بأغنية ياعصفورة الشّجنِ، أو اذا صح التّعبير بهالمعجزة الغنائية في مقطع رهيب،
مع كلشي بتحملو من أمل بانتظار تحقيق الحلم والتفاؤل، في جملة بآخرها فظيعة بترنّم القديسة بشكل مخيف .. مخيف جداً
وبتقول "أيُّ وَهمٍ أنتَ عشتُ بهِ .. كُنتَ في البالِ وَلمْ تَكُنِ"
بتعيد هالمقطع مرتين
بالمرّة الأولى بكون صوتها مليان فرح رُغم القساوة بالأغنية
بعدها بيجينا فاصل موسيقي أقل من ثانية وكأنو هالوقت كان كافي لتدرك هَول هالكلام لقالتو
بتتحول النبرة لجفى وألم وبلا أي حنيّة بترجع بتعيدو بنفس الكلمات
من دون تغير اي حرف بس المستَمع قادر يميّز الفرق الكبير بالمعنى بين النّمطين والحالة اللي عاشتها وقت بتكمّل وبتعيد:
"كُنتَ في البالِ ولَمْ تَكُنِ".
فيروز
مع كلشي بتحملو من أمل بانتظار تحقيق الحلم والتفاؤل، في جملة بآخرها فظيعة بترنّم القديسة بشكل مخيف .. مخيف جداً
وبتقول "أيُّ وَهمٍ أنتَ عشتُ بهِ .. كُنتَ في البالِ وَلمْ تَكُنِ"
بتعيد هالمقطع مرتين
بالمرّة الأولى بكون صوتها مليان فرح رُغم القساوة بالأغنية
بعدها بيجينا فاصل موسيقي أقل من ثانية وكأنو هالوقت كان كافي لتدرك هَول هالكلام لقالتو
بتتحول النبرة لجفى وألم وبلا أي حنيّة بترجع بتعيدو بنفس الكلمات
من دون تغير اي حرف بس المستَمع قادر يميّز الفرق الكبير بالمعنى بين النّمطين والحالة اللي عاشتها وقت بتكمّل وبتعيد:
"كُنتَ في البالِ ولَمْ تَكُنِ".
فيروز