🔻 السوداني يلتقي أبناء الجالية العراقية في مصر ويؤكد:
🔷 علاقتنا مع مصر تستند إلى تاريخ مشترك، ونؤكد أهمية دور العراق ومصر على الساحة العربية والإقليمية.
🔷 نثمّن وقوف مصر بعد عام 2003 مع العراق في مختلف المحطات، ودعمه في معركته ضد الإرهاب، فضلًا عن الخطاب المعتدل لمؤسسة الأزهر الشريف.
🔷 التعاون العراقي الأردني المصري، وما تمّ تأسيسه من قبل الحكومات السابقة، موضع اهتمام من قبل حكومتنا، وتم تضمينه في المنهاج الوزاري.
🔷 لدينا جدية ورغبة حقيقية في تعزيز آفاق التعاون مع مصر.
🔷 رافقنا في زيارتنا إلى مصر عدد من رجال الأعمال من القطاع الخاص العراقي، وهو قطاع متمكن وفاعل.
🔷 مصلحة الدولة وتوجه الحكومة يتطلبان أن يكون القطاع الخاص شريكًا في علاقاتنا الاقتصادية والتجارية مع الأشقاء والأصدقاء، وهو منهج تبنته الحكومة.
🔷 وضعت الحكومة برنامجًا واقعيًّا قابلًا للتطبيق وتأكد ذلك في موازنة لثلاث سنوات، تمثلُ انعكاسًا للبرنامج الحكومي، وستكون عاملًا مساعدًا للاستقرار المالي والاقتصادي في البلد.
🔷 باشرنا ببناء مدن سكنية جديدة وتعاقدنا لإنشاء الجسور والأنفاق، ونخطط بعد إقرار الموازنة ليكون العراق ورشة عمل في كل المحافظات للبناء والإعمار.
🔷 أنجزنا في قطاع الطاقة والغاز، خلال ستة أشهر ما لم يُنجز سابقًا، خصوصًا على صعيد استثمار الغاز المحروق.
🔷 سنعلن عن الجولة السادسة نهاية الشهر الحالي أو منتصف شهر تموز المقبل، ولأول مرة سيُستثمر الغاز الطبيعي في بادية الأنبار والنجف ونينوى.
🔷 لم نتعكز على التركة الثقيلة والمتراكمة، بل لدينا رؤية وبرنامج واولويات لمعالجة هذه التركة.
🔷 تبنت حكومتنا مبدأ الدبلوماسية المنتجة في علاقاتها الخارجية.
🔷 بدأنا برسم علاقاتنا على وفق رؤية الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة والشراكات الاقتصادية.
🔷 أبرمنا في ألمانيًا عقودًا مع شركة سيمنز لصيانة محطات الكهرباء خلال خمس سنوات، وهو إجراء وفّر لنا 30% من كلف الصيانة.
🔷 أسّسنا مشروع (طريق التنمية) المهم للمنطقة والعالم، ثم عقدنا المؤتمر الوزاري في بغداد، وسيتم إكمال المرحلة الأولى من ميناء الفاو في منتصف 2025.
🔷 العراق أصبح بلدًا محوريًّا في المنطقة، من خلال دوره في حل الأزمات وتقريب وجهات النظر.
🔷 علاقتنا مع مصر تستند إلى تاريخ مشترك، ونؤكد أهمية دور العراق ومصر على الساحة العربية والإقليمية.
🔷 نثمّن وقوف مصر بعد عام 2003 مع العراق في مختلف المحطات، ودعمه في معركته ضد الإرهاب، فضلًا عن الخطاب المعتدل لمؤسسة الأزهر الشريف.
🔷 التعاون العراقي الأردني المصري، وما تمّ تأسيسه من قبل الحكومات السابقة، موضع اهتمام من قبل حكومتنا، وتم تضمينه في المنهاج الوزاري.
🔷 لدينا جدية ورغبة حقيقية في تعزيز آفاق التعاون مع مصر.
🔷 رافقنا في زيارتنا إلى مصر عدد من رجال الأعمال من القطاع الخاص العراقي، وهو قطاع متمكن وفاعل.
🔷 مصلحة الدولة وتوجه الحكومة يتطلبان أن يكون القطاع الخاص شريكًا في علاقاتنا الاقتصادية والتجارية مع الأشقاء والأصدقاء، وهو منهج تبنته الحكومة.
🔷 وضعت الحكومة برنامجًا واقعيًّا قابلًا للتطبيق وتأكد ذلك في موازنة لثلاث سنوات، تمثلُ انعكاسًا للبرنامج الحكومي، وستكون عاملًا مساعدًا للاستقرار المالي والاقتصادي في البلد.
🔷 باشرنا ببناء مدن سكنية جديدة وتعاقدنا لإنشاء الجسور والأنفاق، ونخطط بعد إقرار الموازنة ليكون العراق ورشة عمل في كل المحافظات للبناء والإعمار.
🔷 أنجزنا في قطاع الطاقة والغاز، خلال ستة أشهر ما لم يُنجز سابقًا، خصوصًا على صعيد استثمار الغاز المحروق.
🔷 سنعلن عن الجولة السادسة نهاية الشهر الحالي أو منتصف شهر تموز المقبل، ولأول مرة سيُستثمر الغاز الطبيعي في بادية الأنبار والنجف ونينوى.
🔷 لم نتعكز على التركة الثقيلة والمتراكمة، بل لدينا رؤية وبرنامج واولويات لمعالجة هذه التركة.
🔷 تبنت حكومتنا مبدأ الدبلوماسية المنتجة في علاقاتها الخارجية.
🔷 بدأنا برسم علاقاتنا على وفق رؤية الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة والشراكات الاقتصادية.
🔷 أبرمنا في ألمانيًا عقودًا مع شركة سيمنز لصيانة محطات الكهرباء خلال خمس سنوات، وهو إجراء وفّر لنا 30% من كلف الصيانة.
🔷 أسّسنا مشروع (طريق التنمية) المهم للمنطقة والعالم، ثم عقدنا المؤتمر الوزاري في بغداد، وسيتم إكمال المرحلة الأولى من ميناء الفاو في منتصف 2025.
🔷 العراق أصبح بلدًا محوريًّا في المنطقة، من خلال دوره في حل الأزمات وتقريب وجهات النظر.