تحفة فنية خارقة الجمال وفريدة من نوعها ، لم تُصنع من مادة الفضة ولا اللازورد ، ولا من النحاس ولا من الرصاص ، ولا من البرونز ، بل هي عبارة عن تمثال مصنوع من مادة الديوريت ، للملك گوديا حاكم لكش في حدود العام 2100 قبل الميلاد ،
ظهر الملك في حالة تعبد وهو جالس ، ويضع مخطط رسم معبد على ساقيه.
(حقوق الترجمة والتصميم محفوظة لصفحة بابل بوابة الالهة)
لقد انفق الحاكم كوديا الكثير من الثروات في البناء والإعمار والإصلاح ، فاستحق بجدارة لقب (الراعي الصالح).
ومن لا يعرف حجر الديوريت فهذا الحجر شديد الصلابة ويصعب النحت عليه جدا ، لكن السومريون ابدعوا في نحته ، و دونوا النقوش التي نراها على جوانب العرش و ثوب الملك من الأسفل التي زادت من جمالية التمثال وهيبته.
انكم امام عبقرية النحت السومري
التمثال موجود في متحف اللوفر
ظهر الملك في حالة تعبد وهو جالس ، ويضع مخطط رسم معبد على ساقيه.
(حقوق الترجمة والتصميم محفوظة لصفحة بابل بوابة الالهة)
لقد انفق الحاكم كوديا الكثير من الثروات في البناء والإعمار والإصلاح ، فاستحق بجدارة لقب (الراعي الصالح).
ومن لا يعرف حجر الديوريت فهذا الحجر شديد الصلابة ويصعب النحت عليه جدا ، لكن السومريون ابدعوا في نحته ، و دونوا النقوش التي نراها على جوانب العرش و ثوب الملك من الأسفل التي زادت من جمالية التمثال وهيبته.
انكم امام عبقرية النحت السومري
التمثال موجود في متحف اللوفر