• منتديات شباب الرافدين .. تجمع عراقي يقدم محتوى مميز لجميع طلبة وشباب العراق .. لذا ندعوكم للانضمام الى اسرتنا والمشاركة والدعم وتبادل الافكار والرؤى والمعلومات. فأهلاَ وسهلاَ بكم.

المرة

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع مهر٢٤
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • الردود الردود 17
  • المشاهدات المشاهدات 682

مهر٢٤

عضو نشيط
عضو في شباب الرافدين
إنضم
2023-10-28
المشاركات
262
مستوى التفاعل
233
النقاط
67
الإقامة
بغداد
جوهرة
დ5,761
الجنس
أنثى
أبدي موضوعي بصلاة على النبي
اما بعد .....
لماذا يسلبون حريت المرة مثلا. هنالك بعض الناس يعتبرون المرة عوره. وليس لها حقوق. او غلطه. او. مجرد خادمه لرجل أو للأطفال واي تصرف تتصرفه يكون. غلط او عيب على سبيل المثال إذا تسوق سياره عيب المرة اذا خرجت. لسوق مع زميلاتها عيب أمره اذا تتكلم مع رجل زميلاها بكل احترام. عيب إمرة اذا. مطلقه. عيب. اذا تحب رجل عيب. اذا سافرت عيب. أذا متكلمه عيب اذا تعمل عيب اذا استلمت منصب عيب اذا وضعت صورتها في برنامج عيب اذا ضحكت عيب يعتبرون المرة كلها عيوب وبعض العشائر. يأخذون الورث حيث يجبرونها على التنازل لان المرة لم تأخذ ورث وتعطي لزوجها عيب تحت. عنوان عادات وتقاليد . وليش لها حق بالورث مع الاسف. في بلدي. لا يوجد حقوق للمرة وحقها مسلوب وسبق وقلت لكم بعض البشر. وليس الأغلبيه
 
مشكلة التربية العادات والتقاليد خاصة تربية الرجل الشرقي
الرجل الاوربي يختلف ولو هم اكو تجاوزات على مر العصور لكن حاليا المراة ماخذه اغلب حقوقها
 
هذا تاريخنا
وتاريخهم


أثبت رسول الله صلى الله عليه وسلم للمرأة ذمة مالية مستقلة، شأنها شأن الرجل، فقد أقر لها حق التملك والبيع والشراء وغيره. ومن أبرز الحقوق المالية للمرأة هو حقها في الصداق، وقد فرضه الله على الزوج تكريما للمرأة ولإظهار صدق رغبة الرجل فيها، ولتكون عزيزة كريمة، فتكون هي المطلوبة لا طالبة، وكما للمرأة عند الزواج حق الصداق فإنّ لها بعد انعقاده حق النفقة، وتشمل النفقة سائر ما تقوم به حياتها من طعام وشراب وملبس ومسكن، وفي الحديث عن أُمِّ سَلمةَ زَوْجِ النبي صلى الله عليه وسلم قالت: "سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول: من أنفق على ابنتين، أو أختين، أو دواتي قرابة، يحتَسبُ النَّفقة عليهما، حتَّى يُغْنِيَهُمَا الله من فضله عز وجل، أَو يكفيهما، كَانتَا له ستْرًا من النَّار" ومن حقوق المرأة المالية كذلك حقها في الإرث، وقد أثبت الشرع قرآنا والسنة لها هذا الحق، قال الحق سبحانه: ﴿لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ ۚ نَصِيبًا مَفْرُوضًا﴾.
وللمرأة كذلك حقها في المعاملات المالية، فلها حق المِلك والتصرف، والهبة والتصدق بأموالها، ففي الحديث عن ابن عباس: "أنّ النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوم أضحى، أو فطر، فصلى ركعتين، لم يصلى قبلها أو بعدها، ثم أتى النساء ومعه بلال، فأمرهن بالصدقة، فجعلت المرأة تلقي خُرصها، وتلقي سخابها"، ولها أيضا حقُ البيع والشراء والتصدق، فقد أتت رائطة امرأة عبدا لله بن مسعود رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: "يا رسول الله إني امرأة ذات صنعة أبيع منها، وليس لي ولا لولدي ولا زوجي نفقة غيرها، وقد شغلوني عن الصدقة، فما أستطيع أن أتصدق بشيء، فهل لي من أجر فيما أنفقت؟ فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنفقي عليهم فإن لك في ذلك أجر ما أنفقت عليهم".

