🔴 مشهد يذيب القلوب في ملجأ حيوانات بالمغرب.. قطة تُدلّك صديقها الكلب الأعمى بكل حب وحنان
🔴 في مدينة أغادير المغربية، وبالتحديد في ملجأ “سنشاين” للحيوانات، رصدت عدسات الكاميرا مشهداً جميلاً يذيب القلوب، لقطة وهي تُدلّك أحد كلاب الملجأ بكل حنان.
🔴 المشهد خطف قلوب الملايين من المستخدمين على مختلف منصات مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن نشره الملجأ على صفحاته، وشارك قصة المقطع التي أسرت المتابعين.
🔴 الكلب “تام” الذي يظهر في المقطع وهو يستقبل تدليكاً من قطة هو أحد أكبر سكان الملجأ، حيث انضم إليهم منذ 9 سنوات.
🔴 خلال فترة وجوده هناك، طور “تام” علاقة صداقة فريدة مع القطط التي تعيش معه وبحسب الملجأ فـ “إنهم يمنحونه بلطف لحظات من الرعاية اللطيفة والمودة التي لا تتزعزع”.
🔴 وبحسب المتطوعين في “سنشاين” يشارك “تام” سريره بانتظام مع قطتين على الأقل حيث أن “كل القطط تحبه وتعانقه وتدلكه”.
🔴 بسبب حالته، يستفيد “تام” من كل الحب الذي يحصل عليه، حيث أنه مصاب بمتلازمة “إيلرز دانلوس” التي تجعل جلده هشاً للغاية ومفاصله عرضة لالتهابات المفاصل، كما أنه فقد حاسة بصره.
🔴 ويعيش “تام” في الملجأ مع شقيقته “داتشيا” التي تشترك في نفس الحالة. ومع ذلك، هذا لا يمنعهم من اللعب معًا والاستمتاع بحياة مريحة مع أصدقائهم.
#شبكة_تحت_المجهر_الإعلامية
🔴 في مدينة أغادير المغربية، وبالتحديد في ملجأ “سنشاين” للحيوانات، رصدت عدسات الكاميرا مشهداً جميلاً يذيب القلوب، لقطة وهي تُدلّك أحد كلاب الملجأ بكل حنان.
🔴 المشهد خطف قلوب الملايين من المستخدمين على مختلف منصات مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن نشره الملجأ على صفحاته، وشارك قصة المقطع التي أسرت المتابعين.
🔴 الكلب “تام” الذي يظهر في المقطع وهو يستقبل تدليكاً من قطة هو أحد أكبر سكان الملجأ، حيث انضم إليهم منذ 9 سنوات.
🔴 خلال فترة وجوده هناك، طور “تام” علاقة صداقة فريدة مع القطط التي تعيش معه وبحسب الملجأ فـ “إنهم يمنحونه بلطف لحظات من الرعاية اللطيفة والمودة التي لا تتزعزع”.
🔴 وبحسب المتطوعين في “سنشاين” يشارك “تام” سريره بانتظام مع قطتين على الأقل حيث أن “كل القطط تحبه وتعانقه وتدلكه”.
🔴 بسبب حالته، يستفيد “تام” من كل الحب الذي يحصل عليه، حيث أنه مصاب بمتلازمة “إيلرز دانلوس” التي تجعل جلده هشاً للغاية ومفاصله عرضة لالتهابات المفاصل، كما أنه فقد حاسة بصره.
🔴 ويعيش “تام” في الملجأ مع شقيقته “داتشيا” التي تشترك في نفس الحالة. ومع ذلك، هذا لا يمنعهم من اللعب معًا والاستمتاع بحياة مريحة مع أصدقائهم.
#شبكة_تحت_المجهر_الإعلامية