الخبر ، المملكة العربية السعودية
تهيمن التصاميم الهندسية والزهرية والتجريدية على الفنون البصرية والخط الأخير ، وهو مشروع متطور ومتعلم. لا يوجد الكثير من التنوع في العمارة التقليدية ؛ السمات النموذجية هي تصميمات زخرفية على الأبواب والنوافذ والاستخدام الواسع للجدران المسننة. أثرت موجة التغيير التي بدأت في الستينيات على الأنماط المعمارية ، وأصبحت الأشكال الخطية الصارخة شائعة في المباني المكتبية والسكنية. ومع ذلك ، فإن مباني المطار المذهلة في جدة والرياض تشهد على استمرار وقيمة الأساليب التقليدية.
المؤسسات الثقافية
تقع مكتبة الملك فهد الوطنية (تأسست عام 1968) في الرياض وكذلك المتحف الوطني (1978). يوجد عدد من المكتبات والمتاحف الأصغر في جميع أنحاء البلاد ، ومعظمها في البلدات والمدن الكبرى. تأسست جمعية الفنون والثقافات عام 1972 لتنسيق ودعم أشكال الفن العربي التقليدي. تدعم مؤسسة الملك فيصل (1976) البرامج الأدبية والتعليمية والثقافية. يجمع مهرجان الجنادرية السنوي للتراث والثقافة الآلاف بالقرب من الرياض للمشاركة في التسلية التقليدية مثل سباق الهجن والفنون والحرف اليدوية والغناء والرقص التقليديين. تم تصنيف الحجر (مدائن صالح) ، وهو موقع أثري كان يسكنه الأنباط حتى القرن الأول الميلادي ، كموقع للتراث العالمي لليونسكو في عام 2008.
الرياضة والترفيه
يقدر السعوديون عددًا من وسائل التسلية التقليدية والحديثة. تحظى كرة القدم بشعبية كبيرة. يشارك العديد من السعوديين أيضًا في أنشطة مثل الغوص وركوب الأمواج شراعيًا والإبحار. لقد أدى السعي الحافل بسباق الهجن إلى ظهور متابعين جدد في سبعينيات القرن الماضي. خلال فصل الشتاء - أروع جزء من العام - تقام السباقات أسبوعياً في استاد الرياض. يعد سباق King’s Camel Race السنوي ، الذي بدأ في عام 1974 ، أحد أهم المسابقات الرياضية ويستقطب الحيوانات والفرسان من جميع أنحاء المنطقة. لا تزال ممارسة الصيد بالصقور ، وهي مسعى تقليدي آخر ، على الرغم من أنها خضعت للوائح صارمة بشكل متزايد لأن العديد من الأنواع التي أصبحت فريسة الصقور معرضة للخطر.
شجعت حكومة المملكة العربية السعودية الرياضة وألعاب القوى من خلال إنشاء مرافق رياضية وترفيهية في جميع المناطق الحضرية الرئيسية. تم تنظيم اللجنة الأولمبية السعودية في عام 1964 وتم الاعتراف بها دوليًا في العام التالي. لقد أرسلت رياضيين إلى دورة الألعاب الصيفية منذ عام 1972 لكنها لم ترسل فريقًا للمشاركة في دورة الألعاب الشتوية. كما ترسل الدولة رياضيين إلى دورة الألعاب الآسيوية.
تهيمن التصاميم الهندسية والزهرية والتجريدية على الفنون البصرية والخط الأخير ، وهو مشروع متطور ومتعلم. لا يوجد الكثير من التنوع في العمارة التقليدية ؛ السمات النموذجية هي تصميمات زخرفية على الأبواب والنوافذ والاستخدام الواسع للجدران المسننة. أثرت موجة التغيير التي بدأت في الستينيات على الأنماط المعمارية ، وأصبحت الأشكال الخطية الصارخة شائعة في المباني المكتبية والسكنية. ومع ذلك ، فإن مباني المطار المذهلة في جدة والرياض تشهد على استمرار وقيمة الأساليب التقليدية.
المؤسسات الثقافية
تقع مكتبة الملك فهد الوطنية (تأسست عام 1968) في الرياض وكذلك المتحف الوطني (1978). يوجد عدد من المكتبات والمتاحف الأصغر في جميع أنحاء البلاد ، ومعظمها في البلدات والمدن الكبرى. تأسست جمعية الفنون والثقافات عام 1972 لتنسيق ودعم أشكال الفن العربي التقليدي. تدعم مؤسسة الملك فيصل (1976) البرامج الأدبية والتعليمية والثقافية. يجمع مهرجان الجنادرية السنوي للتراث والثقافة الآلاف بالقرب من الرياض للمشاركة في التسلية التقليدية مثل سباق الهجن والفنون والحرف اليدوية والغناء والرقص التقليديين. تم تصنيف الحجر (مدائن صالح) ، وهو موقع أثري كان يسكنه الأنباط حتى القرن الأول الميلادي ، كموقع للتراث العالمي لليونسكو في عام 2008.
الرياضة والترفيه
يقدر السعوديون عددًا من وسائل التسلية التقليدية والحديثة. تحظى كرة القدم بشعبية كبيرة. يشارك العديد من السعوديين أيضًا في أنشطة مثل الغوص وركوب الأمواج شراعيًا والإبحار. لقد أدى السعي الحافل بسباق الهجن إلى ظهور متابعين جدد في سبعينيات القرن الماضي. خلال فصل الشتاء - أروع جزء من العام - تقام السباقات أسبوعياً في استاد الرياض. يعد سباق King’s Camel Race السنوي ، الذي بدأ في عام 1974 ، أحد أهم المسابقات الرياضية ويستقطب الحيوانات والفرسان من جميع أنحاء المنطقة. لا تزال ممارسة الصيد بالصقور ، وهي مسعى تقليدي آخر ، على الرغم من أنها خضعت للوائح صارمة بشكل متزايد لأن العديد من الأنواع التي أصبحت فريسة الصقور معرضة للخطر.
شجعت حكومة المملكة العربية السعودية الرياضة وألعاب القوى من خلال إنشاء مرافق رياضية وترفيهية في جميع المناطق الحضرية الرئيسية. تم تنظيم اللجنة الأولمبية السعودية في عام 1964 وتم الاعتراف بها دوليًا في العام التالي. لقد أرسلت رياضيين إلى دورة الألعاب الصيفية منذ عام 1972 لكنها لم ترسل فريقًا للمشاركة في دورة الألعاب الشتوية. كما ترسل الدولة رياضيين إلى دورة الألعاب الآسيوية.
