غزل
مراقبة عام شباب الرافدين
-
اختارت وكالة ناسا أربعة متطوعين للذهاب في مهمة إلى المريخ، دون مغادرة الأرض فعليًا، حيث ستتم مهمة المحاكاة إلى الكوكب الأحمر فى موطن تم إنشاؤه فى مركز جونسون للفضاء التابع لناسا فى هيوستن؛ وسيحاكى كيف سيكون الأمر بالنسبة لرواد الفضاء عندما يعيشون ويعملون على المريخ لمدة 45 يومًا.
ووفقا لما ذكره موقع "space"، يضم الفريق جيسون لى وستيفاني نافارو وشريف الرميثي وبيومي ويجيسيكارا، وسيتصل الأربعة بمركز أبحاث الاستكشاف البشري (HERA) التابع للوكالة في الفترة من 10 مايو إلى 24 يونيو، كما تم اختيار عضوين بديلين من الطاقم للمهمة: خوسيه باكا وبراندون كينت.
تعد هذه المهمة جزءًا من برنامج الأبحاث البشرية (HRP) التابع لناسا، والذي يبحث في أفضل الطرق للحفاظ على سلامة البشر أثناء السفر في الفضاء.
ستسمح الرحلة التي سيخوضها هؤلاء الأربعة للعلماء بالحصول على فهم أفضل لتأثيرات العزلة والظروف البعيدة على جسم الإنسان قبل مهمات الفضاء السحيق المخطط إجراؤها في المستقبل.
لن يجرى الطاقم بحث علمي وأداء مهام تشغيلية خلال تجربتهم التي تبلغ شهرًا ونصف فحسب، بل سيستخدمون أيضًا الواقع الافتراضي لمعرفة كيف سيكون الأمر عند المشي على سطح المريخ والتواصل مع مركز التحكم في المهمة، مع إرسال الرسائل بين كوكب المريخ والأرض مع تأخير يصل إلى خمس دقائق.
سيتم أيضًا إجراء دراسات صحة الإنسان من خلال برنامج HRP، وستركز هذه المساعي على الاستجابات الفسيولوجية والسلوكية والنفسية لكل فرد من أفراد الطاقم.
وتهدف هذه الإجراءات إلى المساعدة في الأبحاث الجارية، حول ما يمكن أن يتوقعه رواد الفضاء فيما يتعلق بالصحة العقلية والجسدية أثناء رحلة فعلية إلى المريخ.
اختارت وكالة ناسا أربعة متطوعين للذهاب في مهمة إلى المريخ، دون مغادرة الأرض فعليًا، حيث ستتم مهمة المحاكاة إلى الكوكب الأحمر فى موطن تم إنشاؤه فى مركز جونسون للفضاء التابع لناسا فى هيوستن؛ وسيحاكى كيف سيكون الأمر بالنسبة لرواد الفضاء عندما يعيشون ويعملون على المريخ لمدة 45 يومًا.
ووفقا لما ذكره موقع "space"، يضم الفريق جيسون لى وستيفاني نافارو وشريف الرميثي وبيومي ويجيسيكارا، وسيتصل الأربعة بمركز أبحاث الاستكشاف البشري (HERA) التابع للوكالة في الفترة من 10 مايو إلى 24 يونيو، كما تم اختيار عضوين بديلين من الطاقم للمهمة: خوسيه باكا وبراندون كينت.
تعد هذه المهمة جزءًا من برنامج الأبحاث البشرية (HRP) التابع لناسا، والذي يبحث في أفضل الطرق للحفاظ على سلامة البشر أثناء السفر في الفضاء.
ستسمح الرحلة التي سيخوضها هؤلاء الأربعة للعلماء بالحصول على فهم أفضل لتأثيرات العزلة والظروف البعيدة على جسم الإنسان قبل مهمات الفضاء السحيق المخطط إجراؤها في المستقبل.
لن يجرى الطاقم بحث علمي وأداء مهام تشغيلية خلال تجربتهم التي تبلغ شهرًا ونصف فحسب، بل سيستخدمون أيضًا الواقع الافتراضي لمعرفة كيف سيكون الأمر عند المشي على سطح المريخ والتواصل مع مركز التحكم في المهمة، مع إرسال الرسائل بين كوكب المريخ والأرض مع تأخير يصل إلى خمس دقائق.
سيتم أيضًا إجراء دراسات صحة الإنسان من خلال برنامج HRP، وستركز هذه المساعي على الاستجابات الفسيولوجية والسلوكية والنفسية لكل فرد من أفراد الطاقم.
وتهدف هذه الإجراءات إلى المساعدة في الأبحاث الجارية، حول ما يمكن أن يتوقعه رواد الفضاء فيما يتعلق بالصحة العقلية والجسدية أثناء رحلة فعلية إلى المريخ.