إنه لا يخفى ما قاسته المرأة في الجاهلية من نفور وإقصاء، ورفضٍ بلغ إلى حدِّ أنّ الرجل يستشعر العار إن كان المولود بنتا، قال تعالى: ﴿وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَىٰ ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ يَتَوَارَىٰ مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ ۚ أَيُمْسِكُهُ عَلَىٰ هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ ۗ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ﴾. أما في بعض دول الغرب فقد لاقت من المهانة والتنقيص والاحتقار لقيمتها ما لقيتْ، إذ يتم تشييئها بل وعرضها كسلعة في الطرقات، الأمر الذي لا يوجد في دين نبينا عليه الصلاة والسلام، فيشهد التاريخ أنّ المرأة لم تكن يوما في الإسلام عبارة عن لوحة إشهارية، بل هي مصانة الحقوق، وكرامتها فوق كل اعتبار.
ولعلكم لم تسمعوا عن القانون المدني الذي أعتمد عام 1804 والمعروف بإسم قانون نابليون الذي ينص على: "تعطى المرأة إلى الرجل بهدف إنجاب الأطفال، المرأة هي من ممتلكاتنا، ولسنا ملكا لها". ولم يكن للمرأة المتزوجة أي وجود كفرد في التشريع، فإنها حرمت من جميع الحقوق القانونية كما كان الحال بالنسبة للقاصرين والمجرمين والمعاقين عقلياً!

وربما أيضاً أنكم لم تسمعوا عن كتاب "مطرقة الساحرات" الذي ظهر سنة 1482 على يد كل من الراهبين هاينريش كريمر وجاكوب شبرينغر، فقد ظل هذا الكتاب مرجعاً رسمياً للكنيسة في التنكيل بالنساء على مدى قرنين من الزمن، تمت فيها إبادة عشرات الألوف من النساء البريئات حيث يتم شيطنتهن وإلصاق التهم الباطلة (السحر) بهن، فلقد كانت تتعرض المرأة لأشد أنواع التعذيب والتنكيل من القبض عليها حتى قتلها، حيث يتم تعريتها والبحث في جسدها عن علامات، مثل وحمة أو شامة، تكون لها دلالة معينة، تكشف ما يدعونه إتصالاً بين الشيطان وهذه المرأة، التي تأتي مصفدة في الأغلال بأسلوب الفلقة، حيث يحشر رأس المرأة ويديها في قطعة من الخشب تحيط بعنقها، ويجب أن يكون ظهرها موجها نحو القضاة وليس وجهها. وقبل الحكم على الضحية، يتم اختبار مدى براءتها من المنسوب إليها، حيث يتم إستعمال وسيلة الغرق، إذ يتم تصفيد يدي ورجلي الضحية ويتم توصيل أصفادها بأثقال وإلقاؤها في النهر، فإذا طفت كانت بالتأكيد "ساحرة" ويتم قتلها على الفور بالإحراق بالنار، أي يتم التخلص من الضحية حتى قبل صدور الحكم ضدها، وإذا لم تطفو فالمصير واحد هو الموت.

أما في العصر الحديث فليس هناك جريمة أكبر من ربط حرية المرأة الغربية الإباحية، ولك أن تتخيل حجم الكارثة وفضاعة الجريمة المرتكبة ضد المرأة الغربية المسكينة التي أقنعوها أن الحرية هي أن ترتمي بين أحضان الرجال وأن تصبح حقلاً للتجارب وهدفاً لكل باحث عن متعة مؤقتة مع قناعتها التامة أن حضارتها قدمت لها كامل حقوقها، لتفقد نفسها المسكينة بعد مرور السنوات دون أن تنعم بأمن وإستقرار الأسرة التي ضمنها الإسلام لكل إمرة مسلمة مع الحفاظ على جميع حقوقها الشرعية والقانونية والمدنية، فمستقبل الغالبة العظمى من نساء الغرب ضبابيي ظلامي فإما أن تكون أسيرة دور العجزة أو ضحية للأغتصاب والعنف أو المعاناة من أمراض جنسية مزمنة، وربما ما نشرته منظمة الصحة العالمية من إحصائيات بهذا الخصوص صدام جداً، وستصدم أكثر إذا عرفت أنه في أمريكا وحدها يقتل بالإجهاض أكثر من مليون طفل سنويا! حسب كلام المراكز الأمريكية الحكومية للسيطرة على الأمراض.

