غزل
مراقبة عام شباب الرافدين
- إنضم
- 2021-10-11
- المشاركات
- 45,954
- مستوى التفاعل
- 16,276
- النقاط
- 117
- الإقامة
- مختبئه خلف الغيمات
- جوهرة
- დ297,053
- الجنس
- أنثى
_
بات من شبه المؤكد أن بطل العالم، النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، يعيش أسبوعه الأخير في العاصمة الفرنسية باريس، بعد أن بات على بعد خطوة واحدةٍ من مغادرة النادي الفرنسي مع انتهاء عقده، وعدم وجود أي إشارات لتجديد هذا التعاقد.
بدأت وجهة البرغوث الأرجنتيني تتضح يوماً بعد يوم، إذ إن الخيارات في الفترة الأخيرة باتت محصورة بين عودته لناديه السابق برشلونة الإسباني، وتبدو معقدة جداً؛ نظراً للوضع المالي السيئ للنادي الكاتالوني، أو لعبه لنادي الهلال السعودي الذي ينتظر وصول أسطورة كرة القدم بأذرع مفتوحة.
ويعد لعب ميسي رفقة الهلال حلماً يراود المملكة بأكملها، إذ يحلم كل من فيها برؤية لاعب برشلونة السابق ينافس كريستيانو رونالدو مجدداً، ويشتركان في بطولة واحدة مرة أخرى.
وحسب ما نقلت صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن مفاوضات جادة جداً تجري بين الدائرة المقربة من ميسي، ومسؤولي النادي، الأكثر نجاحاً في منطقة الخليج العربي على الإطلاق.
وتقول الصحيفة الإسبانية إن تعيين ميسي سفيراً للسياحة السعودية سهل عمليات التفاوض مع الهلال، إذ إن المهاجم الأرجنتيني بات يشكل صورة للدولة السعودية في عدد كبير من بلدان العالم، كما كانت الحال مع منافسه الأزلي رونالدو، الذي جذب كل الأضواء ووجه الأخبار إلى دوري روشن السعودي لكرة القدم.
وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة السعودية تحركت بجدية كبيرة، وقدمت كل المستطاع لتطوير كرة القدم في المملكة، واعتبارها واحدةً من الأذرع البارزة للتغيرات التي شهدتها السعودية في السنوات الأخيرة، مضيفةً أنه، ونتيجة لذلك، استطاع نادي الهلال تقديم عرض مالي يصعب على أي إنسان رفضه.
وحسب "ماركا"، فإن العرض المقدم يمنح البرغوث الأرجنتيني 300 مليون يورو في الموسم الواحد، ويغطي الكثير من الجوانب البعيدة عن الرياضة وكرة القدم.
وتقول "ماركا" إن السعودية باتت تعتبر تطور كرة القدم جزءاً رئيسياً من التغيرات الاجتماعية والحياتية التي طالتها، وأنها لن تجد أفضل من رونالدو وميسي، لإيصال صورتها الجديدة للعالم كله، ومساعدتها أيضاً في استضافة كأس العالم (فيفا 2030).
وكان الصحافي الأكثر ثقةً في عالم الانتقالات الرياضية، الإيطالي فابريزو رومانو، قد أكد في تغريدةٍ له، عبر صفحته الرسمية في "تويتر"، أن ميسي سيتخذ قراراً حاسماً حول مستقبله خلال الأيام القليلة المقبلة، مع عدم ضمان قيامه بإعلان الأمر بشكل رسمي، لكنه يريد معرفة النادي المستقبلي الذي سيوجد به الموسم المقبل بأسرع وقت ممكن.
وأكد رومانو أن برشلونة لم يتقدم بعرض رسمي حتى الآن، وأن العرض الرسمي الوحيد الموجود على طاولة ميسي هو المقدم من نادي الهلال السعودي، منذ فترة ليست بالقصيرة.
ميسي ليس وحده:
وذكرت صحيفة "ماركا" أنه، وفي حال تأكد انتقال ميسي للهلال السعودي، فإنه لن يكون وحيداً في ذلك الأمر فالاحتمالات تكبر أكثر فأكثر بخصوص عدد من أهم الأسماء على مستوى العالم للعب في الأندية السعودية، ومن أبرز هؤلاء: الأرجنتيني دي ماريا، والإسباني سيرجيو بوسكيتش، ومواطنه جوردي ألبا.
فيما يعد أفضل لاعب في العالم، الفرنسي كريم بنزيما، أحدث الأسماء التي بدأ صداها يتردد في السعودية، وهو الأمر الذي أشار إليه أيضاً الصحافي الإيطالي الشهير فابريزو رومانو، من خلال تأكيده أن بنزيما يمر بأوقات حاسمةٍ جداً في مسيرته الرياضية، وأن نهاية الأسبوع الجاري ستشهد اتخاذه القرار الرسمي بالاستمرار مع نادي ريال مدريد، أو الانتقال للدوري السعودي، بعد أن تلقى عرضاً ضخماً للعب في أحد أندية المملكة.
