🔻أبرز ما جاء في كلمة السوداني خلال افتتاحه المؤتمر الخاص بالستراتيجية الوطنية للتربية والتعليم للسنوات (2022-2031)
🔷 نرحب بهذه النخبة من الأكاديميين والخبراء من داخل العراق وخارجه، وهم يجتمعون في بغداد، لإطلاق الستراتيجية الوطنية للتربية والتعليم (2022-2031).
🔷 الستراتيجية ترسم خارطةَ طريقٍ لإصلاح المنظومة التربوية والتعليمية، بما يتطابقُ مع المعاييرِ الدولية، وترفع جودة وكفاءة نظامنا التربوي والتعليمي.
🔷 الستراتيجية رسمها خبراء في الوزارات القطاعية المعنية، بالتعاون مع خبراء دوليين ومؤسسات ومنظماتٍ دولية، في مقدمتها البنك الدولي واليونسكو واليونسيف.
🔷 سيستعيد نظامنا التربوي والتعليمي عافيته، بعد أن اهتزَّ ابتداءً من تسعينيات القرن الماضي، نتيجة السياسات الهوجاء للنظام الدكتاتوري المُباد.
🔷 تضمّن المنهاج الوزاري رؤية طموحة تستهدف خلق نظام تربوي وتعليمي تتوفر فيه عناصر الاكتمال والنجاح، بما يجعله منسجماً مع المعايير الدولية.
🔷 نعمل على استدعاء التجارب العالمية الناجحة، من دون الإخلال بالمنظومة القيمية الحضارية للعراق.
🔷 نهدف إلى وضع نظام تعليمي وتربوي يسهم في ترسيخ مفاهيم التآخي والتعايش والقبول بالآخر.
🔷 نستهدفُ قيام المؤسسات التعليمية ببناء أنظمة تعززُ التفكير الإبداعي، وأن تنسجم مخرجات التربية والتعليم مع متطلّبات خطط التنمية المستدامة التي أقرتها الأممُ المتحدةُ حتى عام 2030.
🔷 سنتولّى الإشراف المباشر على أدقّ التفاصيل الخاصة بتنفيذِ هذه الستراتيجية، عبر لجنة مركزية بإشرافنا وبالعمل مع فرق قطاعية معنية.
🔷 حريصون على توفير الميزانية المالية اللازمة لتنفيذ كلِّ ما ورد فيها من مشاريع وبرامج.
🔷 لايمكنُ بناء نظام صحي وبنية تحتية جيدة، وبيئة نظيفة وإدارة رشيدة للمياه، والقضاء على الفقر، وتنمية القطّاع الخاص، إلّا إذا امتلكنا نظاماً تربوياً وتعليمياً رصيناً.
🔷 ستبذل الحكومة الجهد والمال لكي يستعيد العراق مكانته في الجانب التعليمي.
🔷 نسعى إلى تطوير الموارد البشرية من خلال زجِّ الملاكات الأكاديمية في المؤسسات العلمية الدولية للاطلاع واكتساب الخبرات.
🔷 أعلن عن إطلاق مبادرة جديدة للابتعاث تتضمنُ إرسال 5 آلافِ مبتعث، استجابةً لحاجات البلد التنموية ودفع عجلة التنمية للأمام.
🔷 نشكر القائمين على إعداد الستراتيجية من الوزارات القطّاعية ومن الخبراء والمنظمات الدولية.
🔷 نرحب بهذه النخبة من الأكاديميين والخبراء من داخل العراق وخارجه، وهم يجتمعون في بغداد، لإطلاق الستراتيجية الوطنية للتربية والتعليم (2022-2031).
🔷 الستراتيجية ترسم خارطةَ طريقٍ لإصلاح المنظومة التربوية والتعليمية، بما يتطابقُ مع المعاييرِ الدولية، وترفع جودة وكفاءة نظامنا التربوي والتعليمي.
🔷 الستراتيجية رسمها خبراء في الوزارات القطاعية المعنية، بالتعاون مع خبراء دوليين ومؤسسات ومنظماتٍ دولية، في مقدمتها البنك الدولي واليونسكو واليونسيف.
🔷 سيستعيد نظامنا التربوي والتعليمي عافيته، بعد أن اهتزَّ ابتداءً من تسعينيات القرن الماضي، نتيجة السياسات الهوجاء للنظام الدكتاتوري المُباد.
🔷 تضمّن المنهاج الوزاري رؤية طموحة تستهدف خلق نظام تربوي وتعليمي تتوفر فيه عناصر الاكتمال والنجاح، بما يجعله منسجماً مع المعايير الدولية.
🔷 نعمل على استدعاء التجارب العالمية الناجحة، من دون الإخلال بالمنظومة القيمية الحضارية للعراق.
🔷 نهدف إلى وضع نظام تعليمي وتربوي يسهم في ترسيخ مفاهيم التآخي والتعايش والقبول بالآخر.
🔷 نستهدفُ قيام المؤسسات التعليمية ببناء أنظمة تعززُ التفكير الإبداعي، وأن تنسجم مخرجات التربية والتعليم مع متطلّبات خطط التنمية المستدامة التي أقرتها الأممُ المتحدةُ حتى عام 2030.
🔷 سنتولّى الإشراف المباشر على أدقّ التفاصيل الخاصة بتنفيذِ هذه الستراتيجية، عبر لجنة مركزية بإشرافنا وبالعمل مع فرق قطاعية معنية.
🔷 حريصون على توفير الميزانية المالية اللازمة لتنفيذ كلِّ ما ورد فيها من مشاريع وبرامج.
🔷 لايمكنُ بناء نظام صحي وبنية تحتية جيدة، وبيئة نظيفة وإدارة رشيدة للمياه، والقضاء على الفقر، وتنمية القطّاع الخاص، إلّا إذا امتلكنا نظاماً تربوياً وتعليمياً رصيناً.
🔷 ستبذل الحكومة الجهد والمال لكي يستعيد العراق مكانته في الجانب التعليمي.
🔷 نسعى إلى تطوير الموارد البشرية من خلال زجِّ الملاكات الأكاديمية في المؤسسات العلمية الدولية للاطلاع واكتساب الخبرات.
🔷 أعلن عن إطلاق مبادرة جديدة للابتعاث تتضمنُ إرسال 5 آلافِ مبتعث، استجابةً لحاجات البلد التنموية ودفع عجلة التنمية للأمام.
🔷 نشكر القائمين على إعداد الستراتيجية من الوزارات القطّاعية ومن الخبراء والمنظمات الدولية.