- إنضم
- 2021-12-29
- المشاركات
- 3,540
- مستوى التفاعل
- 1,703
- النقاط
- 267
- الإقامة
- iraq-baghdad
- جوهرة
- დ18,393
- الجنس
- ذكر
في العام الماضي، أمضينا وقتًا في منازلنا أكثر بكثير مما خططنا له، وذلك بسبب الوباء، لكنه جعلنا ندرك أنّ المنزل هو حقًا المكان الذي يحتوينا. نحن ننام ونأكل ونسترخي ونعمل الآن في منازلنا، لذا من الأفضل أن نكون مرتاحين ومهيئين ليلائم الديكور المنزلي احتياجاتنا وأن يكون انعكاسًا لشخصياتنا.
الأثاث المتعدد الاستعمال، والتصميمات التي تذكرنا بالأراضي البعيدة والتعبير عن الفرح ليست سوى بعض اتجاهات التصميم الداخلي والديكور المنزلي التي يقول مهندسو الديكور إنّها ستنتشر في عام 2021.
لقد أبقانا الوباء في المنزل، وليس سراً أنّنا نتوق إلى حياة الحرية، حيث يمكننا السفر والاستكشاف في أوقات فراغنا. يلاحظ الخبراء في Homes and Gardens أن ّاتجاه التصميم هذا سيكون في كل مكان في عام 2021، وتتوقع المصممة Paula Sutton من Hill House Vintage " عودة إلى الإلهام العالمي داخل الديكورات الداخلية، حيث تعكس مساحاتنا رحلاتنا والبحر والشواطئ البعيدة".
في حين أنّ هذا الاتجاه ليس بأي حال من الأحوال اتجاهًا جديدًا، إلا أنه أكثر قابلية للتطبيق في حياتنا الآن. التأكيد على حقيقة أنّ الناس لم يعودوا قادرين على المغامرة كالماضي، بفضل القيود الوبائية، فإنّ جلب عناصر من الهواء الطلق داخل منزلك يجلب تأثيرًا مهدئًا للروح.
وقال المصمم Nike Onile من شركة Ode للتصميم الفضائي، ومقرها تورونتو أنّ إيجاد طرق "لجلب العناصر الطبيعية والعضوية إلى منزلك" هو "شفاء تقريبًا". تتضمن بعض الأفكار لجلب الأماكن الخارجية إلى المنزل إحضار النباتات المنزلية لتفتيح منزلك وتنقية الهواء، وتركيب نوافذ أكبر والمزيد من الزجاج للسماح بدخول الضوء الطبيعي إلى المنزل، والانتقال إلى الأسطح الخشبية الريفية والخام وغير المطلية.
هذا هو الاتجاه الذي يتعارض مع الاتجاهات الأخرى. بغض النظرعمّا هو رائج في مشهد التصميم الداخلي، هذا كلّه يتعلق بما يروق لكِ كشخص. التصميم شخصي، ولا يوجد مكان أكثر خصوصية من منزلك. يُعد اختيار علاجات مختلفة للجدران، أو اختيار الألوان المفضلة لديك أو اختيار قطع معينة من الديكور، بعض الطرق التي يمكنك من خلالها تخصيص ديكوراتك الداخلية.
ليس هناك وقت مثل الحاضر لمنزلك لتعكس هويتك. تقول أليكسا باكال، المصممة الرئيسية لعلامة الضيافة ومقرها مكسيكو سيتي، إنّ الناس بحاجة إلى طرق للتعبير عن الذات "بعد ما يقرب من عام من كبح التفاعلات الاجتماعية"، مشيرة إلى أنّ الناس "يبحثون عن طرق لإظهار شخصياتهم في كل ركن من أركان منازلهم ". أحد الزوايا المعينة التي يمكننا تحسينها وتخصيصها هي المكتب المنزلي، حيث يقضي أولئك الذين يعملون من المنزل معظم وقتنا.
الأثاث المتعدد الاستعمال، والتصميمات التي تذكرنا بالأراضي البعيدة والتعبير عن الفرح ليست سوى بعض اتجاهات التصميم الداخلي والديكور المنزلي التي يقول مهندسو الديكور إنّها ستنتشر في عام 2021.
أثاث يجعلك تشعرين بالرغبة في السفر
لقد أبقانا الوباء في المنزل، وليس سراً أنّنا نتوق إلى حياة الحرية، حيث يمكننا السفر والاستكشاف في أوقات فراغنا. يلاحظ الخبراء في Homes and Gardens أن ّاتجاه التصميم هذا سيكون في كل مكان في عام 2021، وتتوقع المصممة Paula Sutton من Hill House Vintage " عودة إلى الإلهام العالمي داخل الديكورات الداخلية، حيث تعكس مساحاتنا رحلاتنا والبحر والشواطئ البعيدة".
عناصر عضوية داخل المنزل
في حين أنّ هذا الاتجاه ليس بأي حال من الأحوال اتجاهًا جديدًا، إلا أنه أكثر قابلية للتطبيق في حياتنا الآن. التأكيد على حقيقة أنّ الناس لم يعودوا قادرين على المغامرة كالماضي، بفضل القيود الوبائية، فإنّ جلب عناصر من الهواء الطلق داخل منزلك يجلب تأثيرًا مهدئًا للروح.
وقال المصمم Nike Onile من شركة Ode للتصميم الفضائي، ومقرها تورونتو أنّ إيجاد طرق "لجلب العناصر الطبيعية والعضوية إلى منزلك" هو "شفاء تقريبًا". تتضمن بعض الأفكار لجلب الأماكن الخارجية إلى المنزل إحضار النباتات المنزلية لتفتيح منزلك وتنقية الهواء، وتركيب نوافذ أكبر والمزيد من الزجاج للسماح بدخول الضوء الطبيعي إلى المنزل، والانتقال إلى الأسطح الخشبية الريفية والخام وغير المطلية.
تصميم يشبه شخصيتك
هذا هو الاتجاه الذي يتعارض مع الاتجاهات الأخرى. بغض النظرعمّا هو رائج في مشهد التصميم الداخلي، هذا كلّه يتعلق بما يروق لكِ كشخص. التصميم شخصي، ولا يوجد مكان أكثر خصوصية من منزلك. يُعد اختيار علاجات مختلفة للجدران، أو اختيار الألوان المفضلة لديك أو اختيار قطع معينة من الديكور، بعض الطرق التي يمكنك من خلالها تخصيص ديكوراتك الداخلية.
ليس هناك وقت مثل الحاضر لمنزلك لتعكس هويتك. تقول أليكسا باكال، المصممة الرئيسية لعلامة الضيافة ومقرها مكسيكو سيتي، إنّ الناس بحاجة إلى طرق للتعبير عن الذات "بعد ما يقرب من عام من كبح التفاعلات الاجتماعية"، مشيرة إلى أنّ الناس "يبحثون عن طرق لإظهار شخصياتهم في كل ركن من أركان منازلهم ". أحد الزوايا المعينة التي يمكننا تحسينها وتخصيصها هي المكتب المنزلي، حيث يقضي أولئك الذين يعملون من المنزل معظم وقتنا.