ربما ليس اليوم او غدأ.........ربما في العام المقبل
حكاية منذ الابد ........رويت على شموع حزينة ...
بين ذرات الغبار ،تكاد تنطفيء تلك الشموع وهي تقرأ صفحات اوراقٍ صفرآء،،،،،،،،مآسي ماضي ..تعب الحاضر ......تكهنات المستقبل
حياة تافهة وضعت من تلك الشموع ؟ موضعأ مخزي
تآكلت شمعدآنآتها ...... لم يُكلف الكاتب على ضوئها المهتز ..... بضع دقائق من التنظيف ،،،،،، كأنها للإستعمال مرة واحدة فقط ،،،،،،، قلوبنا " مشاعرنا" وحتى إنسانيتنا
رُميت كأنها اعقاب سجائر ،،،، أغلقتها مادة النيكوتين ،،،،،
اوراق تيبست 'جفت ' لم تكن الشمس من قتلها ' و لآ ذلك الهواء الذي طالما دآعبها وهي معلقة على الغصن ''' كانت دودة صغيرة جدا تأكلها بصمت....!!
لكلُ رواية تُكتب مغزى وربما شابتها حكمة ....... ولكن رؤاية حياتكم التي تعيشونها انتم ،ماهي ياترى ؟؟
انا اعلم ......... اعلمُ جيدأ ما هي !!!!!!!
بداية تلك الرواية ....ملائكة هبطتم من السماء،،،،،
تلذذتم ببعضكم حتى اصبحتم بشرأ،،،،، اتخذتم من الكذب والخداع مصداقيتكم ،،،،،اصبحتم بعدها شياطينأ بشرية .
حبر قلم جف قبل ان يلطخ سوادهُ تلك الاوراق النقية ...
ما كان يجرؤ ان يُلوث نقائها ،،،،،،،يتراجع آسفأ 'كيف لهُ ان يقترب ؟ كيف لهُ ان يطفيء سطوع تلك الاوراق ؟
كيف له ان يبث كبريائهُ المتعالي على ضعف الاوراق ؟
يخبيء حبرهُ ،،،،،،،ويقتل نفسهُ بالموت المحتم .
حكاية منذ الابد ........رويت على شموع حزينة ...
بين ذرات الغبار ،تكاد تنطفيء تلك الشموع وهي تقرأ صفحات اوراقٍ صفرآء،،،،،،،،مآسي ماضي ..تعب الحاضر ......تكهنات المستقبل
حياة تافهة وضعت من تلك الشموع ؟ موضعأ مخزي
تآكلت شمعدآنآتها ...... لم يُكلف الكاتب على ضوئها المهتز ..... بضع دقائق من التنظيف ،،،،،، كأنها للإستعمال مرة واحدة فقط ،،،،،،، قلوبنا " مشاعرنا" وحتى إنسانيتنا
رُميت كأنها اعقاب سجائر ،،،، أغلقتها مادة النيكوتين ،،،،،
اوراق تيبست 'جفت ' لم تكن الشمس من قتلها ' و لآ ذلك الهواء الذي طالما دآعبها وهي معلقة على الغصن ''' كانت دودة صغيرة جدا تأكلها بصمت....!!
لكلُ رواية تُكتب مغزى وربما شابتها حكمة ....... ولكن رؤاية حياتكم التي تعيشونها انتم ،ماهي ياترى ؟؟
انا اعلم ......... اعلمُ جيدأ ما هي !!!!!!!
بداية تلك الرواية ....ملائكة هبطتم من السماء،،،،،
تلذذتم ببعضكم حتى اصبحتم بشرأ،،،،، اتخذتم من الكذب والخداع مصداقيتكم ،،،،،اصبحتم بعدها شياطينأ بشرية .
حبر قلم جف قبل ان يلطخ سوادهُ تلك الاوراق النقية ...
ما كان يجرؤ ان يُلوث نقائها ،،،،،،،يتراجع آسفأ 'كيف لهُ ان يقترب ؟ كيف لهُ ان يطفيء سطوع تلك الاوراق ؟
كيف له ان يبث كبريائهُ المتعالي على ضعف الاوراق ؟
يخبيء حبرهُ ،،،،،،،ويقتل نفسهُ بالموت المحتم .