بات من شبه المؤكد أن بطل العالم، النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، يعيش أسبوعه الأخير في العاصمة الفرنسية باريس، بعد أن بات على بعد خطوة واحدةٍ من مغادرة النادي الفرنسي مع انتهاء عقده، وعدم وجود أي إشارات لتجديد هذا التعاقد.
بدأت وجهة البرغوث الأرجنتيني تتضح يوماً بعد يوم، إذ إن الخيارات في الفترة الأخيرة باتت محصورة بين عودته لناديه السابق برشلونة الإسباني، وتبدو معقدة جداً؛ نظراً للوضع المالي السيئ للنادي الكاتالوني، أو لعبه لنادي الهلال السعودي الذي ينتظر وصول أسطورة كرة القدم بأذرع مفتوحة.
ويعد لعب ميسي رفقة الهلال حلماً يراود المملكة بأكملها، إذ يحلم كل من فيها برؤية لاعب برشلونة السابق ينافس كريستيانو رونالدو مجدداً، ويشتركان في بطولة واحدة مرة أخرى.
وحسب ما نقلت صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن مفاوضات جادة جداً تجري بين الدائرة المقربة من ميسي، ومسؤولي النادي، الأكثر نجاحاً في منطقة الخليج العربي على الإطلاق.
وتقول الصحيفة الإسبانية إن تعيين ميسي سفيراً للسياحة السعودية سهل عمليات التفاوض مع الهلال، إذ إن المهاجم الأرجنتيني بات يشكل صورة للدولة السعودية في عدد كبير من بلدان العالم، كما كانت الحال مع منافسه الأزلي رونالدو، الذي جذب كل الأضواء ووجه الأخبار إلى دوري روشن السعودي لكرة القدم.
وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة السعودية تحركت بجدية كبيرة، وقدمت كل المستطاع لتطوير كرة القدم في المملكة، واعتبارها واحدةً من الأذرع البارزة للتغيرات التي شهدتها السعودية في السنوات الأخيرة، مضيفةً أنه، ونتيجة لذلك، استطاع نادي الهلال تقديم عرض مالي يصعب على أي إنسان رفضه.
وحسب "ماركا"، فإن العرض المقدم يمنح البرغوث الأرجنتيني 300 مليون يورو في الموسم الواحد، ويغطي الكثير من الجوانب البعيدة عن الرياضة وكرة القدم.
وتقول "ماركا" إن السعودية باتت تعتبر تطور كرة القدم جزءاً رئيسياً من التغيرات الاجتماعية والحياتية التي طالتها، وأنها لن تجد أفضل من رونالدو وميسي، لإيصال صورتها الجديدة للعالم كله، ومساعدتها أيضاً في استضافة كأس العالم (فيفا 2030).
وكان الصحافي الأكثر ثقةً في عالم الانتقالات الرياضية، الإيطالي فابريزو رومانو، قد أكد في تغريدةٍ له، عبر صفحته الرسمية في "تويتر"، أن ميسي سيتخذ قراراً حاسماً حول مستقبله خلال الأيام القليلة المقبلة، مع عدم ضمان قيامه بإعلان الأمر بشكل رسمي، لكنه يريد معرفة النادي المستقبلي الذي سيوجد به الموسم المقبل بأسرع وقت ممكن.
وأكد رومانو أن برشلونة لم يتقدم بعرض رسمي حتى الآن، وأن العرض الرسمي الوحيد الموجود على طاولة ميسي هو المقدم من نادي الهلال السعودي، منذ فترة ليست بالقصيرة.
ميسي ليس وحده:
وذكرت صحيفة "ماركا" أنه، وفي حال تأكد انتقال ميسي للهلال السعودي، فإنه لن يكون وحيداً في ذلك الأمر فالاحتمالات تكبر أكثر فأكثر بخصوص عدد من أهم الأسماء على مستوى العالم للعب في الأندية السعودية، ومن أبرز هؤلاء: الأرجنتيني دي ماريا، والإسباني سيرجيو بوسكيتش، ومواطنه جوردي ألبا.
فيما يعد أفضل لاعب في العالم، الفرنسي كريم بنزيما، أحدث الأسماء التي بدأ صداها يتردد في السعودية، وهو الأمر الذي أشار إليه أيضاً الصحافي الإيطالي الشهير فابريزو رومانو، من خلال تأكيده أن بنزيما يمر بأوقات حاسمةٍ جداً في مسيرته الرياضية، وأن نهاية الأسبوع الجاري ستشهد اتخاذه القرار الرسمي بالاستمرار مع نادي ريال مدريد، أو الانتقال للدوري السعودي، بعد أن تلقى عرضاً ضخماً للعب في أحد أندية المملكة.