غرفة معيشة مع نوافذ عالية
ستكون هناك بعض التغييرات الرئيسية، مع الخروج من أثاث منتصف القرن إلى مظهر أكثر استرخاءً ودافئًا. غرف المعيشة ستحتوي على أثاث أكثر وأكثر راحة، ولكن الكراسي ستكون أصغر في الحجم. هذا، وسيتم دمج قطع الأثاث الفريدة من نوعها مثل القطع الأثرية أو المنحوتة الرائعة في ديكور غرفة المعيشة وممرات الدخول.
مقاعد مكتظة
يقول المصمم العالمي مارك كانينغهام: "أعتقد أن الناس يريدون غرفة جلوس مريحة، ويسهل الوصول إليها، وقابلة للاستخدام، وعملية". ويضيف، أنّه مع قضاء الأشخاص وقتًا ممتعًا في المنزل، فإنّ إضافة طاولة ألعاب وطاولة مكتبة متعددة الأغراض وعدد قليل من مناطق الجلوس للقراءة والاسترخاء سيسمح للعائلة بالبقاء معًا في نفس الغرفة بغض النظر عن الأنشطة التي يقومون بها.
ألوان قوية مختلطة مع ألوان محايدة
يوافق المصمم جيه راندال باورز، على ذلك. "بينما يبدو دائمًا أن النغمات المحايدة هي الأكثر شعبية، ستتضمن تصميمات غرف المعيشة هذا العام حركة كبيرة وإيماءات؛ وستكون الألوان أقوى . ويعتقد باورز أن اللون الأخضر بالتأكيد في ازدياد، جنبًا إلى جنب مع مزيج من التحف مع القطع، مؤكداً أنّ أن الخشب البني عاد بقوة.
اكسسوارات رفيعة الطراز
تقول المصممة العالمية مارا ميلر، التي تعمل مع زوجها جيسي كاريير، "بالنسبة لغرف المعيشة، نرى مقاعد فخمة ومريحة وألوان غنية وتصميم متعدد الطبقات". "بفضل خلفيات Zoom، حصلت الإكسسوارات والتصميم أخيرًا على التقدير الذي تستحقه. وترى أنّ الإكسسوارات أصبحت أكثر جرأة وأكثر إبداعًا
