مشهد مؤثر.. زوج يحلق شعره دعما لزوجته المصابة بالسرطان يثير التفاعل في مواقع التواصل الاجتماعي
بدموع تختلط بالحب والألم، تصدر زوج تركي منصات التواصل الاجتماعي، جراء دعمه لزوجته التي تعاني من مرض السرطان، إذ ظهر في مقطع فيديو وهو يحلق لها شعرها، بينما تجلس هي مع طفلتهما، ليفاجئ الجميع بحلقه شعره هو الآخر، في لحظات مؤثرة وكأنما أراد أنّ يقول لزوجته أنه سيظل سندها ودعمها، ولا يجب أنّ تحزن بسبب مرضها، إذ إنّ الحب والتضحية والرحمة تحصد السعادة والشفاء.
وبسبب ما فعله الزوج، انهارت زوجته في البكاء، إذ لم تصدق أن رفيق دربها قد يفعل شيئا مثل هذا لدعمها فقط في محنتها بعد إصابتها بمرض السرطان، ليحصد الفيديو المؤثر مشاهدات كثيرة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي
وعلى الرغم من محاولة الزوجة تدارك حزنها في أول الأمر وملاطفة طفلتهما، إلا أنها انهارت في البكاء، قائلة: «نحاول أن نبذل قصارى جهدنا حتى لا نتأثر بهذا المرض، ولم أنظر حتى للمرآة لتجنب البكاء حتى رأيته يقص شعره».
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو، ووصفوا الرجل بأنه أفضل زوج في العالم، وأنهما قويان ورائعان معًا، مع سيل من الأدعية للزوجة لها بالشفاء العاجل، قائلين: «غفر الله لكِ ولطفلتك الجميلة بحق آلامك».
بدموع تختلط بالحب والألم، تصدر زوج تركي منصات التواصل الاجتماعي، جراء دعمه لزوجته التي تعاني من مرض السرطان، إذ ظهر في مقطع فيديو وهو يحلق لها شعرها، بينما تجلس هي مع طفلتهما، ليفاجئ الجميع بحلقه شعره هو الآخر، في لحظات مؤثرة وكأنما أراد أنّ يقول لزوجته أنه سيظل سندها ودعمها، ولا يجب أنّ تحزن بسبب مرضها، إذ إنّ الحب والتضحية والرحمة تحصد السعادة والشفاء.
وبسبب ما فعله الزوج، انهارت زوجته في البكاء، إذ لم تصدق أن رفيق دربها قد يفعل شيئا مثل هذا لدعمها فقط في محنتها بعد إصابتها بمرض السرطان، ليحصد الفيديو المؤثر مشاهدات كثيرة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي
وعلى الرغم من محاولة الزوجة تدارك حزنها في أول الأمر وملاطفة طفلتهما، إلا أنها انهارت في البكاء، قائلة: «نحاول أن نبذل قصارى جهدنا حتى لا نتأثر بهذا المرض، ولم أنظر حتى للمرآة لتجنب البكاء حتى رأيته يقص شعره».
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو، ووصفوا الرجل بأنه أفضل زوج في العالم، وأنهما قويان ورائعان معًا، مع سيل من الأدعية للزوجة لها بالشفاء العاجل، قائلين: «غفر الله لكِ ولطفلتك الجميلة بحق آلامك».
