على مدار السبعين عاماً الماضية، كانت الملكة الراحلة إليزابيث الثانية تتبادل الرسائل مع امرأة لم تقابلها من قبل، تعيش في ولاية داكوتا الأمريكية.
ووفقاً لموقع "إنسايدر" يتعلق الموضوع بامرأة تبلغ من العمر 96 عاماً تدعى أديل هانكي، ولدت في 21 أبريل 1926، وهو نفس يوم ميلاد الملكة اليزابيث.
وقالت أديل أنها بعثت بأول رسالة إلى الملكة عام 1953، عند توليها العرش.
ومنذ ذلك الحين، تبعث الملكة الراحلة سنوياً رسائل مكتوبة بخط اليد إلى أديل في عيد ميلادها.
وأضافت أديل: "ذات يوم طلبت منها قبعة، كنت أتمنى أن ترسل لي قبعة، لكنها أرسلت لي صورة جميلة في عيد ميلادها، كانت سعادتي كبيرة، وتابعت: "لم نلتق أبداً، لكننا نتشارك الشغف بالطهي".
وعبرت أديل عن حزنها لرحيل الملكة اليزابيث قائلة: "بالتأكيد سأفتقد التواصل بيننا.. سأفتقد صديقة المراسلة".
ووفقاً لموقع "إنسايدر" يتعلق الموضوع بامرأة تبلغ من العمر 96 عاماً تدعى أديل هانكي، ولدت في 21 أبريل 1926، وهو نفس يوم ميلاد الملكة اليزابيث.
وقالت أديل أنها بعثت بأول رسالة إلى الملكة عام 1953، عند توليها العرش.
ومنذ ذلك الحين، تبعث الملكة الراحلة سنوياً رسائل مكتوبة بخط اليد إلى أديل في عيد ميلادها.
وأضافت أديل: "ذات يوم طلبت منها قبعة، كنت أتمنى أن ترسل لي قبعة، لكنها أرسلت لي صورة جميلة في عيد ميلادها، كانت سعادتي كبيرة، وتابعت: "لم نلتق أبداً، لكننا نتشارك الشغف بالطهي".
وعبرت أديل عن حزنها لرحيل الملكة اليزابيث قائلة: "بالتأكيد سأفتقد التواصل بيننا.. سأفتقد صديقة المراسلة".