Daleen
من أهلنا
بعد إطلاق مبادرة سفير المناخ...
وزارة التربية: مشاركة الاطفال في قضايا التغيرات المناخية هو جزء من حقوقهم الأساسية
أكدت وزارة التربية/ اللجنة الوزارية الدائمة للعمل التطوعي برئاسة عبد العزيز الراشد أهمية إشراك الاطفال في التوعية المناخية والبيئية وجعله محورا إستراتيجيا لتعزيز انماط الحياة المستدامة وذلك في أثناء حضور اللجنة إجتماعا عقده مستشار دولة رئيس الوزراء الدكتور علي اللامي ضم مدير قسم الوعي البلدي في أمانة بغداد فضاء وادي ونائب رئيس منظمة تمكين للتنمية والخدمات العامة الدكتور يعقوب صبري و(١٢) تلميذًا متميزًا تم اختيارهم ليكونوا ضمن برنامج سفير المناخ الصغير.
وأشار المكتب الإعلامي في الوزارة ان اللقاء جاء تنفيذًا لوثيقة المساهمة الوطنية لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية التي تندرج تحت التوجهات الحكومية والمجتمعية التي اعلنها دولة رئيس الوزراء لدعم المبادرة الوطنية للطاقة وتقليل الانبعاثات موضحا ان الحضور ناقشوا إمكانية الاتساع بدائرة مشروع سفير المناخ الصغير الذي نُفذ في مدارس بغداد وإعمام التجربة على باقي محافظات العراق بهدف إعطاء الطفل دورا قياديا يسعى من خلاله الى توعية أقرانه في المدرسة والبيئة المحيطة لمعالجة المخاطر المتعلقة بالبيئة المناخية فهي تعد خطوة طموحة لحماية الأطفال وهم الأقل مسؤولية عن تغير المناخ والمتأثرين الأكبر به.
وزارة التربية: مشاركة الاطفال في قضايا التغيرات المناخية هو جزء من حقوقهم الأساسية
أكدت وزارة التربية/ اللجنة الوزارية الدائمة للعمل التطوعي برئاسة عبد العزيز الراشد أهمية إشراك الاطفال في التوعية المناخية والبيئية وجعله محورا إستراتيجيا لتعزيز انماط الحياة المستدامة وذلك في أثناء حضور اللجنة إجتماعا عقده مستشار دولة رئيس الوزراء الدكتور علي اللامي ضم مدير قسم الوعي البلدي في أمانة بغداد فضاء وادي ونائب رئيس منظمة تمكين للتنمية والخدمات العامة الدكتور يعقوب صبري و(١٢) تلميذًا متميزًا تم اختيارهم ليكونوا ضمن برنامج سفير المناخ الصغير.
وأشار المكتب الإعلامي في الوزارة ان اللقاء جاء تنفيذًا لوثيقة المساهمة الوطنية لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية التي تندرج تحت التوجهات الحكومية والمجتمعية التي اعلنها دولة رئيس الوزراء لدعم المبادرة الوطنية للطاقة وتقليل الانبعاثات موضحا ان الحضور ناقشوا إمكانية الاتساع بدائرة مشروع سفير المناخ الصغير الذي نُفذ في مدارس بغداد وإعمام التجربة على باقي محافظات العراق بهدف إعطاء الطفل دورا قياديا يسعى من خلاله الى توعية أقرانه في المدرسة والبيئة المحيطة لمعالجة المخاطر المتعلقة بالبيئة المناخية فهي تعد خطوة طموحة لحماية الأطفال وهم الأقل مسؤولية عن تغير المناخ والمتأثرين الأكبر به.