ابن الحته
من اهلنا
عاش حبهما في الشارع الخلفي، ولم يستطيعا أن يعيشا تحت الأضواء حيث اتفق
صلاح ذو الفقار ، وزهرة العلا على الطلاق بعدما انتهيا من تمثيل آخر لقطة في فيلم
"جمعية قتل الزوجات" بعد أن اتفقا على شروط الطلاق سرا وهما يرتديان ملابس الزفاف.
حكاية طلاق وزواج صلاح ذو الفقار وزهرة العلا سرا، كما نشرتها جريدة أخبار اليوم عام ١٩٦٠.
جمعت بينهما قصة حب وأثناء إحدى لقاءاتهما اتفقا على معاهدة شهد عليها كورنيش النيل
قبل أن يذهبا إلى المأذون، حيث جلس صلاح ذو الفقار داخل سيارته على كورنيش النيل
لمدة ٣ ساعات يصف لها مشاعره المتأججة وانه احبها حبا كبيرا لم يشعر بمثله من
قبل لكنه لايستطيع أن يتزوجها، حيث أنها تعلم بأنه متزوج وله أولاد، لكن زهرة العلا
قالت له بأنها لاتستطيع أن تربط قلبها بقلبه إلا بعقد زواج، بينما أوضح لها بأنهما
إذا تزوجت فلم يكن عمر هذا الزواج غير شهر او شهرين، أو ٣ على الاكثر، صممت زهرة العلا على
طلبها ووافقت وتزوج سرا.
وبالفعل تحققت كل كلمة قالها ذو الفقار على الكورنيش فلم يدم زواجهما أكثر من عام واحد،
ثم ٤ اشهر بعد إعلانه على الناس، بعدما شعرت زهرة العلا التي كانت تقول لصديقاتها
إنها تعيش حياة الوطاويط فهما لايظهران معا في المجتمع إلا وقت الليل، وأخذت تطالبه
بالحقوق التي كانت تتغاضى عنها، فأصبحت تطالبه ببيت جديد لأنها لاتستطيع أن تنهي
حياتها في بيت شقيقتها، ولا تستطيع أن تعيش طول عمرها عشيقة شرعية!
غضب صلاح ذو الفقار الذي قال أيضا بأنها نقضت الاتفاق الذي كان بينهما وأخذت ترهق
أعصابه بالكلام في موضوع يستحيل عليه تنفيذه لانه لم يفكر ولو للحظة أن يترك زوجته الأولى
وأولاده ولو يوما واحدا من أجل زهرة العلا التي أرادت أن تحتفظ به لنفسها.
ومن العجيب أنهما قد انتهينا من تمثيل آخر لقطة في فيلم "جمعية قتل الزوجات"
وهما يرتديان ملابس الزفاف، وكانا قبل ذلك ببضع دقائق اتفقا معا في السر على شروط الطلاق!
صلاح ذو الفقار ، وزهرة العلا على الطلاق بعدما انتهيا من تمثيل آخر لقطة في فيلم
"جمعية قتل الزوجات" بعد أن اتفقا على شروط الطلاق سرا وهما يرتديان ملابس الزفاف.
حكاية طلاق وزواج صلاح ذو الفقار وزهرة العلا سرا، كما نشرتها جريدة أخبار اليوم عام ١٩٦٠.
جمعت بينهما قصة حب وأثناء إحدى لقاءاتهما اتفقا على معاهدة شهد عليها كورنيش النيل
قبل أن يذهبا إلى المأذون، حيث جلس صلاح ذو الفقار داخل سيارته على كورنيش النيل
لمدة ٣ ساعات يصف لها مشاعره المتأججة وانه احبها حبا كبيرا لم يشعر بمثله من
قبل لكنه لايستطيع أن يتزوجها، حيث أنها تعلم بأنه متزوج وله أولاد، لكن زهرة العلا
قالت له بأنها لاتستطيع أن تربط قلبها بقلبه إلا بعقد زواج، بينما أوضح لها بأنهما
إذا تزوجت فلم يكن عمر هذا الزواج غير شهر او شهرين، أو ٣ على الاكثر، صممت زهرة العلا على
طلبها ووافقت وتزوج سرا.
وبالفعل تحققت كل كلمة قالها ذو الفقار على الكورنيش فلم يدم زواجهما أكثر من عام واحد،
ثم ٤ اشهر بعد إعلانه على الناس، بعدما شعرت زهرة العلا التي كانت تقول لصديقاتها
إنها تعيش حياة الوطاويط فهما لايظهران معا في المجتمع إلا وقت الليل، وأخذت تطالبه
بالحقوق التي كانت تتغاضى عنها، فأصبحت تطالبه ببيت جديد لأنها لاتستطيع أن تنهي
حياتها في بيت شقيقتها، ولا تستطيع أن تعيش طول عمرها عشيقة شرعية!
غضب صلاح ذو الفقار الذي قال أيضا بأنها نقضت الاتفاق الذي كان بينهما وأخذت ترهق
أعصابه بالكلام في موضوع يستحيل عليه تنفيذه لانه لم يفكر ولو للحظة أن يترك زوجته الأولى
وأولاده ولو يوما واحدا من أجل زهرة العلا التي أرادت أن تحتفظ به لنفسها.
ومن العجيب أنهما قد انتهينا من تمثيل آخر لقطة في فيلم "جمعية قتل الزوجات"
وهما يرتديان ملابس الزفاف، وكانا قبل ذلك ببضع دقائق اتفقا معا في السر على شروط الطلاق!
التعديل الأخير بواسطة المشرف: