قتل المراهق الأمريكي من أصل لاتيني، سيلفادور راموس، والذي يبلغ من العمر -18 عاما-، جدته في المنزل ثم توجه لمدرسته السابقة "Robb Elementary School"وقتل عددا من المدرسين، إضافة إلى 19 طفلا من التلاميذ، كما أصاب 15 شخصا آخر.
وقال حاكم ولاية تكساس، إن اعتداء راموس كان فرديا ولم يشاركه أحد بجريمته، حيث دخل الى المدرسة بسلاح واحد، وأقدم على إطلاق النار على الجميع، وتصدى له افراد الشرطة، وما كان أمامهم إلا قتله على الفور.
وقال حاكم ولاية تكساس، إن اعتداء راموس كان فرديا ولم يشاركه أحد بجريمته، حيث دخل الى المدرسة بسلاح واحد، وأقدم على إطلاق النار على الجميع، وتصدى له افراد الشرطة، وما كان أمامهم إلا قتله على الفور.