ليتَ قلبي لباب ِ العشق ِ ما طَرَقا
لا حَبَّ ليلى ولا يَوماً لها خَفَقا
ماذا جَنيتُ سوى سُهد ٍ عَلى سَقَم ٍ
أبكي فُؤاداً بنار ِ الوَجد ِ قدْ حُرِقا
مَنْ لي بقلب ٍ بلا ليلى يُطاوعُني
لا العينُ تَبكي ولا صَدرٌ لها شَهَقا
إني كُفيتُ منَ الآهات ِ تَصحبُني
ياحظَّ مَنْ قد جفاهُ الحُبُ ما عَشِقا
ياحُبُ ماذا سوى جُرحي سَتمنَحُني
ماذا سَتُعطي سوى عَين ٍ جَنتْ أرَقا
لا كانَ عَهدُكَ بالأهات ِ يَصحبُني
تأوي بقلبي وطيبُ العيش ِ قدْ سُرقا
الشَيبُ في مَفرقي يَزدادُ أبيضُهُ
والقلبُ قد باتَ بالأحزان ِ مُنغلقا
لا مَهربٌ منكَ والأوجاعُ تعصُرني
هل كانَ قلبي لغير ِ الوجد ِ قد خُلقا
لا حَبَّ ليلى ولا يَوماً لها خَفَقا
ماذا جَنيتُ سوى سُهد ٍ عَلى سَقَم ٍ
أبكي فُؤاداً بنار ِ الوَجد ِ قدْ حُرِقا
مَنْ لي بقلب ٍ بلا ليلى يُطاوعُني
لا العينُ تَبكي ولا صَدرٌ لها شَهَقا
إني كُفيتُ منَ الآهات ِ تَصحبُني
ياحظَّ مَنْ قد جفاهُ الحُبُ ما عَشِقا
ياحُبُ ماذا سوى جُرحي سَتمنَحُني
ماذا سَتُعطي سوى عَين ٍ جَنتْ أرَقا
لا كانَ عَهدُكَ بالأهات ِ يَصحبُني
تأوي بقلبي وطيبُ العيش ِ قدْ سُرقا
الشَيبُ في مَفرقي يَزدادُ أبيضُهُ
والقلبُ قد باتَ بالأحزان ِ مُنغلقا
لا مَهربٌ منكَ والأوجاعُ تعصُرني
هل كانَ قلبي لغير ِ الوجد ِ قد خُلقا