 
مشكلة التربية العادات والتقاليد خاصة تربية الرجل الشرقي
الرجل الاوربي يختلف ولو هم اكو تجاوزات على مر العصور لكن حاليا المراة ماخذه اغلب حقوقها
ثقي مو كل حقوقه لو تجين للواقع موكل والله اكو قصص اعرفه عن البنات حقوقهم ضاعت. مثلا حقه لتعليم. اكو يبطلون ابحجه العادات وتقاليد أو يزوجوه ابعمر صغير متعرف شي. حته اكو مالهم حق أن تختار شريك حياته. امي محاميه. وتحجيلي. قصص اتوكف شعر الراس
 
هذا تاريخنا
وتاريخهم


أثبت رسول الله صلى الله عليه وسلم للمرأة ذمة مالية مستقلة، شأنها شأن الرجل، فقد أقر لها حق التملك والبيع والشراء وغيره. ومن أبرز الحقوق المالية للمرأة هو حقها في الصداق، وقد فرضه الله على الزوج تكريما للمرأة ولإظهار صدق رغبة الرجل فيها، ولتكون عزيزة كريمة، فتكون هي المطلوبة لا طالبة، وكما للمرأة عند الزواج حق الصداق فإنّ لها بعد انعقاده حق النفقة، وتشمل النفقة سائر ما تقوم به حياتها من طعام وشراب وملبس ومسكن، وفي الحديث عن أُمِّ سَلمةَ زَوْجِ النبي صلى الله عليه وسلم قالت: "سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول: من أنفق على ابنتين، أو أختين، أو دواتي قرابة، يحتَسبُ النَّفقة عليهما، حتَّى يُغْنِيَهُمَا الله من فضله عز وجل، أَو يكفيهما، كَانتَا له ستْرًا من النَّار" ومن حقوق المرأة المالية كذلك حقها في الإرث، وقد أثبت الشرع قرآنا والسنة لها هذا الحق، قال الحق سبحانه: ﴿لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ ۚ نَصِيبًا مَفْرُوضًا﴾.
وللمرأة كذلك حقها في المعاملات المالية، فلها حق المِلك والتصرف، والهبة والتصدق بأموالها، ففي الحديث عن ابن عباس: "أنّ النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوم أضحى، أو فطر، فصلى ركعتين، لم يصلى قبلها أو بعدها، ثم أتى النساء ومعه بلال، فأمرهن بالصدقة، فجعلت المرأة تلقي خُرصها، وتلقي سخابها"، ولها أيضا حقُ البيع والشراء والتصدق، فقد أتت رائطة امرأة عبدا لله بن مسعود رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: "يا رسول الله إني امرأة ذات صنعة أبيع منها، وليس لي ولا لولدي ولا زوجي نفقة غيرها، وقد شغلوني عن الصدقة، فما أستطيع أن أتصدق بشيء، فهل لي من أجر فيما أنفقت؟ فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنفقي عليهم فإن لك في ذلك أجر ما أنفقت عليهم".

إنه لا يخفى ما قاسته المرأة في الجاهلية من نفور وإقصاء، ورفضٍ بلغ إلى حدِّ أنّ الرجل يستشعر العار إن كان المولود بنتا، قال تعالى: ﴿وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَىٰ ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ يَتَوَارَىٰ مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ ۚ أَيُمْسِكُهُ عَلَىٰ هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ ۗ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ﴾. أما في بعض دول الغرب فقد لاقت من المهانة والتنقيص والاحتقار لقيمتها ما لقيتْ، إذ يتم تشييئها بل وعرضها كسلعة في الطرقات، الأمر الذي لا يوجد في دين نبينا عليه الصلاة والسلام، فيشهد التاريخ أنّ المرأة لم تكن يوما في الإسلام عبارة عن لوحة إشهارية، بل هي مصانة الحقوق، وكرامتها فوق كل اعتبار.
ولعلكم لم تسمعوا عن القانون المدني الذي أعتمد عام 1804 والمعروف بإسم قانون نابليون الذي ينص على: "تعطى المرأة إلى الرجل بهدف إنجاب الأطفال، المرأة هي من ممتلكاتنا، ولسنا ملكا لها". ولم يكن للمرأة المتزوجة أي وجود كفرد في التشريع، فإنها حرمت من جميع الحقوق القانونية كما كان الحال بالنسبة للقاصرين والمجرمين والمعاقين عقلياً!

