ابن الحته
من اهلنا
القيمة السوقية للاعبين في سوق الانتقالات أمر افتراضي،
فهي عبارة عن رقم يتم تحديده كمقابل لخدمات عنصر معين مقابل عوامل وأدوات تساعده.
ودائما ما يسمع المتابع للشأن الرياضي، وتحديدا كرة القدم ما يسمى القيمة السوقية للاعب ما أو ناد ما.
وذهب البعض إلى الاعتقاد أن القيمة السوقية للاعب هي القيمة الفعلية لعقده المبرم مع ناديه،
وأن القيمة السوقية للنادي أو للمنتخب الوطني هي مجموع القيم الفعلية لعقود لاعبيه الذين يمثلونه،
فيما الحقيقة والواقع مختلفان للغاية، فالقيمة السوقية هو تقدير لقيمة اللاعب حسب
ما يقدمه من عطاء، وحسب مشاركاته مع ناديه ومنتخب بلاده، وقيمة وجماهيرية النادي الذي ينتمي إليه.
وتتغير هذه القيمة من فترة إلى فترة، فتارة تجد لاعبا قيمة عقده تفوق قيمته السوقية، وتارة يكون العكس هو الصحيح، وهذا يثبت أنه لا علاقة لعقد اللاعب الفعلي بقيمته السوقية.
والقيمة السوقية للاعبين هي القيمة الحقيقية الكامنة التي يبدأ عندها الاتفاق،
بين وكيل اللاعب والنادي الراغب بشرائه، وتتحدد القيمة السوقية حسب ثلاثة معايير رئيسية:
مستوى اللاعب وعمره ومدة عقده مع فريقه الحالي.
فهي عبارة عن رقم يتم تحديده كمقابل لخدمات عنصر معين مقابل عوامل وأدوات تساعده.
ودائما ما يسمع المتابع للشأن الرياضي، وتحديدا كرة القدم ما يسمى القيمة السوقية للاعب ما أو ناد ما.
وذهب البعض إلى الاعتقاد أن القيمة السوقية للاعب هي القيمة الفعلية لعقده المبرم مع ناديه،
وأن القيمة السوقية للنادي أو للمنتخب الوطني هي مجموع القيم الفعلية لعقود لاعبيه الذين يمثلونه،
فيما الحقيقة والواقع مختلفان للغاية، فالقيمة السوقية هو تقدير لقيمة اللاعب حسب
ما يقدمه من عطاء، وحسب مشاركاته مع ناديه ومنتخب بلاده، وقيمة وجماهيرية النادي الذي ينتمي إليه.
وتتغير هذه القيمة من فترة إلى فترة، فتارة تجد لاعبا قيمة عقده تفوق قيمته السوقية، وتارة يكون العكس هو الصحيح، وهذا يثبت أنه لا علاقة لعقد اللاعب الفعلي بقيمته السوقية.
والقيمة السوقية للاعبين هي القيمة الحقيقية الكامنة التي يبدأ عندها الاتفاق،
بين وكيل اللاعب والنادي الراغب بشرائه، وتتحدد القيمة السوقية حسب ثلاثة معايير رئيسية:
مستوى اللاعب وعمره ومدة عقده مع فريقه الحالي.