الكثير من الغرائب والأخبار الفريدة تملأ العالم، وفي البريد هناك ربما مئات الآلاف من القصص والحكايا التي نشر بعضها وأخرى بقيت طي الكتمان.
وفي استعراض لأبرز هذه الغرائب التي عرفها البريد، الذي كان أرخص وسيلة لنقل الأشياء نستذكر ثلاث غرائب، أولها قصة دبليو ريجنالد براي، وهو رجل بريطاني غريب جمع عدداً من طوابع البريد وتذاكر القطارات، وكان يحفظ الدليل الكامل للبريد البريطاني، حيث ذكر أن أصغر شيء تم نقله عبر البريد هو نحلة، وأكبر شيء كان فيلاً، لذلك قرر اختبار ذلك، فقام بإرسال رأس أرنب، وقرر أن يرسلها لنفسه عام 1900.
ثانياً قصة هنري بوكس براون، وكان من العبيد بأمريكا، وضع نفسه في حاوية شحن السفن ليوصل نفسه بالبريد من فرجينيا إلى بنسلفانيا، التي كانت ألغت نظام الرق والعبودية؛ لكي يحرر نفسه، وكان ذلك عام 1849 ميلادية.
وفي استعراض لأبرز هذه الغرائب التي عرفها البريد، الذي كان أرخص وسيلة لنقل الأشياء نستذكر ثلاث غرائب، أولها قصة دبليو ريجنالد براي، وهو رجل بريطاني غريب جمع عدداً من طوابع البريد وتذاكر القطارات، وكان يحفظ الدليل الكامل للبريد البريطاني، حيث ذكر أن أصغر شيء تم نقله عبر البريد هو نحلة، وأكبر شيء كان فيلاً، لذلك قرر اختبار ذلك، فقام بإرسال رأس أرنب، وقرر أن يرسلها لنفسه عام 1900.
ثانياً قصة هنري بوكس براون، وكان من العبيد بأمريكا، وضع نفسه في حاوية شحن السفن ليوصل نفسه بالبريد من فرجينيا إلى بنسلفانيا، التي كانت ألغت نظام الرق والعبودية؛ لكي يحرر نفسه، وكان ذلك عام 1849 ميلادية.