وربما أيضاً أنكم لم تسمعوا عن كتاب "مطرقة الساحرات" الذي ظهر سنة 1482 على يد كل من الراهبين هاينريش كريمر وجاكوب شبرينغر، فقد ظل هذا الكتاب مرجعاً رسمياً للكنيسة في التنكيل بالنساء على مدى قرنين من الزمن، تمت فيها إبادة عشرات الألوف من النساء البريئات حيث يتم شيطنتهن وإلصاق التهم الباطلة (السحر) بهن، فلقد كانت تتعرض المرأة لأشد أنواع التعذيب والتنكيل من القبض عليها حتى قتلها، حيث يتم تعريتها والبحث في جسدها عن علامات، مثل وحمة أو شامة، تكون لها دلالة معينة، تكشف ما يدعونه إتصالاً بين الشيطان وهذه المرأة، التي تأتي مصفدة في الأغلال بأسلوب الفلقة، حيث يحشر رأس المرأة ويديها في قطعة من الخشب تحيط بعنقها، ويجب أن يكون ظهرها موجها نحو القضاة وليس وجهها. وقبل الحكم على الضحية، يتم اختبار مدى براءتها من المنسوب إليها، حيث يتم إستعمال وسيلة الغرق، إذ يتم تصفيد يدي ورجلي الضحية ويتم توصيل أصفادها بأثقال وإلقاؤها في النهر، فإذا طفت كانت بالتأكيد "ساحرة" ويتم قتلها على الفور بالإحراق بالنار، أي يتم التخلص من الضحية حتى قبل صدور الحكم ضدها، وإذا لم تطفو فالمصير واحد هو الموت.

أما في العصر الحديث فليس هناك جريمة أكبر من ربط حرية المرأة الغربية الإباحية، ولك أن تتخيل حجم الكارثة وفضاعة الجريمة المرتكبة ضد المرأة الغربية المسكينة التي أقنعوها أن الحرية هي أن ترتمي بين أحضان الرجال وأن تصبح حقلاً للتجارب وهدفاً لكل باحث عن متعة مؤقتة مع قناعتها التامة أن حضارتها قدمت لها كامل حقوقها، لتفقد نفسها المسكينة بعد مرور السنوات دون أن تنعم بأمن وإستقرار الأسرة التي ضمنها الإسلام لكل إمرة مسلمة مع الحفاظ على جميع حقوقها الشرعية والقانونية والمدنية، فمستقبل الغالبة العظمى من نساء الغرب ضبابيي ظلامي فإما أن تكون أسيرة دور العجزة أو ضحية للأغتصاب والعنف أو المعاناة من أمراض جنسية مزمنة، وربما ما نشرته منظمة الصحة العالمية من إحصائيات بهذا الخصوص صدام جداً، وستصدم أكثر إذا عرفت أنه في أمريكا وحدها يقتل بالإجهاض أكثر من مليون طفل سنويا! حسب كلام المراكز الأمريكية الحكومية للسيطرة على الأمراض.
فعلا اخي اني اقصد مثلا ماله حق أن تختار شريك حياته أو اتكمل تعليمه أو تاخذ ورثه من اخوته واكو يزوجوه زواج اجباري البيوت اسرار كم وحده مضلومه تحت سقف
 
فعلا اخي اني اقصد مثلا ماله حق أن تختار شريك حياته أو اتكمل تعليمه أو تاخذ ورثه من اخوته واكو يزوجوه زواج اجباري البيوت اسرار كم وحده مضلومه تحت سقف
ههههههههههههههه ماكو غصب لابالعرف ولا بالشرع يعني الغصب يعتبر من الشواذ والقاعدة حرية الاختيار والاصل القاعدة مو الشاذ
 
ههههههههههههههه ماكو غصب لابالعرف ولا بالشرع يعني الغصب يعتبر من الشواذ والقاعدة حرية الاختيار والاصل القاعدة مو الشاذ
اكو اعرف ابنيه أقارب صديقتي من اهلي النجف. أخوه زوجه. من شاب. والبنيه خايفه ومهزومه وتصلو ابأمي باعتباره محاميه ماريد احجي شنو من ظلم شافته. من الجهتين
 
اكو اعرف ابنيه أقارب صديقتي من اهلي النجف. أخوه زوجه. من شاب. والبنيه خايفه ومهزومه وتصلو ابأمي باعتباره محاميه ماريد احجي شنو من ظلم شافته. من الجهتين
أكيد أكو هالشي وبكل الدول والمجتمعات انت لساتك صغيرة لك العمر كلو في بلاوي اكثر من هاي حتى بالمجتمع الغربي
ومثل ماقلت هذا خارج القاعدة يعني مايسود بالمجتمع هذا الفعل الشاذ
 
أكيد أكو هالشي وبكل الدول والمجتمعات انت لساتك صغيرة لك العمر كلو في بلاوي اكثر من هاي حتى بالمجتمع الغربي
ومثل ماقلت هذا خارج القاعدة يعني مايسود بالمجتمع هذا الفعل الشاذ
والله استاذ. اني دانصدم يوم بعد يوم احس عايشه ابغابة
 
والله استاذ. اني دانصدم يوم بعد يوم احس عايشه ابغابة
ابرك لك لا تشغلي نفسك بهاي الاشياء حتى اذا كانت الوالدة محامية الواجب عليها ماتتكلم بهاي الامور تتركها بالمكتب
 
عودة
أعلى أسفل