غزل
مراقبة عام شباب الرافدين
- إنضم
- 2021-10-11
- المشاركات
- 45,954
- مستوى التفاعل
- 16,276
- النقاط
- 117
- الإقامة
- مختبئه خلف الغيمات
- جوهرة
- დ297,053
- الجنس
- أنثى
رأيتُ في عيناكَ حُباً لمّ أراهُ مُسبقاً ،
فَـ تمنيتُ لو أن الحياة لمّ تأتنيَ إلا بِها ..
رأيتُ شوقاً في براءتِ حُسنها .'
رأيتُ صدقاً قد حكى في لمعةً .:
عيناكَ سحرٌ قد تمكنْ مِن غُروري في لحظةٍ !
بعد أنتهائي مِن الحديثّ حضنتنيّ '
فَـ بكيتَ لي وشهقتَ ليَ بِـ زفرتً ،
يَ ويلتي يَ ويلتي ؟
فَـ أشتدّ حُضنكَ بِـ قولكَ .
يَ طفلتيْ و أميرتيَ و جنتيَ ;
هَـ أنا هُنا .
قبلتنيّ و همستَ ليَ فيَ مسامعيَ .•
يَ طاهِرة أنتَ أنا .
فِـ ضحكت ليَ ؛
قولاً غريباً أتى في ضحكتً ....
أخبرتني يَ طفلتيّ .
عيناكِ ترى جمالُكِ و دلالُكِ و حُسنكِ .`
مِن بعد أنْ خُتم الحديثّ قبلتنيَ !'
فَـ دهشتنيَ و اللهِ أنكَ دهشتني "
بتُ أتمتم قائلة هل يَ تُرى…
هذا الحديثّ صدقاً أم سُخريه ،
و إلى هُنا لأزلتُ أنتظر الجوابّ .
لأزلتُ إيقن أنهُ هو بجميعهُ سُخريه ..
يَ ويلتي حقاً أنا يَ ويلتي .
هو سُخريه و لأزال قلبي في هواهُ مُتيمٌ ،'
لكنني لمّ أُدركَ بعد هو واقعٌ أم أنني في غفوتً وهو أمنيةَ .؟
و لأزال قلبي في تناقض حُكمهِ ..
بينْ الشُكوكَ في حديثهِ و صدقهِ ."
فَـ هو أمامي قد أستمر بِـ ضحكاتهِ ،
و يقولِ لي أنا صادقٌ أني هُنا .
فَـ يُشير حول أيسري ،
و يقولَ لي لمَ أبتعد…
واللهِ أني ما رغبتُ بِـ الأبتعاد !
يَ فاتنه واللهِ أني ما بعدتُ عنكِ فِـ يوم ..!
فَـ هُنا سَـ أكون دوماً هَـ هُنا .
لن أبتعد ما دُمتُ أقطن في أيسركِ .
كوني كما أنتِ يَ طفلتي "
لأ تحزني عيناكِ خُلقت لِـ فتنتي '
بَـ رجاءً مني لأ تحزني .'
و إن رأيت الحُزن في إقتراب مِن موطني .،
سَـ أحامي عنهُ بِـ قبلتً .
و مادمتِ أنتي موطني سَـ أُحامي عنكِ بِـ شجاعةٍ '
و سَـ أكتفي ;
فَـ تمنيتُ لو أن الحياة لمّ تأتنيَ إلا بِها ..
رأيتُ شوقاً في براءتِ حُسنها .'
رأيتُ صدقاً قد حكى في لمعةً .:
عيناكَ سحرٌ قد تمكنْ مِن غُروري في لحظةٍ !
بعد أنتهائي مِن الحديثّ حضنتنيّ '
فَـ بكيتَ لي وشهقتَ ليَ بِـ زفرتً ،
يَ ويلتي يَ ويلتي ؟
فَـ أشتدّ حُضنكَ بِـ قولكَ .
يَ طفلتيْ و أميرتيَ و جنتيَ ;
هَـ أنا هُنا .
قبلتنيّ و همستَ ليَ فيَ مسامعيَ .•
يَ طاهِرة أنتَ أنا .
فِـ ضحكت ليَ ؛
قولاً غريباً أتى في ضحكتً ....
أخبرتني يَ طفلتيّ .
عيناكِ ترى جمالُكِ و دلالُكِ و حُسنكِ .`
مِن بعد أنْ خُتم الحديثّ قبلتنيَ !'
فَـ دهشتنيَ و اللهِ أنكَ دهشتني "
بتُ أتمتم قائلة هل يَ تُرى…
هذا الحديثّ صدقاً أم سُخريه ،
و إلى هُنا لأزلتُ أنتظر الجوابّ .
لأزلتُ إيقن أنهُ هو بجميعهُ سُخريه ..
يَ ويلتي حقاً أنا يَ ويلتي .
هو سُخريه و لأزال قلبي في هواهُ مُتيمٌ ،'
لكنني لمّ أُدركَ بعد هو واقعٌ أم أنني في غفوتً وهو أمنيةَ .؟
و لأزال قلبي في تناقض حُكمهِ ..
بينْ الشُكوكَ في حديثهِ و صدقهِ ."
فَـ هو أمامي قد أستمر بِـ ضحكاتهِ ،
و يقولِ لي أنا صادقٌ أني هُنا .
فَـ يُشير حول أيسري ،
و يقولَ لي لمَ أبتعد…
واللهِ أني ما رغبتُ بِـ الأبتعاد !
يَ فاتنه واللهِ أني ما بعدتُ عنكِ فِـ يوم ..!
فَـ هُنا سَـ أكون دوماً هَـ هُنا .
لن أبتعد ما دُمتُ أقطن في أيسركِ .
كوني كما أنتِ يَ طفلتي "
لأ تحزني عيناكِ خُلقت لِـ فتنتي '
بَـ رجاءً مني لأ تحزني .'
و إن رأيت الحُزن في إقتراب مِن موطني .،
سَـ أحامي عنهُ بِـ قبلتً .
و مادمتِ أنتي موطني سَـ أُحامي عنكِ بِـ شجاعةٍ '
و سَـ أكتفي ;