كانت عطيات تعمل خادمة لدى الفنانة وردة الجزائرية مايقرب من ١٠ سنوات،
وتتردد عليها بين الحين والآخر لمباشرة أعمالها من تنظيف المنزل وترتيبه.
وعن الموقف الذي لا تنساه قالت: في عام ٢٠٠٢ تمت خطبة ابنتها وأخبرت الفنانة وردة كي
تحضر لتبارك الخطبة، لكنها فاجأتها بأكبر وأجمل هدية لم تخطر على بال أحد حيث أرسلت
لها فستانا خاصا من إحدى الدول الأوروبية لابنتها ترتديه في يوم الخطبة، وثمنه مايقرب
من ٦٠٠٠ آلاف دولار أي ما يعادل ٣٠ ألف جنيه مصري آنذاك.
وتستكمل عطيات قائلة وبعين مغرورقة بالدموع يشوبها فرحة بأن هذا الموقف جعلها
لا تستطيع أن تترك الفنانة وردة ولو للحظة واحدة، فهي تفكر دائما في كل من حولها وتحب
أن تعمل على مساعدتهم وراحتهم متى يذكرونها بالخير دائما.
وأنها كانت تكن لمصر والمصريين حبا جارفا، وقالت لها مقولة رسخت في عقلها
وهي إن مصر هي نبض قلبي ياعطيات، ولو ابتعدت عن مصر لتوقف قلبي عن النبض.
وتتردد عليها بين الحين والآخر لمباشرة أعمالها من تنظيف المنزل وترتيبه.
وعن الموقف الذي لا تنساه قالت: في عام ٢٠٠٢ تمت خطبة ابنتها وأخبرت الفنانة وردة كي
تحضر لتبارك الخطبة، لكنها فاجأتها بأكبر وأجمل هدية لم تخطر على بال أحد حيث أرسلت
لها فستانا خاصا من إحدى الدول الأوروبية لابنتها ترتديه في يوم الخطبة، وثمنه مايقرب
من ٦٠٠٠ آلاف دولار أي ما يعادل ٣٠ ألف جنيه مصري آنذاك.
وتستكمل عطيات قائلة وبعين مغرورقة بالدموع يشوبها فرحة بأن هذا الموقف جعلها
لا تستطيع أن تترك الفنانة وردة ولو للحظة واحدة، فهي تفكر دائما في كل من حولها وتحب
أن تعمل على مساعدتهم وراحتهم متى يذكرونها بالخير دائما.
وأنها كانت تكن لمصر والمصريين حبا جارفا، وقالت لها مقولة رسخت في عقلها
وهي إن مصر هي نبض قلبي ياعطيات، ولو ابتعدت عن مصر لتوقف قلبي عن النبض.