق..! هذه مشاعر كتمت حتى باتت مضلمه هكذا.....!

ثم إنني لم أعد اطيق العتاب وكثرة الكلام تنازلت عن كل شي ....!

‏لا يحتاج الكلام الصادق إلى تنميق، إنه يبدو في غاية الدهشة حين يضجّ بالصدق....!

‏رُبما لم يكن شيئًا مهمًا بالنسبة لك ، لكنهُ كانّ قلبي.....!

"أكره أن أكون بارد في لحظة إنهياري، كما لو كنت صخرة رميت وسط البحر وظلت ساكنة وهي تغرق..."
 
‏"يعزّ علي هذا الباب الذي أغلقته عنك ، أنت الراحل بكامل إرادتك .. ورغم هذا يعزّ عليّ أن أحجب خطواتك ، وأقتل روحك الحائمة حولي ، يعزّ عليّ أن أراك بنظرة غريب لا تعنيه ابتسامتك الطيّبة ، كم هذا الانتزاع مؤلم."

"لقد تركتك ترحل، لأني في حاجة إلى شخص يعرف كيف يبقى...."

تباً لمُجتمعكم ألمُتخلف ودينكَم ألمُطبق فقطَ علىُ ألنسَاء..."

محاولة التحاور مع شخص تخلى عن أي منطق ، أشبه بإعطاء الدواء لجثة ..!

إن العالم الذي في رأسي
أكبر من العالم الذي رأسي فيه...."

انا لا يهمني في هذا العالم اكثر من همي واهتمامي بقيمتي واتزاني الخاص مهما تبعثر وتصدع العالم لن يأثر هذا بذره بتشويش ادراكي لـ قيمتي ....!

‏"حينما اقرأ شيء جيد، أو جيد جدًا من وجهة نظري، أشعر أنني أريد أن يجلس العالم في صفوف متوازية أمامي لأقرأ له هذه الفقرة".

‏قد تُفلح كلمة صغيرة بالتسلّل لداخلك، بالتأرجح بعقلك لمدة طويلة جدًّا، ليس لشيء فقط لأنها قيلت بنبرة معينة وتوقيت مميّز.

شكرا للمميزين في هذا العالم اصحاب الفضل في ان يبقى الابهار والدهشه على وجه هذا الكون شكرا من القلب..."

لا تأخذني على حجم عقلي، خذني على حجم قلبي، ومقدار الإدرينالين المتدفق في جسدي عند رؤيتك، خذني على مقدار ارتباكي مثلًا!
‏"وأعترف: أن هذا الحب كثيراً بصدري
‏لا أعلم كيف أصبح هذا الحب كل شيء في حياتي .. لاصبراً عنك ولا فرحةً بدونك وكل الأشياء ناقصه حين لا تكون أنت هنا.
‏لقد امتلأت بك حقاً حتى هذه المسافات والألم وهذه الحياة التي أكلت كثيراً من قلبي لا يعنيني شيئاً منها مادمت هنا."

‏اهلاً بالرُوتين الذِي لا يمُل منَه وشعُور السّلام
فِي كُل مكان وأصُوات المساجِد والإِيمان،
اهلاً رمضَان.

‏"لا أعتقد أنني سألتقي بشخص يمكن مقارنته معك، ولا أعتقد أن يلفت إنتباهي أحدًا غيرك، يمكن أن أتحدث مع جميع أنواع البشر، لكنني دائمًا ما أجد نفسي أفكر، لماذا هم ليسوا ساحرين مثلك؟"

كـ سفيـنة تايـتنـيك غـرقــت فيـني و خـلدت للأبــد......!!

أعلم أنك تحاول لأجلي دون أن تخبرني بذلك تسعى في كل وقت تقتنص الفرص لتصلح الأمور المعقدة التي تحول بيننا، فليطمئن قلبك سأبقى دائماً ما حييت أحبك...."
 
القائمة الجانبية للموقع
خرّيج وتبحث عن عمل؟
تعيينات العراق
هل أنت من عشاق السفر حول العالم؟
إكتشف أجمل الأماكن
هل أنت من عشاق التكنولوجيا؟
جديد التكنولوجيا
عودة
أعلى أسفل